ذكرت صحيفة فايننشال تايمز أنه من المقرر أن تفتح بروكسل تحقيقًا في فيسبوك وإنستاجرام التابعتين لشركة ميتا بسبب مخاوف من فشلها في فعل بما يكفي لمواجهة المعلومات المضللة من روسيا ودول أخرى. ويشتبه المنظمون في أن إشراف الشركة لا يفعل ما يكفي لوقف النشر الواسع النطاق للإعلانات السياسية التي تخاطر بتقويض العملية الانتخابية. ويشعر مسؤولو …