Close Menu
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الخليج العربي
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
الرئيسية»الاخبار»اخبار العالم»فلسطيني بغزة انتشلت رفات نجله: أبناؤنا لا يفنون بل يزرعون في الأرض
اخبار العالم

فلسطيني بغزة انتشلت رفات نجله: أبناؤنا لا يفنون بل يزرعون في الأرض

اسلام جمالبواسطة اسلام جمال28 يناير، 20254 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست تيلقرام البريد الإلكتروني

غزة/ الأناضول

يواصل فلسطينيون في أنحاء مختلفة من قطاع غزة انتشال جثامين ورفات ذويهم الذي قُتلوا خلال الإبادة الجماعية التي ارتكبتها إسرائيل على مدار أكثر من 15 شهرا من الشوارع والطرقات، لدفنها داخل القبور كما “يليق بها”.

الفلسطيني كمال تربان، قال للأناضول بعدما تم انتشال رفات نجله “أحمد” إلى جانب 4 أشخاص آخرين “أبناؤنا لا يفنون من الدنيا، يزرعون في الأرض وسيبقون حتى التحرير.. ولا ندم على الشهداء”.

وأوضح أن الرفات المنتشلة هي لـ”أبناء” لهم قضوا في معارك مع الجيش الإسرائيلي خلال عمليته البرية في القطاع التي بدأها في 27 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.

وأضاف: “هذه رفات أبناؤنا الشركاء في عملية استشهادية”، مشيرا إلى أنها تمت في محيط مستشفى الصداقة التركي في المنطقة التي أطلق عليها الجيش اسم محور نتساريم وأنشأ حاجزا مع بداية عمليته البرية.

وأوضح تربان أن هؤلاء الفلسطينيين الخمسة “استشهدوا قبل الهدنة الأولى (في نوفمبر/ تشرين الثاني 2023)”، أي قبل أكثر من عام وشهرين تقريبا، كما قال.

وبحسب مصور الأناضول نقلا عن العائلة، فإن أحمد تربان هو “أحد عناصر كتائب عز الدين القسام الجناح المسلح لحركة حماس، الذين تصدوا للجيش الإسرائيلي آنذاك، ووصل جثمانه إلى جانب الشهداء الأربعة لمستشفى العودة الأهلي”.

وتابع الأب: “استطعنا اليوم إحضار الرفات لدفنهم كما يليق بأبناء شعب فلسطين”.

**تواصل انتشال الجثامين

بدوره، انتشل الفلسطيني أبو عاهد أبو عريبات جثمان نجله “عاهد” الذي قتل خلال الأشهر السابقة بقصف جوي إسرائيلي استهدفه خلال توجهه إلى غزة.

ووثقت عدسة الأناضول انتشال رفات “عاهد” حيث لم يتبق من جثمانه إلا الهيكل العظمي عالقا بملابسه.

وجمع الفلسطينيون رفات “عاهد أبو عريبات” داخل قطع من ملابسه المتبقية، ليدفنوه لاحقا في المقبرة.

ولم يوضح أبو عريبات زمان أو مكان مقتل نجله “عاهد”.

وتتواصل علمية انتشال الجثامين عبر فلسطينيين أو طواقم الإسعاف والدفاع المدني الذين يواصلون العمل بأدوات وإمكانيات ضعيفة.

بعض تلك الجثامين تحللت بشكل كامل ولم يتبق منها إلى الهيكل العظمي وما علق به من ملابس أصحابها الذين ارتدوها قبل مقتلهم، بينما تعرضت أجزاء من جثامين أخرى للتحلل.

ومنذ سريان وقف إطلاق النار بين حماس وإسرائيل في 19 يناير/ كانون الثاني الجاري، تم انتشال العشرات من جثامين القتلى الفلسطينيين من الشوارع والطرقات ومن تحت ركام المنازل المدمرة في أنحاء مختلفة من القطاع.

ولم يصدر عن الجهات الرسمية في قطاع غزة إحصائية عن أعداد الجثامين التي تم انتشالها على مدار الأيام الـ9 الماضية.

وبحسب آخر إحصائيات المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، فإن “حوالي 14 ألفا و222 مفقودا لم يصلوا مستشفيات القطاع حتى 18 يناير الجاري”، بينما قال الدفاع المدني الفلسطيني في بيان السبت إنه “لا تزال جثامين آلاف الشهداء مفقودة تحت ركام المباني التي دمرها الاحتلال الإسرائيلي في كافة مناطق القطاع”.

ومع عودة النازحين من جنوب القطاع إلى محافظتي غزة والشمال من محور نتساريم عبر شارعي الرشيد الساحلي للمشاة، وصلاح الدين للمركبات بعد خضوعها للتفتيش الأمني، بدأ النازحون مهمة البحث عن رفات ذويهم الذين قتلوا خلال الإبادة.

بعض الفلسطينيين انتظروا هذه اللحظة لأشهر عديدة من أجل دفن أحبائهم داخل قبور بما يليق بهم، كما قالوا في أحاديث منفصلة للأناضول.

وقبيل بدء عودة النازحين الفلسطينيين لغزة والشمال صباح الاثنين، فكك الجيش الإسرائيلي منشآته العسكرية في غرب محور نتساريم وانسحب منه، متوجها إلى شرقه.

ومن المقرر أن يكمل الجيش الإسرائيلي انسحابه حتى المنطقة العازلة قرب السياج الفاصل بين غزة وإسرائيل، على طول الحدود من الشمال للجنوب في 22 يناير/ كانون الثاني الجاري، حسب الاتفاق.

وعلى مدار أكثر من 15 شهرا من الإبادة الجماعية، أجبرت إسرائيل نحو مليوني فلسطيني في غزة على النزوح من مناطق سكنهم ومنازلهم والتوجه إلى محافظتي جنوب القطاع والوسطى، وبينهم مئات الآلاف نزحوا من غزة والشمال.

وفي 19 يناير الجاري، بدأ سريان اتفاق وقف لإطلاق النار وتبادل الأسرى بين حركة “حماس” وإسرائيل، يستمر في مرحلته الأولى 42 يوما، يتم خلالها التفاوض لبدء مرحلة ثانية ثم ثالثة، بوساطة مصر وقطر ودعم الولايات المتحدة.

وبدعم أمريكي، ارتكبت إسرائيل بين 7 أكتوبر 2023 و19 يناير 2025، إبادة جماعية بغزة خلّفت نحو 159 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.



الأخبار المنشورة على الصفحة الرسمية لوكالة الأناضول، هي اختصار لجزء من الأخبار التي تُعرض للمشتركين عبر نظام تدفق الأخبار (HAS). من أجل الاشتراك لدى الوكالة يُرجى الاتصال بالرابط التالي.

المصدر: وكالات

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

مصرع 7 أشخاص جراء سيول وفيضانات غربي المغرب

15 ديسمبر، 2025

الهجرة الدولية: نزوح 825 شخصا من مدينة قدير بجنوب كردفان السودانية

15 ديسمبر، 2025

الضفة.. إصابة طفل فلسطيني بمواجهات مع الجيش الإسرائيلي

15 ديسمبر، 2025

إدانات عربية للهجوم المسلح في أستراليا

15 ديسمبر، 2025

تونس.. توقيف 21 شخصا إثر احتجاجات في محافظة القيروان

15 ديسمبر، 2025

من هو أحمد الأحمد الذي تصدى لمنفذي هجوم استراليا؟

15 ديسمبر، 2025
اقسام الموقع
  • Science (1)
  • اخبار الإمارات (2)
  • اخبار الامارات (1)
  • اخبار التقنية (7٬044)
  • اخبار الخليج (43٬682)
  • اخبار الرياضة (60٬945)
  • اخبار السعودية (31٬082)
  • اخبار العالم (34٬566)
  • اخبار المغرب العربي (34٬757)
  • اخبار طبية (1)
  • اخبار مصر (2٬785)
  • اخر الاخبار (6)
  • اسواق (1)
  • افلام ومسلسلات (1)
  • اقتصاد (6)
  • الاخبار (18٬536)
  • التعليم (1)
  • الخليج (1)
  • الدين (1)
  • السياحة والسفر (1)
  • السينما والتلفزيون (1)
  • الصحة والجمال (20٬364)
  • العاب (2)
  • العملات الرقمية (4)
  • الفن والفنانين (1)
  • القران الكريم (2)
  • المال والأعمال (13)
  • المال والاعمال (1)
  • الموضة والأزياء (1)
  • ترشيحات المحرر (5٬873)
  • تريند اليوم (4)
  • تعليم (4)
  • تكنولوجيا (6)
  • ثقافة وفن (2)
  • ثقافة وفنون (2)
  • غير مصنف (9)
  • فنون (1)
  • لايف ستايل (35٬090)
  • مال واعمال (6)
  • مطبخ جحا (2)
  • مقالات (7)
  • منوعات (4٬536)
  • ميديا (1)
  • نتائج مبارة (3)
© 2025 الخليج العربي. جميع الحقوق محفوظة.
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter