وجه خالد السطي، البرلماني عن الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب، سؤالا كتابيا إلى وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، بخصوص تأخر إعلان نتائج الحركة الانتقالية التعليمية لسنة 2023.
وتضمن سؤال ممثل الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب بمجلس المستشارين معطيات بشأن انتهاء الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين من معالجة المعطيات المتعلقة بالحركة الانتقالية الخاصة بالأطر التربوية قبل 16 أكتوبر الماضي، طبقا للمذكرة المنظمة الصادرة بتاريخ 30 شتنبر.
وأضاف السطي أن المذكرة أشارت إلى الأهمية البالغة للحركة الانتقالية، خصوصا ما يتعلق بانعكاساتها الاجتماعية على نساء ورجال التعليم، إلا أن الوزارة لم تفرج عن نتائجها إلى حدود اليوم، مما خلف ردود فعل غاضبة في صفوف الشغيلة.
ودعا المستشار البرلماني الوزير الوصي إلى توضيح سبب تأخر الإعلان عن نتائج الحركة الانتقالية، وكذا الإجراءات المزمع اتخاذها من أجل الإعلان عن النتائج في أجل معقول.
المصدر: وكالات