Close Menu
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الخليج العربي
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
الرئيسية»الاخبار»اخبار المغرب العربي»التنافس لولوج مؤسسات الاستقطاب المحدود “يرهق” كاهل تلاميذ الباكالوريا
اخبار المغرب العربي

التنافس لولوج مؤسسات الاستقطاب المحدود “يرهق” كاهل تلاميذ الباكالوريا

الهام السعديبواسطة الهام السعدي17 مايو، 20243 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست تيلقرام البريد الإلكتروني

على بعد أسابيع قليلة من امتحانات الباكالوريا، يشتدّ الضغط على فئة واسعة من التلاميذ للحصول على نقاط مرتفعة تمكنهم من الولوج إلى المؤسسات ذات الاستقطاب المحدود، في ظاهرة مجتمعية ليست جديدة لكنها باتت تتعمق مع مرور المواسم الدراسية.

وتفضّل بعض من الأسر المغربية أن يلج أبناؤها مؤسسات الاستقطاب المحدود عوض الجامعات العمومية، في اعتقاد مجتمعي بأن هذه المؤسسات “طريق مختصر” للحصول على مستقبل آمن.

اعتقادات مجتمعية

لاحظت هسبريس إقبال التلاميذ، وحتى بعض الأولياء، خلال الأيام الأخيرة، بشكل مكثف، على الاستفسار حول شروط الولوج وظروف الدراسة داخل هذه المؤسسات عبر مجموعات متفرّقة بـ “فيسبوك”.

في المقابل، يؤكد خبراء في التوجيه أن “هذه الظاهرة مجرد اعتقاد مجتمعي خاطئ، يعود فقط بنتائج سلبية على الوضع المادي لعدد من الأسر، ويؤثر نفسيا على استعداد التلاميذ لهذه الفترة المهمة من حياتهم”.

وتكشف آخر أرقام الحكومة المتعلقة باستعدادها للموسم الجامعي الجاري، التي تلاها مصطفى بايتاس، الوزير المنتدب المكلف بالعلاقات مع البرلمان، خلال جلسة برلمانية في أكتوبر من العام الماضي، “الرفع من المقاعد بالمؤسسات ذات الاستقطاب المحدود، عبر فتح ثلاث كليات للطب والصيدلة بكل من الرشيدية وبني ملال وكلميم”.

وبحسب الأرقام عينها، فقد سعت الحكومة لتطوير وتنويع مسالك التكوين في سلك الإجازة، ليصل مجموع المسالك المعتمدة إلى 1037 مسلكا هذا الموسم، مقابل 570 مسلكا الموسم الماضي، وكذا الرفع من الطاقة الاستيعابية بحوالي 18600 مقعد إضافي برسم الموسم الجامعي الحالي.

وقال عبد العزيز سنهجي، خبير في التوجيه التربوي، إن “مؤسسات الاستقطاب المحدود ليست جواز النجاح كما تعتقد العديد من الأسر والتلاميذ، كما أن الجامعات العمومية هي أيضا وسيلة للنجاح في ما تبقى من الحياة المهنية والأكاديمية”.

وأضاف سنهجي، في تصريح لهسبريس، أن “التلميذ في الباكالوريا يجب أن يحمل مشروعا طموحا مبنيا على ميوله العلمي والمعرفي حتى يجد نفسه في وسط مهني أو أكاديمي مريح، يحقق له السعادة في بقية حياته”.

وأضاف: “في الجانب الآخر، على الأسر أن تبتعد عن التدخل في طموحات التلاميذ ورغباتهم التي يختارونها، وتجنب خلق أجواء التنافس والتوتر في هذه الفترة الحساسة”، مشددا على “غياب دراسات أو معطيات موضوعية تؤكد أن من يلج المؤسسات ذات الاستقطاب المحدود ناجح في حياته، ومن ذهب إلى الجامعة العمومية مصيره الفشل”.

وأبرز الخبير في التوجيه التربوي أن “الجامعة المغربية ما تزال تحمل مستقبلا كبيرا، لا يتوقعه الكثير، ففيها تخرج العديد من الأطر والكفاءات العالية ببلادنا، وبعضهم يحمل اسم المملكة في الخارج في كبريات المجالات”.

فارق السرعة

وبالعودة إلى أرقام الحكومة حول الموسم الجامعي الجاري، فقد “ارتفع عدد الطلبة بنسبة 6 بالمائة، إذ أصبح يناهز 1,3 مليون طالب، 94 في المائة منهم في القطاع العمومي”.

واعتبر عبد الناصر ناجي، خبير تربوي، أن سبب استمرار هذه الظاهرة راجع بالأساس إلى “فارق السرعة بين المؤسسات ذات الاستقطاب المحدود، والجامعات العمومية”.

وقال ناجي، في تصريح لهسبريس، إن هنالك اختلافا واضحا في الجودة، خاصة فيما يتعلق بالاكتظاظ، حيث في المؤسسات ذات الاستقطاب المحدود لا يتجاوز عدد الطلبة في الفصل 25 طالبا. وعلى العكس من ذلك، ففي الجامعات المغربية يوجد في الفصل الواحد أعداد كبيرة للغاية من الطلبة، وهو أمر لا يتناسب مع المعايير الدولية، مؤكدا أن “عوامل أخرى، منها التباين في الموارد المالية والبشرية، والمؤهلات البيداغوجية للأساتذة، تساهم في استمرار هذه الظاهرة”.

وفي ظل كل هذا، توجد الأسر المغربية، التي تهدف فقط إلى ضمان مستقبل ومنصب شغل لأبنائها، أمام حلين، وفق الخبير التربوي عينه، إما أن “تلجأ إلى الساعات الإضافية بتكاليف باهظة، خاصة في ظل ما تعاني منه المدرسة العمومية مؤخرا”، أو إلى “التعليم الخصوصي بالنسبة للأسر التي لديها الإمكانيات المادية”، لتحقيق الهدف الموحد.

وشدد الخبير في التوجيه التربوي على أن “هذه الظاهرة نتيجة مجتمعية ومغالطات تم ترويجها”، داعيا كلاًّ من الأسر إلى “دعم أبنائها معنويا ونفسيا في هذه الفترة، وتفادي الضغط”، و”مختلف المتدخلين في هذا المجال إلى التعاون من أجل توجيه سليم للتلميذ بما يخدم المجتمع”.

المصدر: وكالات

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

صانع المحتوى بول ينهزم بالضربة القاضية

20 ديسمبر، 2025

‬المغاربة يتطلعون إلى انطلاق نهائيات كأس إفريقيا للأمم بمعنويات مرتفعة

20 ديسمبر، 2025

ماء العينين يعيد تفكيك قضية الصحراء

20 ديسمبر، 2025

زغنون: “وكالة التدبير الاستراتيجي لمساهمات الدولة” تُجَود الخدمات العمومية

20 ديسمبر، 2025

نقابات التعليم العالي تتجه إلى تقديم “تعديلات موحدة” لإخراج النظام الأساسي

20 ديسمبر، 2025

زيادة الحد الأدنى للأجور بالمغرب.. خطوة اجتماعية تواجه تآكل القدرة الشرائية

20 ديسمبر، 2025
اقسام الموقع
  • Science (1)
  • اخبار الإمارات (2)
  • اخبار الامارات (1)
  • اخبار التقنية (7٬050)
  • اخبار الخليج (43٬595)
  • اخبار الرياضة (61٬101)
  • اخبار السعودية (30٬886)
  • اخبار العالم (34٬615)
  • اخبار المغرب العربي (34٬808)
  • اخبار طبية (1)
  • اخبار مصر (2٬827)
  • اخر الاخبار (6)
  • اسواق (1)
  • افلام ومسلسلات (1)
  • اقتصاد (6)
  • الاخبار (18٬315)
  • التعليم (1)
  • الخليج (1)
  • الدين (1)
  • السياحة والسفر (1)
  • السينما والتلفزيون (1)
  • الصحة والجمال (20٬423)
  • العاب (2)
  • العملات الرقمية (4)
  • الفن والفنانين (1)
  • القران الكريم (2)
  • المال والأعمال (13)
  • المال والاعمال (1)
  • الموضة والأزياء (1)
  • ترشيحات المحرر (5٬782)
  • تريند اليوم (4)
  • تعليم (4)
  • تكنولوجيا (6)
  • ثقافة وفن (2)
  • ثقافة وفنون (2)
  • غير مصنف (10)
  • فنون (1)
  • لايف ستايل (35٬055)
  • مال واعمال (6)
  • مطبخ جحا (2)
  • مقالات (7)
  • منوعات (4٬536)
  • ميديا (1)
  • نتائج مبارة (3)
© 2025 الخليج العربي. جميع الحقوق محفوظة.
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter