Close Menu
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الخليج العربي
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
الرئيسية»الاخبار»اخبار المغرب العربي»ندوة علمية تناقش تحديات الرقمنة والذكاء الاصطناعي في الارتقاء بالتوثيق
اخبار المغرب العربي

ندوة علمية تناقش تحديات الرقمنة والذكاء الاصطناعي في الارتقاء بالتوثيق

الهام السعديبواسطة الهام السعدي22 فبراير، 20254 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست تيلقرام البريد الإلكتروني

نظم المجلس الوطني لهيئة الموثقين بالمغرب، اليوم السبت بالرباط، ندوة علمية حول موضوع مهنة التوثيق والعقود التي مرت منها في تحقيق الأمن التعاقدي ومستقبلها في تشجيع الاستثمار.

وسعت الندوة العلمية، التي جاءت بشراكة مع كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بسلا وجامعة ابن طفيل بالقنيطرة وجامعة محمد الخامس بالرباط والتي استمرت لأربع جلسات، إلى وضع نقاش مستفيض حول مهنة التوثيق بالمغرب؛ من إشكالات تحيين الرسوم العقارية إلى تحديات الرقمنة والذكاء الاصطناعي.

أحمد يوسف الصغير، نائب رئيس مجلس الموثقين بالقنيطرة، قال في تصريح لهسبريس إن الندوة “هي الأولى من نوعها هذه السنة، وتصادف قرنا من مساهمة مهنة التوثيق في تحقيق الأمن التعاقدي وتشجيع الاستثمار”.

وأضاف الصغير أن المداخلات ضمن الندوة العلمية “تسعى إلى بلوغ وتوصيات قد تفيد المهنة عموما، وتعديل القانون الحالي، بتركيز على تجويد مناخ أعمال لفائدة المستثمرين في مختلف ربوع المملكة المغربية”.

وقال توفيق عزوزي، رئيس المجلس الجهوي للموثقين بالرباط، إن “مهنة التوثيق طبعت على مر العقود على منطق الاستمرارية من خلال الأجيال المتعاقبة، سواء النخب المكلفة بتدبير الهيئات المهنية أو خدمات دواوين الموثقين والموثقات لفائدة جميع المرتفقين”.

وأضاف عزوزي، في كلمته، أن مسار مهنة التوثيق يلخص عبر ثلاث مراحل؛ أولاها عبر فترة وجيزة حتى حصول المغرب على الاستقلال، والثانية الفترة استمرت حتى نونبر 2012 مع صدور القانون المنظم لهذه المهنة إلى حيز الوجود، والثالثة التي استمرت إلى غاية اليوم، في انتظار تدشين مرحلة رابعة تلائم طموحات المهنة والأوراش التي فتحها المغرب تحت قيادة الملك محمد السادس بهدف تسريع وتيرة النمو وخلق مناخ أعمال جذاب وسقف عال في مجال التخليق والشفافية المهنية وتأسيس الأمن التوثيقي والتعاقدي.

وأورد رئيس المجلس الجهوي للموثقين بالرباط أن هذه المهنة “ممتنة أيضا للجيلين الأول والثاني اللذين حرصا على ضمان تمثيلية المهنة دوليا ووطنيا، وساهما في وضع اللبنات الأولى عن طريق خلق غرفة وطنية للموثقين طبقا للقانون المنظم للجمعيات من أجل توحيد صوت الموثقين والموثقات وضمان تمثيلية المغرب في الاتحاد الدولي للموثقين”.

وتابع: “اليوم بفضل هذه النظرة الاستباقية سجل حضور المغرب من خلال بعض المناصب التي حصل عليها، كمنصب رئيس اللجنة الإفريقية، ومنصب رئيس لجنة الشراكة بين القطاعين العام والخاص بالاتحاد الدولي”.

وأبرز عزوزي أن مساهمة العقد التوثيقي باعتباره “مدخلا أساسيا لكل عملية استثمارية” تلقي الضوء على منجزات تم تحقيقها، وتتعلق بـ”معدل عقود يتلقاها 1838 موثقا وموثقة سنويا، تصل بمتوسط سنوي إلى 425 ألف عقد”.

ومن بين المنجزات الأخرى، وفق المتحدث، “المساهمة الفعالة للموثقين والموثقات في تحصيل أكثر من عشرة مليارات درهم لفائدة خزينة الدولة وبصفة مجانية رغم ما يتطلبه ذلك من تسخير كبير للموارد البشرية للوصول إلى هذا الرقم”.

على مستوى آخر، أشاد عزوزي بـ”المساهمة في دمقرطة الولوج للقانون والخدمات التوثيقية وتحقيق الأمن التوثيقي والتعاقدي من خلال توزيع مكاسب المهنيين على مجموع التراب الوطني دون استثناء؛ حيث عرفت هذه السنوات الاخيرة إحداث مكاتب جهوية في المناطق الجنوبية للمملكة المغربية”.

وأشار المتحدث إلى “مساهمة المهنة في تحسين ترتيب المغرب على صعيد مؤشرات دولية منذ 2014، بعد إحداث منصة إلكترونية تبنته رئاسة الحكومة المغربية وقتها”.

ونوّه رئيس المجلس الجهوي للموثقين بالرباط بمنجز “تعزيز الشفافية المالية ومحاربة تبييض الأموال من خلال المجهودات التي بذلتها المهنة مع عديد من القطاعات المعني؛ ما أخرج المغرب من المنطقة الرمادية، وكرس ثقة المؤسسات الدولية في البلاد”.

وختم المتحدث بالتأكيد على جهود المهنة في “محاربة السطو على العقارات واتخاذ تدابير فعالية تكنولوجية للتحقق من هوية وصحة العقود، ومواكبة السياسات العمومية”.

من جهته، اعتبر أحمد أجعون، عميد كلية العلوم القانونية والسياسية بالقنيطرة، أن “مهنة التوثيق لها دور أساسي للغاية في تحقيق الأمن والاستقرار التعاقدي”.

وفي كلمته، أبرز أجعون أن هذه المهنة “تساهم في توفير فرص للاستثمار واعدة من خلال الرهان على تطوير المهنة مع تحديات الرقمنة”.

وسارت فريدة اليموري، نائبة عميد كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بسلا، على النهج ذاته، مبرزة أن “هذه المهنة كانت تاريخيا ذات أهمية، ومع دخول الإسلام للمغرب بدأت تأخذ شكلها بالمملكة”.

وأوردت اليموري أنه مع تطور طبيعة الحكم بالمغرب “اكتسبت المهنة قوتها على مر العقود، حتى وصلت إلى مكانتها الكبيرة، لتلامس الأثر الغربي مع دخول الحماية الفرنسية”.

المصدر: وكالات

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

سلطات آسفي تبحث تغيير مجرى الوادي وسط اتهامات للجنة اليقظة بالتقصير

15 ديسمبر، 2025

الأردن يهزم السعودية ويلاقي المغرب

15 ديسمبر، 2025

“أسود الرديف”: الهدف التتويج بالكأس

15 ديسمبر، 2025

الموساوي رجل مباراة المغرب والإمارات

15 ديسمبر، 2025

مديرية سطات تعلق الدراسة يوم الثلاثاء

15 ديسمبر، 2025

السكتيوي: بلوغ النهائي ثمرة عمل جماعي

15 ديسمبر، 2025
اقسام الموقع
  • Science (1)
  • اخبار الإمارات (2)
  • اخبار الامارات (1)
  • اخبار التقنية (7٬052)
  • اخبار الخليج (43٬645)
  • اخبار الرياضة (60٬985)
  • اخبار السعودية (31٬053)
  • اخبار العالم (34٬583)
  • اخبار المغرب العربي (34٬774)
  • اخبار طبية (1)
  • اخبار مصر (2٬791)
  • اخر الاخبار (6)
  • اسواق (1)
  • افلام ومسلسلات (1)
  • اقتصاد (6)
  • الاخبار (18٬507)
  • التعليم (1)
  • الخليج (1)
  • الدين (1)
  • السياحة والسفر (1)
  • السينما والتلفزيون (1)
  • الصحة والجمال (20٬378)
  • العاب (2)
  • العملات الرقمية (4)
  • الفن والفنانين (1)
  • القران الكريم (2)
  • المال والأعمال (13)
  • المال والاعمال (1)
  • الموضة والأزياء (1)
  • ترشيحات المحرر (5٬860)
  • تريند اليوم (4)
  • تعليم (4)
  • تكنولوجيا (6)
  • ثقافة وفن (2)
  • ثقافة وفنون (2)
  • غير مصنف (9)
  • فنون (1)
  • لايف ستايل (35٬090)
  • مال واعمال (6)
  • مطبخ جحا (2)
  • مقالات (7)
  • منوعات (4٬536)
  • ميديا (1)
  • نتائج مبارة (3)
© 2025 الخليج العربي. جميع الحقوق محفوظة.
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter