كتبت- أسماء العمدة:
تعود جذور عبارة “دموع التماسيح” إلى أسطورة قديمة تصور التماسيح، وهي تبكي ندمًا على فرائسها بعد التهامها.
هذه الأسطورة، التي ربما نشأت في العصور الوسطى، ساهمت في ترسيخ فكرة أن التماسيح تبكي بحزن كاذب.
ولعبت هذه الرحلات الخيالية في القرن الرابع عشر دوراً كبيراً في نشر الأسطورة، ووصفت التماسيح بأنها تذرف دموعًا غزيرة أثناء التهام فرائسها، وفقًا لموقع historyextra.
وساهم ويليام شكسبير في ترسيخ المصطلح في اللغة الإنجليزية من خلال مسرحياته، وخاصةً “عطيل”، عند استخدامه للعبارة في سياق يوضح النفاق والخداع ساهم في انتشارها.
اقرأ أيضًا:
لماذا يفضل العشاق الورد الأحمر في عيد الحب؟
5 أسباب تدفعك لتناول البطاطا المشوية في الشتاء.. أبرزها تحسين المزاج
4كوارث صحية.. كيف تؤثر مشروبات الطاقة على صحة كليتيك؟
“لو أنت سينجل”.. 7 نصائح للتغلب على الوحدة في عيد الحب
منها الرقص بالشارع.. أغرب احتفالات عيد الحب حول العالم