Close Menu
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الخليج العربي
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
الرئيسية»الاخبار»اخبار المغرب العربي»خلفيات الإنفاق العسكري بالمغرب والجزائر .. مخططات التجديد و”طبول الحرب”
اخبار المغرب العربي

خلفيات الإنفاق العسكري بالمغرب والجزائر .. مخططات التجديد و”طبول الحرب”

الهام السعديبواسطة الهام السعدي24 أبريل، 20243 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست تيلقرام البريد الإلكتروني

رغم أن المغرب والجزائر حازا نسبة 82 في المائة من الإنفاق العسكري في منطقة شمال إفريقيا عام 2023 إلا أن تقريراً حديثاً لمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (سيبري) يؤكد تراجعاً في الإنفاق العسكري المغربي للعام الثاني على التوالي، في مقابل زيادة سنوية هي الأكبر منذ 1974 بالنسبة للجزائر.

وخفّض المغرب إنفاقه في “سباق التسلّح”، وفق التقرير الصادر الإثنين، بنسبة 2.5 في المائة بـ5.2 مليار دولار عام 2023، بينما رصدت الجارة الشرقية خلال العام ذاته 18.3 مليار دولار للغرض ذاته، بزيادة بنسبة 76 في المائة.

تحديث مبكر

الانخفاض في الإنفاق العسكري بالنسبة للمغرب خلال السنتين الأخيرتين مقارنة بارتفاع الإنفاق العسكري الجزائري يمكن تفسيره، حسب الخبير العسكري محمد شقير، بعدة عوامل أهمها أن “المغرب سبق الجزائر في تحديث ترسانته العسكرية منذ أكثر من عقدين، إذ عمل الملك محمد السادس منذ تقلده الحكم على مباشرة تحديث ترسانة الجيش المغربي بالموازاة مع تجديد نخبه العسكرية وأطره الحربية”.

وأشار شقير، ضمن تصريح لهسبريس، إلى أن “المغرب عمل على استيراد أحدث العتاد العسكري، خاصة ما يتعلق بالطيران الحربي، مثل طائرات إف 16 وغيرها، وآليات الاستشعار، من رادارات للمراقبة والتجسس؛ مع مدرعات متطورة كدبابات أبرامز، وصواريخ همارس الأمريكية والدرونات الحربية”.

ونبّه الخبير ذاته إلى أن المغرب في تحديثه ترسانته العسكرية “عادة ما ينوع من شركائه، إذ يقتني الأسلحة حسب حاجياته العسكرية، ثم تبعا لانخفاض التكاليف المالية لأسلحة ذات جودة عالية، مستفيداً من حرية تعامله مع عدة شركاء وانفتاحه على عدة موردين، فضلا عن خضوع صفقاته العسكرية لمراقبة مالية خاصة تستبعد أي منطق للعمولة التي عادة ما ترفع من التكاليف في دول أخرى”.

وأضاف المتحدث ذاته: “في حين أن ارتهان الجزائر إلى مورد وحيد يتمثل في روسيا ساهم بلا شك في تأخير تحديث الترسانة العسكرية التي تأكد مؤخرا ضعف جودتها وفعاليتها القتالية وتعرّض بعضها لأعطاب كما وقع لطائرات ميغ 25، ما دفع السلطات الجزائرية إلى تخصيص 23 مليار دولار في سباقها نحو التسلح ومظاهر التوتر السياسي مع المغرب، وذلك برسم ميزانية الدفاع لسنة 2023، ما رفع من حجم إنفاقها العسكري وجعلها من الدول الأولى في القارة الإفريقية إنفاقا على السلاح”.

تزايد حجم الإنفاق العسكري الجزائري يفسّر أيضا، حسب محمد شقير، بـ”عدم تنويع الجزائر شركاءها، إذ تجد صعوبة في اقتناء السلاح الأمريكي المتطور، ما يجعلها ترضخ لأسعار روسيا الباهظة”، مشيراً إلى “إمكانية رفع العمولات التي يتقاضاها جنرالات الجيش تحت الطاولة ونظراؤهم في روسيا من الفاتورة العسكرية الجزائرية”.

طبول الحرب

قدّم بوسلهام عيسات، الباحث في الدراسات السياسية والدولية، أربع فرضيات لارتفاع الإنفاق العسكري الجزائري، تتعلّق الأولى بـ”تزايد الطلب على الغاز الجزائري من قبل أوروبا في ظل الحرب الروسية- الأوكرانية، ما يدفع النظام العسكري الجزائري إلى استثمار عائداته في المجال العسكري بدل النهوض بالبنية التحتية وتقوية وتجويد الخدمات الموجهة للمواطنين”.

أما الفرضية الثانية التي قدّمها عيسات، في حديث لهسبريس، فمرتبطة بـ”وقف الإمداد أو الدعم العسكري الروسي للجزائر جراء الحرب الروسية-الأوكرانية، ما جعلها تسعى إلى دعم روسيا كحليف تقليدي في حربها ضد أوكرانيا بالعتاد بطرق غير قانونية، لاسيما في ظل وجود تقارير تفيد باستعمال روسيا صواريخ مصنعة في كوريا الشمالية، ما يجعل هذا الافتراض أقرب في هذه الحالة”.

“الدعم الجزائري لجبهة البوليساريو الإرهابية”، وفق الباحث ذاته، عامل آخر يمكن أن يرفع من حجم الإنفاق الجزائري، “خصوصا بعد إعلان الجبهة الانفصالية انتهاء اتفاق وقف إطلاق النار من جانب واحد ودخولها في حالة حرب وهجومها على مواطنين ومدن مغربية، أمام تأمين الجيش المغربي حدوده الترابية بعمليات دقيقة (المسيرات)، الأمر الذي دفع النظام العسكري الجزائري إلى التفكير في تقوية دعمه العسكري اللامشروط للانفصاليين”.

ويخلص بوسلهام عيسات، في هذا السياق، إلى فرضية رابعة يربطها بـ”مخطط جزائري- إيراني يقوم فيه النظام الجزائري بتسليح الجماعات المتطرفة بالوكالة ودعم المد الإيراني-الشيعي والتطرف العنيف بمنطقة الساحل والصحراء وغيرها من بؤر التوتر، في ظل التقارب الجزائري-الإيراني الأخير”.

المصدر: وكالات

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

سلطات آسفي تبحث تغيير مجرى الوادي وسط اتهامات للجنة اليقظة بالتقصير

15 ديسمبر، 2025

الأردن يهزم السعودية ويلاقي المغرب

15 ديسمبر، 2025

“أسود الرديف”: الهدف التتويج بالكأس

15 ديسمبر، 2025

الموساوي رجل مباراة المغرب والإمارات

15 ديسمبر، 2025

مديرية سطات تعلق الدراسة يوم الثلاثاء

15 ديسمبر، 2025

السكتيوي: بلوغ النهائي ثمرة عمل جماعي

15 ديسمبر، 2025
اقسام الموقع
  • Science (1)
  • اخبار الإمارات (2)
  • اخبار الامارات (1)
  • اخبار التقنية (7٬052)
  • اخبار الخليج (43٬646)
  • اخبار الرياضة (60٬985)
  • اخبار السعودية (31٬053)
  • اخبار العالم (34٬583)
  • اخبار المغرب العربي (34٬773)
  • اخبار طبية (1)
  • اخبار مصر (2٬791)
  • اخر الاخبار (6)
  • اسواق (1)
  • افلام ومسلسلات (1)
  • اقتصاد (6)
  • الاخبار (18٬507)
  • التعليم (1)
  • الخليج (1)
  • الدين (1)
  • السياحة والسفر (1)
  • السينما والتلفزيون (1)
  • الصحة والجمال (20٬378)
  • العاب (2)
  • العملات الرقمية (4)
  • الفن والفنانين (1)
  • القران الكريم (2)
  • المال والأعمال (13)
  • المال والاعمال (1)
  • الموضة والأزياء (1)
  • ترشيحات المحرر (5٬860)
  • تريند اليوم (4)
  • تعليم (4)
  • تكنولوجيا (6)
  • ثقافة وفن (2)
  • ثقافة وفنون (2)
  • غير مصنف (9)
  • فنون (1)
  • لايف ستايل (35٬090)
  • مال واعمال (6)
  • مطبخ جحا (2)
  • مقالات (7)
  • منوعات (4٬536)
  • ميديا (1)
  • نتائج مبارة (3)
© 2025 الخليج العربي. جميع الحقوق محفوظة.
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter