Close Menu
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الخليج العربي
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
الرئيسية»الاخبار»اخبار العالم»عون: سحب السلاح لن يكون سببا لاضطرابات أمنية في لبنان
اخبار العالم

عون: سحب السلاح لن يكون سببا لاضطرابات أمنية في لبنان

اسلام جمالبواسطة اسلام جمال29 أبريل، 20254 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست تيلقرام البريد الإلكتروني

بيروت/وسيم سيف الدين/الاناضول

قال الرئيس اللبناني جوزاف عون، الثلاثاء، إن سحب السلاح في بلاده لن يكون سببا لاضطرابات أمنية.

جاء خلال لقائه في بيروت وفدا من الباحثين في معهد الشرق الأوسط للدراسات في واشنطن “MEI” برئاسة الجنرال الأمريكي المتقاعد جوزيف فوتيل، وفق بيان لمكتبه الإعلامي وصل الاناضول.

وأكد عون للوفد الأمريكي أن “قرار حصر السلاح لا رجوع عنه لأنه يلقى تأييدا واسعا من اللبنانيين والدول الشقيقة والصديقة”.

وأضاف أن “سحب السلاح لن يكون سببا لاضطرابات أمنية في البلاد، بل سيتم من خلال الحوار مع المعنيين الحريصين أيضا على الاستقرار والسلم الأهلي ودور الدولة المركزية”.

وشدد عون، على أن “التطورات التي حصلت في المنطقة لا تزال تساعد على المضي في اعتماد الحلول السلمية وإن تطلب ذلك بعض الوقت تفاديا لأي عثرات”.

وأشار إلى “حاجة الجيش والقوى المسلحة للمساعدة العاجلة لتتمكن الوحدات العسكرية من تحمل مسؤولياتها في حفظ الأمن والاستقرار في البلاد”.

الرئيس اللبناني أردف أن ” من مصلحة الولايات المتحدة أن يبقى لبنان مستقراً وآمناً، وعليها أن تساعد لبنان لتحقيق ذلك”.

وفي 19 أبريل/ نيسان الجاري أعلن أمين عام “حزب الله” نعيم قاسم “رفض الحزب تسليم سلاحه للدولة اللبنانية”، مضيفا: “نعطي خيارا للدبلوماسية، ولكن هذه الفترة لن تستمر طويلا”.

في المقابل، قال عون في مناسبات عدة، إن أي خطوة تجاه سحب سلاح “حزب الله” تتطلب حوارا وطنيا ضمن استراتيجية دفاعية شاملة.

وفيما يخص الوضع في جنوب لبنان أكد عون خلال لقائه مع الوفد الأمريكي، وفق البيان، أن الجيش اللبناني “يقوم بواجباته كاملة في منطقة جنوب الليطاني ويطبق القرار 1701 في البلدات والقرى التي انتشر فيها”.

وفي عام 2006 اعتُمد القرار 1701 بالإجماع في الأمم المتحدة بهدف وقف الأعمال العدائية بين “حزب الله” وإسرائيل، ودعا مجلس الأمن إلى وقف دائم لإطلاق النار على أساس إنشاء منطقة عازلة.

ولفت عون، إلى أن “ما يعيق استكمال انتشار الجيش حتى الحدود هو استمرار الاحتلال الاسرائيلي لخمسة تلال (جنوب لبنان)”.

وأشار إلى أنه “كان من المفترض أن ينسحب الإسرائيليون منها منذ 18 فبراير/ شباط الماضي، لكنهم لم يفعلوا على رغم المراجعات المتكررة التي قمنا بها لدى راعيي الاتفاق الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا العضوين في لجنة المراقبة المشكلة بموجب اتفاق 27 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي”.

وكرر عون دعواته للولايات المتحدة للضغط على إسرائيل “كي تنسحب من هذه التلال وتعيد الأسرى اللبنانيين ليتولى الجيش مسؤولية الأمن بشكل كامل بالتعاون مع اليونيفيل (قوة الأمم المتحدة المؤقتة) ويبسط بذلك سلطة الدولة اللبنانية على كامل التراب الجنوبي”.

ومنذ وقف إطلاق النار بين “حزب الله” وإسرائيل، في 27 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024، ارتكبت تل أبيب ما لا يقل عن 2766 خرقا له، ما خلّف 195 قتيلا و486 جريحا على الأقل، وفق إحصاء للأناضول استنادا لبيانات رسمية حتى الأحد.

وفي 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، شنت إسرائيل عدوانا على لبنان تحول إلى حرب واسعة في 23 سبتمبر/ أيلول 2024، ما أسفر عن أكثر من 4 آلاف قتيل ونحو 17 ألف جريح، إضافة إلى نزوح نحو مليون و400 ألف شخص.

وبشأن التوترات الحدودية بين لبنان وسوريا قال عون، إن الوضع على الحدود يلقى “متابعة مستمرة” منه، مشيرا إلى أن الجيش (اللبناني) موجود على هذه الحدود “لمنع التهريب على أنواعه ولضبط حرية التنقل بين البلدين”.

ولفت إلى أن “الاتصالات التي تمت مع المسؤولين السوريين والتي أسفرت عن اجتماعات عقدت بين الجانبين اللبناني والسوري تهدف لمعالجة المواضيع العالقة”.

وأشار عون إلى “تمسك لبنان بإعادة النازحين السوريين إلى بلادهم لاسيما وأن لبنان ليس قادرا على استيعابهم”.

ورأى أن “الأسباب السياسية والأمنية لوجود غالبية هؤلاء النازحين في لبنان قد زالت بعد التغييرات التي حصلت في سوريا”.

واعتبر عون أن “رفع العقوبات الاقتصادية عنها (سوريا) يحرك من جديد اقتصادها ويوفر فرصا للنازحين للعودة الى بلادهم بدلا من أن يبقوا ” نازحين اقتصاديين” في لبنان.

ومنتصف مارس/ آذار الماضي، شهدت سوريا ولبنان توترا أمنيا على حدودهما على خلفية اتهام وزارة الدفاع السورية “حزب الله” باختطاف وقتل 3 من عناصرها، وهو ما نفاه الحزب.



الأخبار المنشورة على الصفحة الرسمية لوكالة الأناضول، هي اختصار لجزء من الأخبار التي تُعرض للمشتركين عبر نظام تدفق الأخبار (HAS). من أجل الاشتراك لدى الوكالة يُرجى الاتصال بالرابط التالي.

المصدر: وكالات

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

المغرب.. إطلاق عملية إنسانية لدعم 963 أسرة متضررة من موجة البرد

19 ديسمبر، 2025

العراق يعلن القبض على هدفين مطلوبين في إنزال جوي بسوريا

19 ديسمبر، 2025

أطباء السودان: 16 قتيلا بقصف “الدعم السريع” مدينة الدلنج

19 ديسمبر، 2025

نتنياهو يرحب بمعاقبة واشنطن قاضيين بالمحكمة الجنائية الدولية

19 ديسمبر، 2025

المغرب يدشن مركزا للتنسيق الأمني بمشاركة دولية استعدادا لأمم إفريقيا

19 ديسمبر، 2025

السيسي والبرهان يدعوان لتفعيل اتفاقية الدفاع المشترك لمواجهة التحديات

19 ديسمبر، 2025
اقسام الموقع
  • Science (1)
  • اخبار الإمارات (2)
  • اخبار الامارات (1)
  • اخبار التقنية (7٬047)
  • اخبار الخليج (43٬544)
  • اخبار الرياضة (61٬012)
  • اخبار السعودية (30٬904)
  • اخبار العالم (34٬572)
  • اخبار المغرب العربي (34٬764)
  • اخبار طبية (1)
  • اخبار مصر (2٬820)
  • اخر الاخبار (6)
  • اسواق (1)
  • افلام ومسلسلات (1)
  • اقتصاد (6)
  • الاخبار (18٬333)
  • التعليم (1)
  • الخليج (1)
  • الدين (1)
  • السياحة والسفر (1)
  • السينما والتلفزيون (1)
  • الصحة والجمال (20٬390)
  • العاب (2)
  • العملات الرقمية (4)
  • الفن والفنانين (1)
  • القران الكريم (2)
  • المال والأعمال (13)
  • المال والاعمال (1)
  • الموضة والأزياء (1)
  • ترشيحات المحرر (5٬786)
  • تريند اليوم (4)
  • تعليم (4)
  • تكنولوجيا (6)
  • ثقافة وفن (2)
  • ثقافة وفنون (2)
  • غير مصنف (9)
  • فنون (1)
  • لايف ستايل (35٬014)
  • مال واعمال (6)
  • مطبخ جحا (2)
  • مقالات (7)
  • منوعات (4٬536)
  • ميديا (1)
  • نتائج مبارة (3)
© 2025 الخليج العربي. جميع الحقوق محفوظة.
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter