Close Menu
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الخليج العربي
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
الرئيسية»الاخبار»اخبار المغرب العربي»ترجمات معيبة تجدد الجدل حول مكانة اللغة الأمازيغية داخل المجتمع المغربي
اخبار المغرب العربي

ترجمات معيبة تجدد الجدل حول مكانة اللغة الأمازيغية داخل المجتمع المغربي

الهام السعديبواسطة الهام السعدي13 سبتمبر، 20243 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست تيلقرام البريد الإلكتروني

يواصل موضوع كتابة أسماء المؤسسات التعليمية والرسمية باللغة الأمازيغية إثارة الجدل في المغرب؛ وهذه المرة من مدينة تطوان، التي أغضبت ترجمة اسم إحدى الثانويات إلى الأمازيغية غضب نشطاء وفاعلين أمازيغ.

واعتبر نشطاء الترجمة التي جعلت المؤسسة التعليمية منها اسما لها، في إطار الالتزام بتفعيل وتنزيل الطابع الرسمي للغة الدستورية في الفضاء العام والمؤسسات العمومية، بعيدة كل البعد عن الاسم الذي تحمل المؤسسة؛ بل واتهموها بتشويه الأمازيغية.

وإلى جانب تطوان، تسجل العديد من الملاحظات على الترجمات التي تلصقها المؤسسات العمومية على واجهاتها؛ الأمر الذي يعتبره البعض “انتقاصا” منها وعدم احترام لتفعيلها بناء على الدستور الذي جعلها بجانب العربية لغتين رسميتين للمملكة تستحقان العناية والرعاية اللازمة.

في تعليقه على الموضوع، قال يحيى شوطا، باحث في اللغة والثقافة الأمازيغية، إنه يصادف، في كثير من الأحيان، كغيره من الباحثين في الأمازيغية “لافتات وعناوين لمؤسسات عمومية مترجمة إلى الأمازيغية بطريقة تشوه الأمازيغية وتفتقد لأي معنى”.

وأضاف شوطا، في تصريح لهسبريس، أن هذه المشاهد “كثيرة مع الأسف، ونبهنا إلى أن هذا الأمر يرجع بالأساس إلى اعتبار الأمازيغية مثل جمرة يحاول الكل قدفها حتى لا يحترق، فينتج عن هذا عجلة في الترجمة؛ بل واستهتار ورغبة في وضع أي شيء على أساس فقط إن يقال بأن هناك استعمالا للأمازيغية”.

وتابع الباحث ذاته مبينا أن المغرب بحاجة إلى “إعادة النظر في الموضوع، وعدم الخطأ في الترجمة بعد دستور 2011 والقانون التنظيمي 26.16؛ وهذا يتطلب في اعتقادي مراجعة اختصاصات المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية، لتشمل إمكانية تغريم وزجر المؤسسات التي لا تراعي الترجمة السليمة للأمازيغية كما هو معمول به في كثير من الدول التي تقدر لغاتها”.

وشدد شوطا على أن على الحكومة مطالبة بأن تتحمل مسؤوليتها في “التزام المؤسسات بالحرص على ترجمة كل لافتاتها ووثائقها لدى المتخصصين من حاملي الشهادات في الأمازيغية”، لافتا إلى أن الكلام يطول الكلام عن هذه “الآفة التي يصعب حصر النماذج التي نجد فيها ترجمات غريبة”، مؤكدا أنها مناسبة لـ”دق ناقوس الخطر لإعادة جدولة الأمازيغية ضمن المشاريع الاستراتيجية، وتحمل الحكومة أساسا مسؤوليتها في تعثره من بداية هذه الولاية الحكومية”.

من جهته، قال عبد الله بادو، فاعل أمازيغي ومفتش تربوي، إن استمرار الاستهتار باللغة الأمازيغية بهذا الشكل “مرفوض، إذ سبق أن نبهنا العديد من المؤسسات إلى ضرورة احترام هذه اللغة كتابة ومعنى”، مؤكدا أن من غير المفهوم أن مسار تدريس اللغة الأمازيغية انطلق منذ سنة 2013 و”ما زالت دائرة إتقان الأمازيغية ضيقة، وترتكب في حقها أخطاء من هذا النوع”.

وأضاف بادو، ضمن تصريح لهسبريس، أن القانون التنظيمي المتعلق بالأمازيغية “يُلزم الإدارات والمرافق العمومية والجماعات الترابية بإدراج الأمازيغية في اللوحات المثبتة على واجهاتها أو داخلها، وكذا في وسائل النقل وفي اللوحات وعلامات التشوير في الطرق والمحطات الطرقية ومجمل الفضاءات العمومية”.

وشدد المتحدث ذاته على أن الواقع يبين أن العديد من هذه المرافق والمؤسسات “لا تستعمل اللغة الأمازيغية في عدم احترام تام لمواد الدستور والقانون التنظيمي سالف الذكر”.

واستدرك قائلا: “الملاحظ أن بعض الإدارات التي انخرطت في إدراجها في لوحاتها لا تحترم هذه اللغة؛ إذ لا يعدو الأمر أن يكون ذا طابع شكلي من أجل ذر الرماد في العيون، وتستعين بأشخاص لا يتقنون اللغة الأمازيغية، في حين كان الأجدر بها الاستشارة مع المؤسسات والجمعيات المهتمة بالأمازيغية من أجل تجويد النصوص المكتوبة على لوحاتها”، مسجلا أن أخطاء ترتكب في هذا الصدد “تخل بالحياء العام وتنطوي على استخفاف واضح بالأمازيغية”.

وخلص بادو إلى أن استعمال الأمازيغية “ليس ترفا؛ بل هو حق لجميع المواطنين المغاربة الناطقين بها”، مبينا أن هذا الإشكال يمكن تجاوزه من خلال “تفعيل اختصاصات صندوق تحديث الإدارة العمومية ودعم الانتقال الرقمي واستعمال الأمازيغية الذي يُجهل إلى حد الآن برنامج عمله وحصيلته، وكان من الممكن أن يجعل من هذا الأمر ضمن أولوياته”.

المصدر: وكالات

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

التكوين المتميز يخدم الكرة المغربية

20 ديسمبر، 2025

وهبي يثمن المكاتب القضائية بالملاعب

20 ديسمبر، 2025

إعدام “جاسوس لإسرائيل” في إيران

20 ديسمبر، 2025

حكيمي: واعون بالمسؤولية في “الكان”

20 ديسمبر، 2025

شباب المغرب يأملون زيادة التشغيل

20 ديسمبر، 2025

أوكرانيا تقصف سفينة حربية روسية

20 ديسمبر، 2025
اقسام الموقع
  • Science (1)
  • اخبار الإمارات (2)
  • اخبار الامارات (1)
  • اخبار التقنية (7٬051)
  • اخبار الخليج (43٬609)
  • اخبار الرياضة (61٬113)
  • اخبار السعودية (30٬886)
  • اخبار العالم (34٬622)
  • اخبار المغرب العربي (34٬815)
  • اخبار طبية (1)
  • اخبار مصر (2٬831)
  • اخر الاخبار (6)
  • اسواق (1)
  • افلام ومسلسلات (1)
  • اقتصاد (6)
  • الاخبار (18٬315)
  • التعليم (1)
  • الخليج (1)
  • الدين (1)
  • السياحة والسفر (1)
  • السينما والتلفزيون (1)
  • الصحة والجمال (20٬430)
  • العاب (2)
  • العملات الرقمية (4)
  • الفن والفنانين (1)
  • القران الكريم (2)
  • المال والأعمال (13)
  • المال والاعمال (1)
  • الموضة والأزياء (1)
  • ترشيحات المحرر (5٬782)
  • تريند اليوم (4)
  • تعليم (4)
  • تكنولوجيا (6)
  • ثقافة وفن (2)
  • ثقافة وفنون (2)
  • غير مصنف (10)
  • فنون (1)
  • لايف ستايل (35٬062)
  • مال واعمال (6)
  • مطبخ جحا (2)
  • مقالات (7)
  • منوعات (4٬536)
  • ميديا (1)
  • نتائج مبارة (3)
© 2025 الخليج العربي. جميع الحقوق محفوظة.
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter