Close Menu
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الخليج العربي
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
الرئيسية»الاخبار»اخبار المغرب العربي»لاعبون جدد في الاتحاد الأوروبي يدخلون سباق النفوذ بالقارة الإفريقية
اخبار المغرب العربي

لاعبون جدد في الاتحاد الأوروبي يدخلون سباق النفوذ بالقارة الإفريقية

الهام السعديبواسطة الهام السعدي23 نوفمبر، 20253 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست تيلقرام البريد الإلكتروني

من افتتاح ممثليات دبلوماسية فنلندية في السنغال، إلى قيام تشيكيين بتدريب قوات الأمن الموريتانية، تسعى دول أوروبية لا تربطها صلات تاريخية بإفريقيا إلى نفوذ أكبر في القارة السمراء الغنية بالموارد.

وتعد إستونيا ورومانيا ومالطا من بين دول الاتحاد الأوروبي التي عملت على تعزيز وجودها في القارة الإفريقية خلال السنوات الخمس الماضية، عبر إعادة النظر في علاقاتها الدبلوماسية والتجارية.

وتحدث أليكس فاينز، من المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية، عن “موجة إصلاحات للسياسات الإفريقية أنجزت أو لا تزال قيد التنفيذ”، مضيفا أن “هذا يدل على الأهمية المتزايدة لإفريقيا داخل الاتحاد الأوروبي، بما في ذلك بالنسبة إلى أصغر الدول الأعضاء فيه”.

أصبحت إفريقيا مرة أخرى ساحة معركة دبلوماسية كبرى خلال السنوات الأخيرة في ظل تنافس الصين والولايات المتحدة وروسيا على مواردها المعدنية وإمكاناتها الواعدة في مجال الطاقة، ناهيك عن تقديم الدعم السياسي.

ويقدم الاتحاد الأوروبي نفسه على أنه “الشريك الرئيسي” للقارة في العديد من المجالات، من التجارة إلى الأمن، وهو دور سيحاول تعزيزه خلال قمة مع الاتحاد الإفريقي تعقد في أنغولا يومَي الاثنين والثلاثاء.

رغم ذلك، شهدت بعض هذه العلاقة انتكاسات، غذتها مشاعر استياء تجاه الماضي الدامي للقوى الاستعمارية الأوروبية السابقة.

في المقابل، قامت الصين بتأمين موارد استراتيجية في بعض البلدان الإفريقية، بينما فرضت روسيا نفسها كشريك أمني مميز في بلدان أخرى.

وبعد سلسلة من الانقلابات العسكرية، قطعت بوركينا فاسو والنيجر ومالي علاقاتها الدبلوماسية مع فرنسا، القوة الاستعمارية السابقة والشريك التاريخي، وتوجهت نحو روسيا.

“العودة إلى السباق”

أوضح أحد الدبلوماسيين الأوروبيين أن كل ذلك أدى إلى إعادة تقييم استراتيجي في العديد من عواصم دول الاتحاد الأوروبي؛ إذ “كان علينا معاودة خوض هذا السباق بأي ثمن”.

وسعت بعض دول التكتل التي لم يكن لها ماض استعماري إلى الاستفادة من تاريخها – وأحيانا من سيطرة روسيا السابقة عليها – لإقامة علاقات تعتبرها متكافئة مع الدول الإفريقية.

وقال دبلوماسي أوروبي آخر فضل عدم الكشف عن هويته إن الأفارقة “لا ينظرون إلينا كجهة مارست الاضطهاد في الماضي وكانت تملي عليهم سلوكهم”.

وأوضح دانيال شاير، سفير إستونيا في كينيا وجنوب إفريقيا، أن الانتقال الصعب الذي مرت به بلاده من جمهورية سوفييتية سابقة إلى عضو في الاتحاد الأوروبي كان مفيدا في إيجاد أرضية مشتركة مع الدول الإفريقية.

في السياق نفسه، أكدت المسؤولة عن السياسة الإفريقية في وزارة الخارجية الفنلندية، كارينا إيراس، أن نضال بلدها من أجل الاستقلال عن روسيا (أُعلن في عام 1917) ساهم في بلورة هذا التعاطف.

وشددت على أن “شركاءنا الأفارقة يرغبون في تطوير التجارة وإقامة علاقات سياسية معنا، وليس فقط الحصول على مساعدة تنموية”.

وبعد مراجعة سياستها في عام 2021، افتتحت فنلندا سفارة جديدة في السنغال، تلتها السويد والدنمارك، وتطمح إلى مضاعفة تبادلاتها التجارية مع إفريقيا بحلول عام 2030.

كذلك، استخدمت إستونيا خبراتها التكنولوجية لرقمنة الخدمات العامة والخاصة من ناميبيا إلى أوغندا، فيما أقامت المجر مركزا للمساعدة الإنسانية في تشاد وأوفدت بعثة دبلوماسية إلى العاصمة نجامينا، وتعتزم إرسال بعثة عسكرية لتدريب القوات المحلية.

كل هذه المبادرات مكنت الاتحاد الأوروبي من تنويع عروضه في وجه منافسين له في الدول الإفريقية.

“على الطريق الصحيح”

الواقع أن بعض المشاريع واجهت بعض العقبات في بدايتها، لأن العديد من البلدان بدأت علاقاتها الجديدة من الصفر أو بموارد محدودة.

ولأن لإستونيا سفارة وحيدة في إفريقيا (مصر)، أكد شاير أنه يقضي نصف وقته متنقلا بين الدول الإفريقية.

لكن أرقام التجارة تظهر تقدما مشجعا حققته البلدان الصغيرة في الاتحاد الأوروبي.

ورغم أنها لا تمثل سوى نسبة ضئيلة من إجمالي التجارة الأوروبية، إلا أن حجم تجارة السلع بين إستونيا وإفريقيا تضاعف منذ عام 2019، فيما ارتفع حجم تجارة المجر بنسبة 35 في المئة خلال الفترة نفسها، وفق أرقام الاتحاد الأوروبي.

كما سجلت جمهورية التشيك وفنلندا والدنمارك ارتفاعات ملحوظة، وإن كانت أقل من نسبة 25 في المئة التي سجلها الاتحاد الأوروبي ككل.

رغم كل ذلك، أكدت إيراس “أننا على الطريق الصحيح”.

المصدر: وكالات

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

قمر اصطناعي أوروبي يرصد المشاهد الأولى للثلوج بالأطلس الصغير

5 ديسمبر، 2025

بورصة البيضاء تفتتح التداولات بتراجع

5 ديسمبر، 2025

فرق الضرائب تحاسب شركات جامدة

5 ديسمبر، 2025

الفخار المغربي .. من التقليد إلى العالمية

5 ديسمبر، 2025

السلطة ترفع إيقاع التشجير بالمحمدية

5 ديسمبر، 2025

ليبيا تشدد الإجراءات ضد المهاجرين .. والمغاربة يقرعون ناقوس الخطر

5 ديسمبر، 2025
اقسام الموقع
  • Science (1)
  • اخبار الإمارات (1)
  • اخبار الامارات (1)
  • اخبار التقنية (7٬093)
  • اخبار الخليج (44٬138)
  • اخبار الرياضة (60٬750)
  • اخبار السعودية (31٬530)
  • اخبار العالم (34٬539)
  • اخبار المغرب العربي (34٬736)
  • اخبار طبية (1)
  • اخبار مصر (2٬689)
  • اخر الاخبار (6)
  • اسواق (1)
  • افلام ومسلسلات (1)
  • اقتصاد (6)
  • الاخبار (18٬994)
  • التعليم (1)
  • الخليج (1)
  • الدين (1)
  • السياحة والسفر (1)
  • السينما والتلفزيون (1)
  • الصحة والجمال (20٬283)
  • العاب (2)
  • العملات الرقمية (4)
  • الفن والفنانين (1)
  • القران الكريم (2)
  • المال والأعمال (13)
  • المال والاعمال (1)
  • الموضة والأزياء (1)
  • ترشيحات المحرر (6٬041)
  • تريند اليوم (4)
  • تعليم (4)
  • تكنولوجيا (6)
  • ثقافة وفن (2)
  • ثقافة وفنون (2)
  • غير مصنف (8)
  • فنون (1)
  • لايف ستايل (35٬253)
  • مال واعمال (5)
  • مطبخ جحا (2)
  • مقالات (7)
  • منوعات (4٬536)
  • ميديا (1)
  • نتائج مبارة (3)
© 2025 الخليج العربي. جميع الحقوق محفوظة.
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter