Close Menu
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الخليج العربي
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
الرئيسية»الاخبار»اخبار المغرب العربي»سيجورني .. مهندس المناورات الأوروبية ضد المغرب يرمم أعطاب دبلوماسية فرنسا
اخبار المغرب العربي

سيجورني .. مهندس المناورات الأوروبية ضد المغرب يرمم أعطاب دبلوماسية فرنسا

الهام السعديبواسطة الهام السعدي12 يناير، 20244 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست تيلقرام البريد الإلكتروني

“بدون تكوين دبلوماسي”، يقود ستيفان سيجورني سفينة الخارجية الفرنسية “المعطوبة”، وسط “عاصفة” دولية تشتد قوتها مع حرب غزة والخروج “المذل” من الساحل الإفريقي. أما العلاقات مع المغرب، فعلى الرغم من “المؤشرات المشجعة”، فإن “البرود” لا يزال سيد الموقف.

قد يكون مؤشر تعيين سيجورني مرحلة أخرى من عواصف “الشكوك”، التي تحوم حول العلاقات المغربية الفرنسية؛ فهذا الشخص يحمل عداء غير عادي للرباط، رسمت لوحته بوضوح تحت قبة البرلمان الأوروبي، وفق العديد من المتابعين.

مهندس المناورات ضد المغرب

كانت أمانة سيجورني في حزب “عصر النهضة” محطة لطبخ قرار يستهدف المملكة المغربية في البرلمان الأوروبي، انتقد فيه الأوضاع الحقوقية بالرباط ووصف مشهد الإعلام بـ”المتدهور باستمرار على مدى العقد الماضي”.

هذا القرار، الذي تم اعتماده وفجر أزمة متواصلة بين الرباط والبرلمان الأوروبي، لم يكن وزير الخارجية الفرنسي الجديد رقما عاديا في معادلتها؛ فهو من صاغه بنفسه وقدمه، ما خلق اتهامات مسؤولين مغاربة إلى فرنسا بالوقوف الصريح وراء هاته الإهانة، في سياق تصعيد باريس ضد الرباط على خلفية الأزمة الدبلوماسية.

على الرغم من نفي كاترين كولونا، وزيرة الخارجية السابقة، لمسؤولية فرنسا من هذا القرار؛ فإن أصابع الاتهام لا تزال موجهة إلى باريس.. واليوم، بعد صعود سيجورني إلى قمرة قيادة الدبلوماسية الفرنسية، تتحول هاته الأصابع إلى “إشارات أيادي الاستفهام”.

هذا التساؤل ليس في المغرب فقط؛ بل في فرنسا نفسها، “الكارثة في الوقت نفسه في الخارجية الفرنسية”.. هكذا علق إروان دافو، سياسي فرنسي مسؤول بقصر الإليزيه، على تعيين سيجورني وزيرا للخارجية، حيث قال: “عوض أن يخرج ماكرون من العلاقات الجليدية مع المغرب، يعين هذا الشخص”.

وتابع السياسي الفرنسي: “الكارثة مجددا في الخارجية الفرنسية، ماكرون يعين شخصا تتهمه الرباط بقيادة عصابة مضادة في البرلمان الأوروبي، إنها قماشة حمراء حقيقية”.

الولاء للظاهرة الماكرونية

هذا التساؤل ليس في محيط السياسيين الفرنسيين فقط؛ بل حتى الصحف أجمعت أقلامها على “استغراب واضح” من هذا التعيين، في مرحلة كان يعتقد فيها أن العلاقات مع المغرب ستتحسن، منذ تعيين سميرة سيطايل، الإعلامية المغربية في سفارة الرباط بباريس.

يشتهر سيجورني أنه “مخلص”، و”سري” للغاية، ووفي للرئيس ماكرون، حيث أسس سنة 2015 ما يسمى بـ ” Youth with Macron”؛ وهي مؤسسة دولية لدعم الرئيس الفرنسي، كما تعتبره الصحف الفرنسية “جزءا من الحرس المقرب لماكرون”.

في البرلمان الأوروبي، حرص سيجورني على استكمال الوفاء لسياسة ماكرون داخل أوروبا. واليوم، وهو وزير للخارجية، تتجه الأنظار إليه من أجل استمرار “الماكرونية” في سياسة باريس، والتي لا تنحصر على الشأن الداخلي؛ بل تتعداه إلى الخارجي.

وسيكون وزير الخارجية الفرنسي الجديد شابا في سفينة الدبلوماسية الفرنسية، وبدون تكوين دبلوماسي سابق، مع مسار سياسي داخلي يراه الإعلام الفرنسي بـ”العادي”، حيث تدرج في الغالب تحت الحضن الماكروني، مع “وفاء شديد” للغاية.

هذا الوفاء رسم معالم باريس خارجيا بعد التعيين الجديد؛ فماكرون يسعى إلى تولي مهمة الدبلوماسية بنفسه، وهو الحال لدى الشأن السياسي الداخلي، بعدما تأكد للنخب الفرنسية تراجع باريس الحاد خارجيا، وحرب غزة عرت “الواقع المؤلم”، حيث لا صوت لفرنسا في هذا الملف.

سيكون على سيجورني، الذي يحرص على تطبيق ما يرد على لسان ماكرون، التعامل مع التناقض الواضح الذي عرفته الدبلوماسية في حرب غزة؛ فمن الدعم المطلق لإسرائيل، إلى محاولات وقف تل أبيب حربها على المدنيين العزل، خسرت فرنسا من جديد فرصتها للعودة إلى المشهد العالمي. ومع الحكومة الجديد، تستغرب نخب بلد الحرية من وصفات سيجورني المقبلة.

أتال وسيجورني .. حب سياسي

سيكون سيجورني مجاورا لرئيس حكومته الجديد، غابرييل أتال، وزوجه بـ”عقد مدني” سابقا، حيث يرى الإعلام الفرنسي أنهما “يعرفان بعضهما البعض جيدا”، وهذا التفاهم قد يكون شرحا “واضحا” لهذا التعيين المفاجئ.

هذا التقارب من الممكن أيضا أن يلعب دورا في دعم السياسة الماكرونية؛ فالرئيس الفرنسي عيّن أصدقاء أوفياء له في مراكز حساسة، مع حب سياسي، قد يمرر طموحه في تعزيز الولاية الحالية، والتي تعيش على وقع انتقادات واسعة.

وعلى العموم، فماكرون يعول على هاته الحكومة الفريدة من نوعها من أجل إنهاء الخلاف حول سياسته، وأيضا إقرار تصوره للسياسة الخارجية، ولا يعلم هل المغرب سيكون ضمن تصور الانفراج أم استمرار البرود.

لم تُخف فرنسا، منذ اندلاع الأزمة الصامتة، رغبتها في عودة العلاقات مع المغرب. ومع تعيين سيجورني، طباخ الإهانة الأوروبية للرباط، سيكون من الصعب التكهن بتوجهات تلميذ ماكرون وصديق أتال جد المقرب، وقدراته في إعادة المياه إلى مجاريها بين الحليفين الاستراتيجيين.

المصدر: وكالات

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

نقابيون ينتقدون “غياب شفافية النظام الأساسي” لموظفي “وكالة الدم”

6 ديسمبر، 2025

كتابان يقاربان سوسيولوجيا الطريق

6 ديسمبر، 2025

تقرير: 2024 العام الأحر على الإطلاق بالمغرب.. وعجز الأمطار يتفاقم

6 ديسمبر، 2025

الاختلاس يسجن موظفا بأيت اعميرة

6 ديسمبر، 2025

تكريم ديل تورو بمراكش .. احتفاء بمبدع حول الوحوش إلى مرآة للإنسانية

6 ديسمبر، 2025

أنشيلوتي: مواجهة “الأسود” صعبة

6 ديسمبر، 2025
اقسام الموقع
  • Science (1)
  • اخبار الإمارات (1)
  • اخبار الامارات (1)
  • اخبار التقنية (7٬083)
  • اخبار الخليج (44٬106)
  • اخبار الرياضة (60٬756)
  • اخبار السعودية (31٬500)
  • اخبار العالم (34٬541)
  • اخبار المغرب العربي (34٬737)
  • اخبار طبية (1)
  • اخبار مصر (2٬692)
  • اخر الاخبار (6)
  • اسواق (1)
  • افلام ومسلسلات (1)
  • اقتصاد (6)
  • الاخبار (18٬962)
  • التعليم (1)
  • الخليج (1)
  • الدين (1)
  • السياحة والسفر (1)
  • السينما والتلفزيون (1)
  • الصحة والجمال (20٬283)
  • العاب (2)
  • العملات الرقمية (4)
  • الفن والفنانين (1)
  • القران الكريم (2)
  • المال والأعمال (13)
  • المال والاعمال (1)
  • الموضة والأزياء (1)
  • ترشيحات المحرر (6٬024)
  • تريند اليوم (4)
  • تعليم (4)
  • تكنولوجيا (6)
  • ثقافة وفن (2)
  • ثقافة وفنون (2)
  • غير مصنف (8)
  • فنون (1)
  • لايف ستايل (35٬243)
  • مال واعمال (5)
  • مطبخ جحا (2)
  • مقالات (7)
  • منوعات (4٬536)
  • ميديا (1)
  • نتائج مبارة (3)
© 2025 الخليج العربي. جميع الحقوق محفوظة.
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter