Close Menu
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الخليج العربي
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
الرئيسية»الاخبار»اخبار المغرب العربي»خبراء يرصدون تأثير التضخم وتقلبات أسعار الصرف على مداخيل السياحة بالمغرب
اخبار المغرب العربي

خبراء يرصدون تأثير التضخم وتقلبات أسعار الصرف على مداخيل السياحة بالمغرب

الهام السعديبواسطة الهام السعدي16 أبريل، 20244 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست تيلقرام البريد الإلكتروني

كشفت الإحصائيات الصادرة عن مرصد السياحة عن تناقض بين حجم الرواج والمداخيل السياحية، بعدما سجل توافد 2.1 مليون سائح خلال يناير وفبراير الماضيين، بزيادة نسبتها 14 في المائة مقارنة مع الفترة ذاتها من السنة الماضية، مقابل انخفاض في عائدات الأسفار التي انتقلت من 15.9 مليارات درهم خلال 2023 إلى 14.8 مليارات برسم السنة الجارية، بتراجع نسبته 6.7 في المائة.

ومثلت سنتا 2022 و2023 فترة تعافٍ واسترجاع بالنسبة إلى القطاع السياحي المغربي، الذي استفاد من ارتفاع معدلات التضخم في رفع مداخيله، إضافة إلى تطور المجهودات الترويجية لوجهة المغرب (المغرب أرض الأنوار)، وكذا الدور المحور الذي لعبته الاتفاقيات المبرمة من طرف المكتب الوطني المغربي للسياحة مع شركات الطيران والمواقع العملاقة الخاصة بالحجوزات في تعزيز العرض المغربي وتحفيز الطلب الخارجي.

وشهدت الفترة ذاتها مساهمة عدد أقل من السياح بمداخيل أكبر من العملة الصعبة؛ وهو ما عزز آفاق تطوير القطاع السياحي، والفرص الواجب استغلالها لجلب المزيد من المداخيل، فيما تركزت جهود وزارة السياحة والمكتب الوطني المغربي للسياحة في استرجاع حصص أكبر من الأسواق التي ما زالت حصص استرجاعها ضعيفة، خلال السنة الماضية تحديدا.

الإنفاق السياحي

ربط الزبير بوحوت، خبير سياحي، تراجع المداخيل السياحية رغم ارتفاع عدد السياح الوافدين بعوامل اقتصادية رئيسية، مرتبطة أساسا بتباطؤ معدل التضخم مع بداية السنة الجارية، مقارنة مع 2023 و2024؛ ما قلص الأسعار نسبيا في المغرب، إضافة إلى تراجع القدرة الشرائية في الأسواق المصدرة للسياح، وانخفاض قيمة النفقات السياحية بالنتيجة.

وأضاف بوحوت، في تصريح لهسبريس، أن تباطؤ التضخم عزز الضغوط التنافسية في القطاع السياحي، حيث سارعت الشركات السياحية إلى خفض أسعارها لجذب المزيد من الزبناء، موضحا أن هذا التوجه تركز بشكل خاص في الوجهات التي تعرف منافسة شديدة عادة، حيث تمثل الخصومات الصغيرة في الأسعار فارقا كبيرا فيما يتعلق بمعدل الإشغال أو الحجوزات، مشيرا في السياق ذاته إلى وجود عوامل أخرى مرتبطة أيضا بتغييرات هيكلية في بلدان مصدرة للسياح، مثل فرنسا.

ونبه الخبير السياحي إلى تأثير إصلاح قوانين التقاعد على قيمة نفقات السياح الفرنسيين الوافدين على المغرب باعتباره الوجهة الأولى للمتقاعدين من هذا البلد، مؤكدا أن السائح الذي كان ينفق 100 أورو في نشاط ترفيهي معين لم تعد نفقاته تتجاوز 800 أورو، بعدما سيطر عليه عدم اليقين وتملكه الغموض بشأن المستقبل بفعل التغييرات القانونية والهيكلية التي أصبحت تتحكم في قراراته المالية.

وفي السياق ذاته، لم يُخفِ محمد أوعنا، مالك فندق بمراكش، في تصريح لهسبريس، تخوفه من تأثير تراجع قيمة نفقات السياح الأجانب على استثمارات الفاعلين في القطاع.

ودعا أوعنا الحكومة، ووزارة السياحة تحديدا، إلى التدخل من أجل دعم المهنيين خلال هذه الفترة للاستثمار بشكل أكبر في أنشطة الترفيه، التي تمثل بالنسبة إلى مجموعة من الدول محفزا مهما للإنفاق السياحي وموردا لجلب العملة الصعبة.

تجربة السائح

شهدت الأشهر الأولى من السنة الجارية تطورا ملموسا في وعي السياح بالقيود المالية والتكاليف، حيث أصبحوا يبحثون عن خيارات سفر تقدم قيمة أفضل، مع توفير أمثل للنفقات، من خلال اختيار وجهات أرخص أو مبيت اقتصادي أو باقات مدفوعة الثمن أو عروض خاصة، مع إمكانية تقليل مدة إقامتهم أو اختيار أنشطة أقل تكلفة؛ إلا أن هذا التوجه اصطدم بتقلبات مهمة في أسعار الصرف.

وبالنسبة إلى بوحوت، مرة أخرى، أثرت التقلبات في أسعار الصرف بدرجة أقل على قيمة المداخيل السياحية، موضحا أنه عندما تتراجع عملة البلد المستضيف مقابل عملة السياح الأجانب يجعل ذلك الوجهة السياحية أرخص نظريا بالنسبة إلى هؤلاء الوافدين، حيث يحصلون على المزيد من الخدمات والمنتوجات مقابل أموالهم. ومع ذلك، لا تترجم هذه النفقات إلى زيادة متناسبة في المداخيل.

وشدد الخبير السياحي إلى وجوب تركيز الوزارة الوصية على الاستثمار في تجربة السياح ضمن خارطة الطريق الاستراتيجية للقطاع، مؤكدا أن هذا التوجه سيضمن رفع قيمة المداخيل، خصوصا عبر تنويع عروض الجولات السياحية ودمج المزيد من الأنشطة الترفيهية وتعزيز سياحة الأعمال التي من شأنها تحفيز وتيرة الإنفاق لدى السائح.

من جهته، اعتبر رضا مسلومي، متعهد أسفار بالدار البيضاء، أن موجات التضخم وتقلب أسعار الصرف خلال الفترة الماضية تسببت في تغييرات هيكلية بسلوك السياح الأجانب، حيث أصبحوا أكثر ميلا إلى تخفيض نفقاتهم والاحتراز عند الاستثمار في أنشطة ترفيهية وسياحية، مشددا على أن الوافدين ضمن سياحة الأعمال يمثلون استثناء؛ ما يفرض تكثيف الاستثمار في هذا المنتوج السياحي، الذي يستحوذ على جزء مهم من العرض السياحي في العاصمة الاقتصادية مثلا.

المصدر: وكالات

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

إعدام “جاسوس لإسرائيل” في إيران

20 ديسمبر، 2025

حكيمي: واعون بالمسؤولية في “الكان”

20 ديسمبر، 2025

شباب المغرب يأملون زيادة التشغيل

20 ديسمبر، 2025

أوكرانيا تقصف سفينة حربية روسية

20 ديسمبر، 2025

الركراكي: المنتخب المغربي يخوض “كأس إفريقيا” بعزيمة لإحراز اللقب

20 ديسمبر، 2025

صانع المحتوى بول ينهزم بالضربة القاضية

20 ديسمبر، 2025
اقسام الموقع
  • Science (1)
  • اخبار الإمارات (2)
  • اخبار الامارات (1)
  • اخبار التقنية (7٬051)
  • اخبار الخليج (43٬605)
  • اخبار الرياضة (61٬107)
  • اخبار السعودية (30٬886)
  • اخبار العالم (34٬620)
  • اخبار المغرب العربي (34٬813)
  • اخبار طبية (1)
  • اخبار مصر (2٬830)
  • اخر الاخبار (6)
  • اسواق (1)
  • افلام ومسلسلات (1)
  • اقتصاد (6)
  • الاخبار (18٬315)
  • التعليم (1)
  • الخليج (1)
  • الدين (1)
  • السياحة والسفر (1)
  • السينما والتلفزيون (1)
  • الصحة والجمال (20٬427)
  • العاب (2)
  • العملات الرقمية (4)
  • الفن والفنانين (1)
  • القران الكريم (2)
  • المال والأعمال (13)
  • المال والاعمال (1)
  • الموضة والأزياء (1)
  • ترشيحات المحرر (5٬782)
  • تريند اليوم (4)
  • تعليم (4)
  • تكنولوجيا (6)
  • ثقافة وفن (2)
  • ثقافة وفنون (2)
  • غير مصنف (10)
  • فنون (1)
  • لايف ستايل (35٬059)
  • مال واعمال (6)
  • مطبخ جحا (2)
  • مقالات (7)
  • منوعات (4٬536)
  • ميديا (1)
  • نتائج مبارة (3)
© 2025 الخليج العربي. جميع الحقوق محفوظة.
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter