Close Menu
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الخليج العربي
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
الرئيسية»الاخبار»اخبار المغرب العربي»وزيرة المالية ترفض التشكيك في الأرقام الرسمية وتعد بتحسين معيشة المغاربة
اخبار المغرب العربي

وزيرة المالية ترفض التشكيك في الأرقام الرسمية وتعد بتحسين معيشة المغاربة

الهام السعديبواسطة الهام السعدي14 نوفمبر، 20244 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست تيلقرام البريد الإلكتروني

رفضت نادية فتاح، وزيرة الاقتصاد والمالية، التشكيك في المعطيات المالية التي تقدمها الحكومة باعتبار البيانات الرسمية “مسؤولية مشتركة”، مشددة على أن “الأرقام التي نعرضها يمكن أن يكون تحليلها مختلفا، قد يكون هناك نقاش حول جهد أكبر؛ ولكن التشكيك في صلابة هذه الأرقام وميزانيتنا لا يمكننا السماح به”.

وقالت فتاح إن الحكومة تواصل التقليص التدريجي لعجز الميزانية إلى 4 في المائة في آخر هذه السنة و3.5 في المائة في سنة 2025، لكي نصل إلى 3 في المائة في 2026″، مضيفة أنه “فيما يخص المديونية، سنكون في وضعية عند حدود 69 في المائة في السنة المقبلة”، وزادت: “ما يسمح لنا أولا بأن نتمكن من تحقيق هذه الإنجازات هو صمود ومناعة الاقتصاد الوطني”.

وتابعت الوزيرة: “يجب أن نشعر جميعا بالفخر؛ لأن الاقتصاد الوطني له هذه الصلابة، وبرهن عليها خلال الأزمات المتعددة. كما أن له ديناميكية ويتوفر على خطة طموحة للمستقبل”، مسجلة في هذا السياق “وجود تعدد القطاعات الناجحة؛ منها الفلاحة والسياحة”. وقالت: “في القطاع السياحي، وصلنا أرقاما قياسية لم تكن منتظرة ولا متوقعة”.

كما لفتت المسؤولة الحكومية إلى قطاع صناعة السيارات والطائرات، مبرزة أنه لا يتعيّن أن نرى فقط الأرقام الحالية؛ بل يجب أن ننظر كيف أن المغرب اليوم له دور في التصميم المستقبلي للسيارة. “اليوم، المغرب استطاع جذب مستثمرين في البطاريات الكهربائية، ونحن نرى العالم والدول الكبرى تتنازع جيوسياسيا بخصوص هذه التجارة العالمية وأساسا السيارات الكهربائية”.

واعتبرت المتحدثة: “أننا، اليوم، دخلنا في مسار السيارات الكهربائية ونهيئ من خلالها لرهانات إنتاج الطاقة النظيفة”، وأوردت: “هذا التنوع في القطاعات هو مكسب لاقتصادنا، فهو يمكن من خلق الثروة الذي يتم من خلال الاقتصاد”، معتبرة أن “هذا لا يعني أننا لا نواجه تحديا متعلقا بالتشغيل الذي يحتاج المزيد من العمل عليه؛ ومن ذلك أننا خصصنا له 14 مليار درهم في قانون المالية”.

وأكدت وزيرة الاقتصاد والمالية، في كلمتها، على وجود أربعة أبعاد سياسية مهمة لقانون مالية سنة 2025، وهي البعد الاستباقي والاجتماعي والمجالي والماكرو-اقتصادي، موضحة أن الحاجة الاستباقية تولدت انطلاقا من الأزمات التي واجهتها الحكومة، بما فيها الخارجية وكذلك الداخلية، المتمثلة في الجفاف و”زلزال 8 شتنبر” والفيضانات.

واعتبرت المسؤولة الحكومية أن “هذه الاستباقية هي التي مكنتنا من تقليل وتخفيض تأثير الأزمات على المواطنين المغاربة وكذا تداعياتها على خريطة الأسعار”، مؤكدة أن “نسبة التضخم منخفضة ووصلت درجة الانخفاض لـ1.1 في المائة”.

في ما يخص دعم المواطنين أو دعم القدرة الشرائية، ردت الوزيرة على محمد أوزين عن الفريق الحركي الذي قال إن الحكومة خصصت فقرة وحيدة فقط في عرضها لمشروع المالية لدعم القدرة الشرائية، قائلة بأن الحكومة رصدت “105 مليارات درهم جرى تخصيصها لدعم هذه القدرة بين 2022 و2025″، وقالت في ما يشبه ردا سياسيا: “إذا أردنا أن نبقى في هذه الجملة، فيمكن أن يكون لها وقع يتطلب شرحه للمواطنين”.

وانتقلت المتحدثة إلى البُعد الاجتماعي، مسجلة “التنزيل الفعلي لورش الحماية الاجتماعية، من حيث التغطية الصحية التي صارت اليوم واقعا وحقيقة يستفيد منها عدد من المغاربة”.

وأفادت: “لم نقل قط إن هذا الورش انتهى. نحن لدينا مسؤولية، ونتحلى بالجرأة ونشتغل بشكل مكثف لتسريع التنزيل. وقد خصصنا ما يكفي من الموارد البشرية”.

وتطرقت المسؤولة الحكومية للحوار الاجتماعي الذي “لديه واقع غير مسبوق، إذ جرى رصد 20 مليار درهم في هذه السنة، إضافة إلى التخفيض من الضريبة على الدخل التي كلفت أكثر من 5 مليارات درهم إضافية”. وتابعت: “أكثر من 80 في المائة من الشغيلة في القطاع الخاص ستستفيد منها. والدولة الاجتماعية، إذن، صارت حقيقة. ولا يعني ذلك أنه لا توجد تحديات”.

وناقشت الوزيرة أيضا أمام النواب البعد المجالي، من خلال رفع حصة الجماعات الترابية من الضريبة على القيمة المضافة بنقطتين، من 30 إلى 32 في المائة.

واعتبرت فتاح أن “هذا ليس هو الحل الوحيد لمعالجة العدالة المجالية، وهناك استراتيجيات أخرى بالطبع؛ بيد أن هذه الضريبة لم تخضع، منذ 1986، للمعالجة”.

وفي ما يرتبط بالبُعد الماكرو اقتصادي، بيّنت وزيرة الاقتصاد والمالية أن “أهم مكون لتعزيز هذا الإطار حاضر بقوة في مشروع قانون المالية الآن”، متحدثة عن الأرقام التي رفضت التشكيك فيها.

المصدر: وكالات

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

مدينة تتحدث بلسان طفل مكسور.. “كريستي” يرسم خريطة الألم اليومي

20 ديسمبر، 2025

“بالعربي” تفتح باب عرض التجارب

20 ديسمبر، 2025

تساقطات الأمطار تفتح باب التعافي من الجفاف ولا تنهي الأزمة المستحكمة

20 ديسمبر، 2025

الثلوج تحرك فرق التدخل في أزيلال

20 ديسمبر، 2025

أمريكا تنفذ ضربة “عين الصقر” بسوريا

20 ديسمبر، 2025

تصنيف “التنافسية المستدامة 2025” يضع المغرب في المركز 84 عالميا

20 ديسمبر، 2025
اقسام الموقع
  • Science (1)
  • اخبار الإمارات (2)
  • اخبار الامارات (1)
  • اخبار التقنية (7٬050)
  • اخبار الخليج (43٬574)
  • اخبار الرياضة (61٬080)
  • اخبار السعودية (30٬886)
  • اخبار العالم (34٬601)
  • اخبار المغرب العربي (34٬794)
  • اخبار طبية (1)
  • اخبار مصر (2٬825)
  • اخر الاخبار (6)
  • اسواق (1)
  • افلام ومسلسلات (1)
  • اقتصاد (6)
  • الاخبار (18٬315)
  • التعليم (1)
  • الخليج (1)
  • الدين (1)
  • السياحة والسفر (1)
  • السينما والتلفزيون (1)
  • الصحة والجمال (20٬417)
  • العاب (2)
  • العملات الرقمية (4)
  • الفن والفنانين (1)
  • القران الكريم (2)
  • المال والأعمال (13)
  • المال والاعمال (1)
  • الموضة والأزياء (1)
  • ترشيحات المحرر (5٬782)
  • تريند اليوم (4)
  • تعليم (4)
  • تكنولوجيا (6)
  • ثقافة وفن (2)
  • ثقافة وفنون (2)
  • غير مصنف (10)
  • فنون (1)
  • لايف ستايل (35٬041)
  • مال واعمال (6)
  • مطبخ جحا (2)
  • مقالات (7)
  • منوعات (4٬536)
  • ميديا (1)
  • نتائج مبارة (3)
© 2025 الخليج العربي. جميع الحقوق محفوظة.
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter