Close Menu
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الخليج العربي
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
الرئيسية»الاخبار»اخبار المغرب العربي»بوريطة: الملك أجرى اتصالات مباشرة لحسم قرار مجلس الأمن بشأن الصحراء
اخبار المغرب العربي

بوريطة: الملك أجرى اتصالات مباشرة لحسم قرار مجلس الأمن بشأن الصحراء

الهام السعديبواسطة الهام السعدي2 نوفمبر، 20254 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست تيلقرام البريد الإلكتروني

كشف وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج أن الملك محمد السادس أجرى، قبل خمسة أو ستة أيام من انعقاد مجلس الأمن للتصويت على القرار التاريخي، أمس، عدة اتصالات مباشرة مكّنت من حسم هذا القرار لصالح الطرح المغربي، في ظل أعقد تركيبة يشهدها المجلس الأممي، موضحًا أن امتناع روسيا عن التصويت جاء تتويجًا لـ”مغرب الملك” وتعبيرًا عن توجهه الحيادي في ملف حرب أوكرانيا.

وقال بوريطة، في حوار مع القناة الثانية مساء اليوم، إن الملك تبنّى في هذا الملف “دبلوماسية المعقول” و”دبلوماسية الفعل لا كثرة الخطابات”، فضلًا عن “الفهم الدقيق للتوازنات والتغيرات الدولية”، مذكّرًا بأن الملك زار الصين سنة 2015، وبعدها بعام زار روسيا، وهي الزيارات التي “احتجناها اليوم”، على حدّ تعبيره.

وسجّل الوزير أن “لروسيا والصين ربما مشاكل مع الولايات المتحدة الأمريكية اليوم، لكن عندما يصوّتان يدخلان في المعادلة لأن الأمر يتعلق بالمغرب، مغرب الملك محمد السادس”.

وأضاف بوريطة أن الوصول إلى 11 صوتًا مؤيدًا للقرار “لم يكن أمرًا سهلًا”، مشيرًا إلى أن الملك محمد السادس اشتغل على الملف مع فرنسا، وتبنّى مقاربة قائمة على نقطتين أساسيتين:
الأولى، أن “قضية الصحراء هي النظارة التي يرى بها المغرب العالم”، وقد فهمت الدول أن “الوقت ليس لإمساك العصا من الوسط أو البقاء في منطقة الراحة، بل هو وقت الحقيقة معنا”.

أما النقطة الثانية، فهي أن “مغرب اليوم ليس مغرب الأمس؛ فهو يتعامل بندّية حين يتعلق الأمر بمصالحه، ولا يقبل بالخطأ، لأنه واثق بإمكاناته”، مشيرًا إلى أن الملك كان حريصًا على الوضوح في التعامل مع إسبانيا، معتبرًا أن “الوضوح هو ما يصنع الطموح”.

وأقرّ الوزير بأن القرار الأممي الداعم لخطة الحكم الذاتي في الصحراء المغربية جاء في “واحدة من أصعب تركيبات مجلس الأمن”، لأن طرف النزاع، أي الجزائر، كان عضوًا في المجلس، وهي حالة نادرة لا تقع إلا مرة كل عشرين سنة.

وفي هذا السياق، قال بوريطة إن “الأحد عشر الذين صوّتوا مع المغرب وجلبهم جلالة الملك لم يُكسبوا بسهولة”، معلنًا أن “الملك تدخل شخصيًا وتابع بشكل مباشر حتى وصلنا إلى تسعة أصوات خلال الخمسة أو الستة أيام الأخيرة”.

ولفت الوزير إلى أن التركيبة السابقة للمجلس كانت تضم الإمارات الداعمة للمغرب، بينما تضم التركيبة الحالية الجزائر، وغانا، وباكستان، وسلوفينيا، واليونان، والدنمارك، مشيرًا إلى أن “حتى الدول الأوروبية ليست القريبة منا مثل البرتغال، والدول الآسيوية وأمريكا اللاتينية كذلك”.

واستطرد قائلًا: “كانت هناك دول واضحة الموقف مثل أمريكا وبريطانيا وفرنسا، التي غيّرت مواقفها بعد الاشتغال المباشر الذي قام به الملك معها”، موضحًا أن الملك اعتبر هذه الدول الثلاث أساسًا للمرور إلى المرحلة المقبلة، مضيفًا أن “سيراليون دولة حليفة، بينما بنما سحبت اعترافها مؤخرًا، فهي دولة هشّة”.

وأضاف: “من هنا بدأ الملك المتابعة اليومية، وعندما وصلنا إلى ستة أصوات بطرق مختلفة، كان لا بد من الوصول إلى تسعة، فتدخل الملك مباشرة وتفاعل مع القادة حتى وصلنا إلى تسعة، وبعدها سهُلت العاشرة والحادية عشرة”.

وبخصوص الدول الثلاث الممتنعة، أوضح بوريطة أن “الصين وروسيا مشكلتهما الدائمة مع حاملة القلم، أي الولايات المتحدة الأمريكية، وفي ظل السياق الدولي الحالي هناك تجاذبات وصراعات بين القوى الكبرى”.

وأشار إلى أنه “إذا كانت روسيا امتنعت، فقد فعلت ذلك لجلالة الملك وللمغرب”، مؤكدًا أن المسار لم يكن ليستمر قبل حسم الموقف الروسي، لأن “في حال وجود فيتو لم يكن للمضي جدوى”.

وعزا الوزير الموقف الروسي إلى “الزيارة التي قام بها الملك سنة 2016، حين وقّع القائدان اتفاقية شراكة استراتيجية أسست للثقة والعلاقات الاقتصادية”، مضيفًا أن الروس استحضروا “الموقف المتوازن للمغرب من قضية أوكرانيا، ما يعكس الرؤية الاستباقية للملك الذي أدرك أن روسيا ستنظر إلى القرار من خلال نظارة حرب أوكرانيا”.

أما بخصوص باكستان، فقال بوريطة إن “النقاش كله كان منصبًا حول كشمير، إذ تتخذ قراراتها بناءً على مصالحها الخاصة”، مشددًا مجددًا على أن “التركيبة الحالية من أصعب تركيبات مجلس الأمن”.

وختم بوريطة حديثه بالتعبير عن تفاؤله بتركيبة مجلس الأمن خلال السنة المقبلة، إذ “ستدخل مملكة البحرين وليبيريا وجمهورية الكونغو الديمقراطية، وهي دول حليفة للمغرب”، مؤكدًا أن “الأهم هو أن القرار اتُّخذ من دون أي صوت معارض أو استخدام للفيتو”.

المصدر: وكالات

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

كتابان يقاربان سوسيولوجيا الطريق

6 ديسمبر، 2025

تقرير: 2024 العام الأحر على الإطلاق بالمغرب.. وعجز الأمطار يتفاقم

6 ديسمبر، 2025

الاختلاس يسجن موظفا بأيت اعميرة

6 ديسمبر، 2025

تكريم ديل تورو بمراكش .. احتفاء بمبدع حول الوحوش إلى مرآة للإنسانية

6 ديسمبر، 2025

أنشيلوتي: مواجهة “الأسود” صعبة

6 ديسمبر، 2025

إنريكي يكشف جديد إصابة حكيمي

6 ديسمبر، 2025
اقسام الموقع
  • Science (1)
  • اخبار الإمارات (1)
  • اخبار الامارات (1)
  • اخبار التقنية (7٬084)
  • اخبار الخليج (44٬108)
  • اخبار الرياضة (60٬755)
  • اخبار السعودية (31٬501)
  • اخبار العالم (34٬541)
  • اخبار المغرب العربي (34٬737)
  • اخبار طبية (1)
  • اخبار مصر (2٬692)
  • اخر الاخبار (6)
  • اسواق (1)
  • افلام ومسلسلات (1)
  • اقتصاد (6)
  • الاخبار (18٬963)
  • التعليم (1)
  • الخليج (1)
  • الدين (1)
  • السياحة والسفر (1)
  • السينما والتلفزيون (1)
  • الصحة والجمال (20٬282)
  • العاب (2)
  • العملات الرقمية (4)
  • الفن والفنانين (1)
  • القران الكريم (2)
  • المال والأعمال (13)
  • المال والاعمال (1)
  • الموضة والأزياء (1)
  • ترشيحات المحرر (6٬025)
  • تريند اليوم (4)
  • تعليم (4)
  • تكنولوجيا (6)
  • ثقافة وفن (2)
  • ثقافة وفنون (2)
  • غير مصنف (8)
  • فنون (1)
  • لايف ستايل (35٬243)
  • مال واعمال (5)
  • مطبخ جحا (2)
  • مقالات (7)
  • منوعات (4٬536)
  • ميديا (1)
  • نتائج مبارة (3)
© 2025 الخليج العربي. جميع الحقوق محفوظة.
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter