Close Menu
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • منوعات
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الخليج العربي
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • منوعات
الرئيسية»الاخبار»اخبار المغرب العربي»العلمي: نجاح تواصل “الأحرار” يثير حنق منافسين.. حزب بناء لا مساومة
اخبار المغرب العربي

العلمي: نجاح تواصل “الأحرار” يثير حنق منافسين.. حزب بناء لا مساومة

الهام السعديبواسطة الهام السعدي20 ديسمبر، 20253 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست تيلقرام البريد الإلكتروني

في المحطة الختامية التي بلغَها قطار الجولة التواصلية “مسار الإنجازات”، السبت، قال راشيد الطالبي العلمي، منسق حزب التجمع الوطني للأحرار بجهة طنجة تطوان الحسيمة وعضو مكتبه السياسي، منوها بحصيلتها ومُحيلا على دلالاتها: “نَختتم، اليوم، بطنجة، بوابة المغرب إلى أوروبا وبوابة أوروبا إلى إفريقيا، اللقاءات التواصلية “مسار الإنجازات” التي دشنّاها من مدينة الداخلة، بوابة إفريقيا إلى المغرب وأوروبا، بكل ما يحمله ذلك من معانٍ ورمزية وطنية عالية”.

المتحدث من منصة الفعالية الحزبية، أمام حشد تجاوز الثلاثة آلاف مشارك ومشاركة، عدّها “ليس فقط جولة تنظيمية، وإنما رسالة سياسية بليغة الربط بين شمال المملكة وجنوبها، مؤكدة على “هوية حزب يتجاوز الحسابات الانتخابية الضيقة نحو آفاق “الفكر التنموي المستدام”، بتعبير الطالبي العلمي الذي استدعى رمزية تأسيس الحزب قبل 46 سنة رابطا إياها بـ”أدبيات سياسية جديدة تعتمد على العقلانية الميدانية والإنصات المباشر بدلا من الشعبوية”.

“نجاح يثير الحَنق”

شدد راشيد الطالبي العلمي على أن “نجاح هذا النموذج التواصلي المبتكر بات يثير حنق البعض”. هذا الحنق، كما وصفه المتحدث عينه، ليس سوى “رد فعل مرتبك من جانب منافسين سياسيين لم يستسيغوا قدرة الحزب على الانتقال المباشر إلى حيث يعيش المواطن البسيط، والإنصات لانشغالاته العميقة بعيدا عن صخب المركز”.

واعتبر منسق الحزب بجهة طنجة تطوان الحسيمة “ردودَ الفعل المتشنجة” تجاه دينامية الأحرار مقياسَ “المؤشر الحقيقي على نجاح أسلوبنا”، موضحا أن الحزب لا يفعل سوى أداء مهامه الدستورية في تأطير المواطنين وتعزيز انخراطهم في الشأن العام، في إحالةٍ بارزة منه على مضامين خطاب الملك أمام البرلمان في افتتاح آخر دوراته التشريعية (أكتوبر 2025).

وزاد المسؤول السياسي ذاته أن “(…) هذا النموذج، الذي بدأ بـ”100 يوم 100 مدينة” وصولا إلى “مسار الإنجازات”، كرس قطيعة مع الخطاب الشعبوي، مستبدلا إياه بعقلانية ميدانية تضع “القرب” شعارا وغاية.

رمزية “الميلاد الثاني”

استحضر الطالبي العلمي رمزية الـ46 سنة من تاريخ الحزب، مشيرا إلى أن التجمع الوطني للأحرار ولد من رحم “الدينامية الوطنية” التي تلت المسيرة الخضراء. إلا أنه توقف طويلا عند ما أسماه “الميلاد الثاني” للحزب تحت رئاسة عزيز أخنوش. هذا الميلاد الذي اتسم بإعادة تنظيم شاملة وعصرنة لأدوات الاشتغال؛ مما أثمر أكثر من 19 تنظيما موازيا، غايتها ليست مجرد التسابق الانتخابي، بل “بلورة تصورات لسياسات عمومية تنتج مشاريع التنمية”.

وفي رسالة واضحة للمشهد السياسي، أكد المنسق الحزبي لجهة الشمال أن التجمع الوطني للأحرار هو “حزب البناء وتقدير النداء الوطني، لا حزب الابتزاز والمساومة”، مذكرا بأن الحزب، سواء كان في الأغلبية أو المعارضة، ظل دوما “مصدر طمأنينة وتوازنات” في المنظومة الوطنية، دون أن يرهن خدمة الوطن والملك بتموقع حكومي أو امتياز سياسي.

حداثة وتشبيبٌ وبناء

انتقل راشيد الطالبي العلمي لـ”تشريح” الحصيلة الحكومية والحزبية، واضعا فارقا جوهريا بين “الفهم السطحي للإصلاح” وبين “التصور المجتمعي المتكامل”.

وفي هذا السياق انتقد القيادي في حزب “الحمامة”، خلال كلمة مسهِبة، المقاربات التي تكتفي بـ”الترقيع/ الحلول المؤقتة”، مؤكدا أن الحكومة الحالية تتبنى إصلاحات بنيوية في الصحة والتعليم والحماية الاجتماعية (أمو تضامن، الدعم الاجتماعي المباشر) تهدف إلى صون كرامة المواطن وضمان حقوقه دون الحاجة لـ”وساطة أو ابتزاز”.

كما شدد المتحدث عينه على أن الأرقام والاعتمادات المالية المرصودة لهذه القطاعات تنطق بما وصفها “النقلة النوعية” التي تحققت؛ وهي “نتاجُ التزام أخلاقي وانتخابي مع المواطنين، وتنفيذ دقيق للرؤية الملكية السامية التي تهدف لإدخال المغرب نادي الدول الصاعدة”.

ختاما، ركز عضو المكتب السياسي لحزب التجمع الوطني للأحرار على الجانب الهوياتي للحزب، مفتخرا بأن التنظيم السياسي نفسه “يمتلك أكبر فريق نيابي شاب، وأنه الحزب الذي مكّن النساء من مناصب قيادية وتنفيذية غير مسبوقة (عُمدة العاصمة الإدارية والاقتصادية، رئاسة لجان برلمانية، ورئاسة جهات..). هذا التمكين، وفق المتحدث عينه، ليس “دغدغة للعواطف”، بل هو جزء أصيل من عقيدة الحزب الحداثية، بوصفه.

وفي مواجهة “تجارة الأزمات والخطابات المنتعشة في البؤس”، دعا الطالبي العلمي مناضلي الحزب إلى مواصلة ممارسة السياسة بـ”نبل ومسؤولية”، معتمدا لغة الأرقام والحقائق؛ حيث “المحاسبة الحقيقية تظل في صناديق الاقتراع، بعيدا عن ضجيج الشعارات الجوفاء”.

المصدر: وكالات

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

أخنوش .. استمرار الدولة الاجتماعية

20 ديسمبر، 2025

مجلس المنافسة ينبش في “النقل عبر التطبيقات” وخروقات شركات دولية

20 ديسمبر، 2025

الحماس يختم استعدادات “الأسود”

20 ديسمبر، 2025

طنجة تتزين لاستضافة مباريات كأس إفريقيا .. تجهيزات وبنيات متكاملة

20 ديسمبر، 2025

إلغاء بطولة إفريقيا للاعبين المحليين

20 ديسمبر، 2025

مدارس جهة البيضاء تحتفي بـ”الكان”

20 ديسمبر، 2025
اقسام الموقع
  • اخبار التقنية (7٬051)
  • اخبار الخليج (43٬637)
  • اخبار الرياضة (61٬140)
  • اخبار السعودية (30٬886)
  • اخبار العالم (34٬636)
  • اخبار المغرب العربي (34٬829)
  • اخبار مصر (2٬835)
  • الاخبار (18٬315)
  • السياحة والسفر (1)
  • الصحة والجمال (20٬442)
  • المال والأعمال (13)
  • الموضة والأزياء (1)
  • ترشيحات المحرر (5٬782)
  • ثقافة وفنون (2)
  • غير مصنف (35٬084)
  • منوعات (4٬536)
© 2025 الخليج العربي. جميع الحقوق محفوظة.
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter