Close Menu
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الخليج العربي
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
الرئيسية»الاخبار»اخبار المغرب العربي»رؤساء سابقون يدعون إلى استثمار علاقة المغرب بأوروبا لخدمة الأطلسي
اخبار المغرب العربي

رؤساء سابقون يدعون إلى استثمار علاقة المغرب بأوروبا لخدمة الأطلسي

الهام السعديبواسطة الهام السعدي15 ديسمبر، 20235 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست تيلقرام البريد الإلكتروني

يبدو أن 2023 هي العام الذي نال فيه مفهوم “الجنوب العالمي” نصيبا وافرا من النقاش في مختلف الأصقاع نتيجة بروز القارة الإفريقية كقبلة للتنافس بين القوى العالمية. ولعل هذا ما خلصت إليه أيضا جلسة حوارية بين أوزفالدو هورتادو، رئيس الإكوادور الأسبق، وأولوسيجون أوباسانجو، رئيس نيجيريا الأسبق، لتقديم “وجهات نظر جنوبيّة” للنقاش العالمي على هامش مؤتمر “الحوارات الأطلسيّة” بمراكش.

وكان تنظيم الاجتماعات السنوية لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي في إفريقيا للمرة الأولى (المغرب) من بين النقاط التي ركزت عليها أرضية هذه الجلسة الموسومة بـ”اتفاق أطلسي جديد.. وجهات نظر جنوبية”، حيث اعتبر الرئيس النيجيري الأسبق أن المغرب يمكنه أن يلعب دورا محوريا بحكم علاقته التاريخية بالاتحاد الأوروبي لضمان ديناميات جديدة في المنطقة الأطلسيّة من خلال منظمة يتم التفكير فيها.

ودعا أوباسانجو، خلال إجابته عن أسئلة مُؤطّرة الجلسة الكينيّة يودواك أميمو، إلى ضرورة التفكير في خلق منظّمة تشبه منظمة “حلف الشمال الأطلسي”، لكن ليست ذات طابع عسكري وإنما بتصور جامع يكون عابرا للقارات ولا يقتصر على دول الجنوب فقط. وهذا الإطار، يقول أوباسانجو، سيدافع عن مصالح هذه الدول ويمتّن حضورها في الميزان العالمي، مبرزا أن “العلاقات التاريخية مع المغرب يمكن أن تدفع أوروبا إلى أن تكون عضوا في هذه المنظمة”.

وأوضح الديبلوماسي النيجيري أن “العالم يعيش تحولاً، والانتقال من القطبية الثنائية إلى هيمنة القطب الواحد جعل الكثير من بلدان العالم، خصوصا في الجنوب، تعيش مشاكل جمة”، مشيرا إلى أن “خلق إطار مؤسّساتي يُعنى بالأمن والسلام والتنمية سيساهم في تعزيز التعاون بين بلدان حوض الأطلسي، وستكون الثمار مفيدة سواء بالنسبة لإفريقيا أو أمريكا اللاتينية وأيضا بلدان الكاريبي”. وأضاف في سياق آخر “نحتاج اليوم جنوبا أكثر جرأة”.

وتابع قائلا: “يتعين أن نتّصف بالثبات في مواجهة تحديات العالم. ولكي تكون لإفريقيا مصداقية وسلطة يجب أن نكون أقوياء على الصعيد السياسي والاقتصادي والعسكري، وكل أصناف القوة التي تخوّل لهذه القارة أن تكون فاعلةً ومؤثرةً على موازين القوى العالمية”، لافتا إلى أن “الحوار بين الشمال والجنوب يجب أن يرسم لنا هامش العمل الذي يمكن أن نأخذه على الصعيد الفردي لكل دولة، وبالتالي أن نوحد هذه الهوامش لخلق كتلة واحدة بكل الصلابة الممكنة حتى نستطيع الوصول إلى نتيجة”.

وسجل أن “الماضي الذي تسببت فيه أوروبا لهذه القارة نتيجة العبودية والاستعمار يستدعي وضع خطة جديدة وتصور جديد لجنوب الأطلسي”، مؤكدا أن “غياب التعاون بين بلدان الجنوب في الأزمنة السابقة صار يستدعي تجاوزه، والعمل جماعة لكي يكون هناك جنوب أطلسي قادر على أن يكون نافعا بالنسبة لنفسه؛ وهذا يقتضي درجة عالية من التفاهم والتعاون ومن السرعة والتكامل لتجاوز التأخر التاريخي”.

وأبرز أن “إفريقيا لديها اتفاقية للتبادل الحر، لكنها تحتاج إلى تفعيل مناسب لكي تنفتح أكثر على بلدان العالم الأخرى، في أفق جعلها سوقا هامّة كباقي الأسواق العالمية”، لافتا إلى أن “العمل الجماعي في بعده الاقتصادي سيساهم في تحقيق السيادة الاقتصادية على مستوى القارة”، فيما أعرب عن رفضه “لشتى صنوف الاستغلال القديمة التي كان يمارسها الغرب على هذه القارة”.

وبعدما تقدمت إليه مؤطّرة الجلسة الحوارية بجملة من الأسئلة بخصوص أهمية التعاون بين إفريقيا وأمريكا اللاتينية، قال رئيس الإكوادور الأسبق إن “ظهور إفريقيا على الصعيد العالمي في الآونة الأخيرة كشف اهتماما واعداً لدى الفاعلين في الاقتصاد العالمي”، مؤكدا أن “إفريقيا تحتاج إلى تصورات جديدة تغادر انحسارات الماضي، وأن تبني وعيا جديدا على الأمل واليقين في تنمية الجنوب العالمي”.

وضرب أوزفالدو هورتادو مقارنة بأمريكا اللاتينية حيث “تم تحصيل نتائج في الرفع من مستوى العيش بالنسبة للمواطنين وتقليص نسبة البطالة، لكن هذه المنطقة فقدت تأثيرها على المستوي العالمي”، قبل أن يضيف “ما ينقص إفريقيا يوجد في أمريكا اللاتينية والعكس أيضا، وهذا وقت التعاون”، مشيرا إلى أنه “من البديهي أننا جميعا نعرف أن روسيا والصين تحلان محل التأثير الأوروبي والغربي في إفريقيا وأمريكا اللاتينية”.

وأكد، وهو يجيب عن أسئلة المسيّرة الكينيّة، “لا بد لكل بلد أن يقوم بالتزاماته، وأن يخلق مناصب للشغل ويحسن ظروف عيش شعبه لكي ينعكس هذا على الاندماج القاري والعابر للقارات”، مشيرا إلى أن “الخطاب المهيمن بالعالم الثالث كان دائما مبنيا على نوع من المظلومية والتفاوت بين الدول النامية وتلك التي في طور النمو، من خلال التركيز على الإمبريالية والأمور الأخرى السلبية”، قبل أن يضيف “هذا الخطاب لا يتناسب مع عالم اليوم ولا مع الظروف الحالية”.

وأوضح أن “العلاقات السياسية الدولية صارت بالفعل في حاجة ماسة إلى خطاب جديد”، لافتا إلى أن “أمريكا اللاتينية فقدت تأثيرها على الحوار العالمي، ودول العالم الثالث والدول غير المنحازة يجب أن تتكتل في هذه الظروف، وإذا ما قمنا بذلك على الصعيد العالمي يمكننا أن نتموقع في هذا العالم، وهو ما تفعله الصين؛ فالبلدان التي ثابرت وعملت في إطار نماذج مسيرة من قبل السلطات ومن قبل الدولة حصلت على نتائج جيدة بالنسبة لشعوبها”.

وأبرز المسؤول الإكوادوري أن “فنزويلا في أمريكا اللاتينية فعلت الأمر ذاته لأنه اتضح دائما أن اقتصاد السوق ينتج الفقر ويحرم الفقراء من المشاركة في الجهد التنموي ومن جني ثمار التنمية الاقتصادية”، مضيفا أن “هناك الكثير مما يحتمل الخطأ من المنظور السياسي، لكن الواقع يعبر عن هذا الوضع المؤسف”. وأشار إلى أن “الشيلي، على سبيل المثال، عملت على نموذج مبني على أبعاد اجتماعية، لكن ظهرت تنظيمات إرهابية أفشلت التصور. علينا أن نتغلب على هذه التحديات، وبالتالي لا يمكننا أن نتقدم دون الحوار مع دول المحيط الهادئ ومناطق أخرى في هذا العالم”.

المصدر: وكالات

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

الفخار المغربي .. من التقليد إلى العالمية

5 ديسمبر، 2025

السلطة ترفع إيقاع التشجير بالمحمدية

5 ديسمبر، 2025

ليبيا تشدد الإجراءات ضد المهاجرين .. والمغاربة يقرعون ناقوس الخطر

5 ديسمبر، 2025

القبايل تنشد الاستقلال

5 ديسمبر، 2025

فاعلون مغاربة: ملاحم تاريخية تؤكد تجذر العمل التطوعي في المملكة

5 ديسمبر، 2025

نصوص تشريعية ترجئ المهمة الاستطلاعية المؤقتة حول “الطب الشرعي”

5 ديسمبر، 2025
اقسام الموقع
  • Science (1)
  • اخبار الإمارات (1)
  • اخبار الامارات (1)
  • اخبار التقنية (7٬093)
  • اخبار الخليج (44٬142)
  • اخبار الرياضة (60٬749)
  • اخبار السعودية (31٬533)
  • اخبار العالم (34٬539)
  • اخبار المغرب العربي (34٬736)
  • اخبار طبية (1)
  • اخبار مصر (2٬689)
  • اخر الاخبار (6)
  • اسواق (1)
  • افلام ومسلسلات (1)
  • اقتصاد (6)
  • الاخبار (18٬996)
  • التعليم (1)
  • الخليج (1)
  • الدين (1)
  • السياحة والسفر (1)
  • السينما والتلفزيون (1)
  • الصحة والجمال (20٬283)
  • العاب (2)
  • العملات الرقمية (4)
  • الفن والفنانين (1)
  • القران الكريم (2)
  • المال والأعمال (13)
  • المال والاعمال (1)
  • الموضة والأزياء (1)
  • ترشيحات المحرر (6٬042)
  • تريند اليوم (4)
  • تعليم (4)
  • تكنولوجيا (6)
  • ثقافة وفن (2)
  • ثقافة وفنون (2)
  • غير مصنف (8)
  • فنون (1)
  • لايف ستايل (35٬255)
  • مال واعمال (5)
  • مطبخ جحا (2)
  • مقالات (7)
  • منوعات (4٬536)
  • ميديا (1)
  • نتائج مبارة (3)
© 2025 الخليج العربي. جميع الحقوق محفوظة.
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter