Close Menu
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الخليج العربي
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
الرئيسية»الاخبار»اخبار المغرب العربي»صفقات الدراسات تغضب قيادات اتحادية
اخبار المغرب العربي

صفقات الدراسات تغضب قيادات اتحادية

الهام السعديبواسطة الهام السعدي16 مارس، 20243 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست تيلقرام البريد الإلكتروني

أصدر أربعة قادة سابقين في حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، هم عبد المقصود راشدي وحسن نجمي وصلاح الدين المانوزي وشقران أمام، بلاغا للرأي العام تفاعلا مع ما جاء في التقرير الأخير للمجلس الأعلى للحسابات بخصوص الملاحظات التي همت حزب “الوردة” في علاقة بالاعتمادات المالية المخصصة للأبحاث والدراسات وملاحظات المجلس بشأنها.

وأوضح البلاغ، الذي توصلت به هسبريس، أن النقاش الذي رافق هذا التقرير يضرب في العمق صورة الحزب ومصداقية قيادته الحالية، ويمس بشرف وكرامة وسمعة المناضلين، الذين ظلوا مرتبطين بتاريخ الاتحاد وذاكرته وقيمه وتقاليده وأخلاقه الأصيلة، مبرزا أن الأمر تحصيل حاصل بالنظر إلى ما سبق التنبيه إليه في مناسبات مختلفة، ارتباطا بالحياة الداخلية للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، خصوصا ما قبل المؤتمر الوطني الأخير وأشغاله التحضيرية، ومن ثم نتائجه التي تعكس اليوم حقيقة غياب حزب المؤسسة.

وسجل البلاغ باستياء واستنكار الحالة التي وصل إليها تدبير الحزب، مستحضرا استفراد الكاتب الأول، وقلة من أعضاء المكتب السياسي المعيَّن من قبله، بالقرار والتدبير المالي، في ظل غياب الاجتماعات المنتظمة لأجهزة الحزب التنفيذية والتقريرية، مشيرا إلى “صمت عدد من الأخوات والإخوة في قيادة الحزب، وعدم قيامهم بالمنوط بهم للحيلولة دون النتائج الكارثية لمنطق الاستفراد بالقرار داخله، والانحراف الفكري والسياسي والتنظيمي والأخلاقي، وما هو منتظر منهم من حيث التعاطي المسؤول مع واجبهم في الدفاع عن ركائز الممارسة الديمقراطية، إن على المستوى التنظيمي أو في علاقة بمواقف الحزب بخصوص عدد من القضايا، وصولا إلى الانحراف الحالي المؤسف والمحزن الذي تمثل في الصورة التي عبر عنها المجلس الأعلى للحسابات في تقريره”.

وأوضح الموقعون على البلاغ أن “التقرير الأخير للمجلس الأعلى للحسابات يعكس، ضمن تقارير أخرى وملاحظات مرتبطة بالحياة السياسية الوطنية، الحاجة الملحة إلى إصلاحات سياسية تهم القانون التنظيمي للأحزاب السياسية، عبر تجاوز ثغراته، وذلك بوضع قواعد قانونية واضحة، تحقق الأهداف التي جاء من أجلها هذا القانون”، مشيرين إلى أنه يتضح اليوم غيابها على مستوى الواقع، في ظل غياب ربط المسؤولية بالمحاسبة، والتفاف عدد من الأحزاب على بعض المقتضيات القانونية كما هو شأن تحديد الولايات، بما يفرغ القانون نفسه من محتواه.

ودعا البلاغ ذاته الكاتب الأول للحزب والمكتب السياسي إلى تقديم توضيحات دقيقة بخصوص كافة الملاحظات التي كشف عنها تقرير المجلس الأعلى للحسابات، متسائلا بخصوص ما جاء فيه عن ترتيب كافة الآثار في بعديها القانوني والتنظيمي، وتحمل المسؤولية كاملة في بعدها الأخلاقي، م الغموض الذي بات يطبع البناء التنظيمي للحزب وحياته الداخلية، واستفراد الكاتب الأول بالقرار يشكل تراجعًا خطيرًا على مستوى الممارسة الديمقراطية داخل الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، خصوصا أمام عدم علم أعضاء المكتب السياسي نفسه بواقعة الدراسات، نتائجها، تمويلها والمساطر المتبعة لاعتمادها.

كما دعا إلى ضرورة نشر القانون الأساسي والنظام الداخلي للحزب، وبيان مآل ملاءمتهما مع التعديلات المعتمَدَة في أعقاب المؤتمر الأخير، في ظل انعقاد دورتين للمجلس الوطني دون عرضهما للمصادقة، وكذا بيان توزيع المهام داخل المكتب السياسي، خصوصا نائب الكاتب الأول وأمين المال، الذي لم يعلن عن اسمه بالرغم من أهمية مهامه في علاقة بمالية الحزب بالشكل الذي يطرح التساؤل حول من يوقع بمعية المسؤول الأول الوثائق المالية الصادرة عن الحزب.

وشجب الموقعون على البلاغ منطق الكاتب الأول للحزب في التعاطي مع كل من يعبر عن رأي مخالف ونزع صفة الانتماء الحزبي عنه، كما تم مؤخرا بخصوص بيان الكتابة الإقليمية للشبيبة الاتحادية بفرنسا حول تقرير المجلس الأعلى للحسابات.

وأضافت الوثيقة ذاتها أن “الفضيحة الأخيرة التي طالت سمعة الاتحاد الاشتراكي ومكانته التاريخية وسلطته الأخلاقية التي عُرف بها تاريخيا تلزم الجميع بالتعبير عن موقف واضح ومسؤول وجريء، يرفض كافة أشكال الانحرافات المالية والسياسية والتنظيمية والخروج عن مستلزمات الحكامة الجيدة، ويشجب العبث الذي يمس بمصداقية العمل السياسي الوطني وبالمؤسسة الحزبية”.

وآثر القادة السابقون في حزب “الوردة” عدم الانخراط في مؤامرة الصمت، والتعبير عن رفضهم وشجبهم لما وصفوه بـ”الانحراف الجشع”، الذي سجلته مؤسسة دستورية عليا محترمة بحس المسؤولية وروح القوانين، في انتظار توسيع دائرة الحوار بين كل القيادات السابقة وجميع مكونات الاتحاد الراغبة في تذليل الصعاب من أجل اتحاد المستقبل.

المصدر: وكالات

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

دفاعاً عن الركراكي

14 ديسمبر، 2025

الأمطار تعري البنية التحتية لتنغير

14 ديسمبر، 2025

تعديلات جديدة للضريبة على القيمة المضافة تخدم التحصيل والعدالة الجبائية

14 ديسمبر، 2025

أخنوش يبرز أهمية جهة الشرق

13 ديسمبر، 2025

“تعميم المجموعات الترابية” يدفع النقابات إلى التهديد بشل الخدمات الصحية

13 ديسمبر، 2025

‪مجلس الحكومة يتدارس مراسيم صحية‬

13 ديسمبر، 2025
اقسام الموقع
  • Science (1)
  • اخبار الإمارات (2)
  • اخبار الامارات (1)
  • اخبار التقنية (7٬040)
  • اخبار الخليج (43٬785)
  • اخبار الرياضة (60٬922)
  • اخبار السعودية (31٬135)
  • اخبار العالم (34٬569)
  • اخبار المغرب العربي (34٬761)
  • اخبار طبية (1)
  • اخبار مصر (2٬774)
  • اخر الاخبار (6)
  • اسواق (1)
  • افلام ومسلسلات (1)
  • اقتصاد (6)
  • الاخبار (18٬581)
  • التعليم (1)
  • الخليج (1)
  • الدين (1)
  • السياحة والسفر (1)
  • السينما والتلفزيون (1)
  • الصحة والجمال (20٬350)
  • العاب (2)
  • العملات الرقمية (4)
  • الفن والفنانين (1)
  • القران الكريم (2)
  • المال والأعمال (13)
  • المال والاعمال (1)
  • الموضة والأزياء (1)
  • ترشيحات المحرر (5٬892)
  • تريند اليوم (4)
  • تعليم (4)
  • تكنولوجيا (6)
  • ثقافة وفن (2)
  • ثقافة وفنون (2)
  • غير مصنف (8)
  • فنون (1)
  • لايف ستايل (35٬115)
  • مال واعمال (6)
  • مطبخ جحا (2)
  • مقالات (7)
  • منوعات (4٬536)
  • ميديا (1)
  • نتائج مبارة (3)
© 2025 الخليج العربي. جميع الحقوق محفوظة.
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter