Close Menu
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الخليج العربي
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
الرئيسية»الاخبار»اخبار المغرب العربي»التسوية الضريبية الطوعية.. خبراء يبرزون مكامن استفادة الاقتصاد المغربي
اخبار المغرب العربي

التسوية الضريبية الطوعية.. خبراء يبرزون مكامن استفادة الاقتصاد المغربي

الهام السعديبواسطة الهام السعدي5 يناير، 20253 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست تيلقرام البريد الإلكتروني

انتهت مبادرة التسوية الضريبية الطوعية التي أطلقتها المديرية العامة للضرائب، في إطار قانون مالية السنة الماضية في 31 ديسمبر 2024، ومكّنت الأشخاص الذاتيين من تسوية وضعياتهم الجبائية.

هذه المبادرة التي أثارت جدلاً واسعاً في صفوف المواطنين والفاعلين الاقتصاديين، بين رافض ومتخوّف ومؤيد، يتوقّع خبراء اقتصاد أن تعود بالنفع على الاقتصاد الوطني من مختلف الجوانب؛ ففضلا عن السيولة المالية والمداخيل غير المتوقعة التي ستنعش القطاع البنكي يرون أن هذه المبادرة ستخدم العدالة الجبائية وستحسّن العلاقة “غير الودية” بين المواطن والضرائب.

في هذا السياق قال الأستاذ بجامعة محمد بن عبد الله بفاس عبد الرزاق الهيري إن “عملية التسوية الضريبية الطوعية تتيح مجموعة من الفوائد للاقتصاد الوطني، على رأسها تحقيق العدالة الجبائية والمساواة أمام الضريبة، وهي إحدى الركائز الأساسية في قانون إطار الإصلاح الضريبي، الذي يأتي ضمن مخرجات المناظرة الوطنية حول الضرائب لسنة 2019”.

وأضاف الهيري، ضمن تصريح لهسبريس، أن هذه العمليات من شأنها تحقيق عائدات جبائية مهمة ستساهم في تمويل التدخلات الحكومية، سواء في مجالات استعمال الموارد وتحقيق الاستقرار الاقتصادي أو في تقليص الفوارق الاجتماعية والمجالية.

كما ستسهم المبادرة، وفق الخبير الاقتصادي ذاته، في “مكافحة الاستخدام المفرط للنقد (الكاش) الذي يؤدي إلى التهرب الضريبي وغسل الأموال والانحرافات المالية، وتحسين ملف المغرب في مؤشر إدراك الرشوة وتبييض الأموال وتمويل الإٍرهاب؛ فضلا عن محاربة الاقتصاد غير المهيكل”.

وتابع المتحدث ذاته بأن “التسوية الضريبية ستساهم أيضاً في زيادة عدد المواطنين الذين يستفيدون من الخدمات البنكية، إذ تعتمد (المبادرة) بشكل أساسي على التصريح بالأموال النقدية في الحسابات البنكية، ما يتماشى مع الإستراتيجية الوطنية للشمول المالي، التي تهدف إلى تعزيز استخدام القنوات البنكية والتحويلات وعصرنتها، ما يعزز الشفافية في المعاملات المالية”.

وخلص الأستاذ الجامعي ذاته إلى أن “هذه العملية ضرورية، ويجب أن تكون مصحوبة بالصرامة في تطبيق القوانين الضريبية وضمان المساواة الجبائية”، وزاد: “كما يتعين استخدام العائدات الضريبية بشكل فعال لتمويل النفقات العامة وتقديم خدمات عمومية بجودة عالية”.

من جانبه نبّه الخبير الاقتصادي محمد جدري إلى أن أهمية مبادرة التسوية الضريبية الطوعية تكمن في أنها “تأتي في وقت يعرف علاقة صدامية بين المواطنين والضرائب، وهو ما يجعل من الضروري إيجاد حلول لتحسين هذه العلاقة، وتحقيق مصالحة بين الأشخاص في القطاع غير المهيكل أو من يقومون بالتهرب الضريبي وإدارة الضرائب”.

وأضاف جدري، في حديث لهسبريس، أن هذه المبادرة “تتيح فرصة لهؤلاء الأشخاص لتصحيح وضعيتهم الجبائية بتكلفة منخفضة، من خلال دفع 5 في المائة فقط من قيمة الأموال المصرح بها، ما يتيح لهم فتح صفحة جديدة مع إدارة الضرائب والالتزام بالتصريح بالمداخيل خلال السنوات المقبلة”.

وأكد المتحدث أن “هذه المبادرة ستساهم في تعزيز السيولة المالية لدى البنوك المغربية، التي تعاني من شح في السيولة، ما سيساعد في تمويل الاقتصاد الوطني ودعم المقاولات الصغيرة والصغيرة جدا والمتوسطة؛ كما أنها تضخ في خزينة الدولة مداخيل استثنائية لم تكن تتوقعها، يمكن تقديرها بمليار أو ملياري درهم ستساهم في إنجاز الاستثمارات المبرمجة”.

وأشار الخبير نفسه، في السياق ذاته، إلى أن “الاقتصاد الوطني يعاني من مجموعة من الإشكاليات التي يجب أخذها بعين الاعتبار، أبرزها القطاع غير المهيكل الذي يشكل جزءاً كبيراً منه، إذ يمثل حوالي 40 في المائة إذا استثنينا القطاع الفلاحي، لكن عند احتساب الأخير تصل نسبة الاقتصاد غير المهيكل إلى 70 في المائة؛ فضلا عن إشكالية استخدام السيولة النقدية (الكاش)، إذ يتجاوز المبلغ النقدي المتداول 420 مليار درهم، ما يمثل أكثر من 30 في المائة من الناتج الداخلي الخام”.

المصدر: وكالات

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

معهد صيني: المغرب يواجه الإجهاد المائي بنموذج عالمي للتكيف المناخي

15 ديسمبر، 2025

تقرير يثمن البنية الرياضية بالمغرب

15 ديسمبر، 2025

المغرب يتصدر منطقة شمال إفريقيا في تصنيف “جودة الحياة الرقمية”

15 ديسمبر، 2025

ندوة تناقش تحديات الذكاء الاصطناعي

15 ديسمبر، 2025

الأمطار الغزيرة في آسفي توحد جهود المجتمع والدولة لمواجهة الفاجعة

15 ديسمبر، 2025

المعادن الحيوية والبنى التحتية تحول إفريقيا إلى شبكة ممرات إستراتيجية

15 ديسمبر، 2025
اقسام الموقع
  • Science (1)
  • اخبار الإمارات (2)
  • اخبار الامارات (1)
  • اخبار التقنية (7٬044)
  • اخبار الخليج (43٬670)
  • اخبار الرياضة (60٬945)
  • اخبار السعودية (31٬076)
  • اخبار العالم (34٬566)
  • اخبار المغرب العربي (34٬757)
  • اخبار طبية (1)
  • اخبار مصر (2٬785)
  • اخر الاخبار (6)
  • اسواق (1)
  • افلام ومسلسلات (1)
  • اقتصاد (6)
  • الاخبار (18٬530)
  • التعليم (1)
  • الخليج (1)
  • الدين (1)
  • السياحة والسفر (1)
  • السينما والتلفزيون (1)
  • الصحة والجمال (20٬365)
  • العاب (2)
  • العملات الرقمية (4)
  • الفن والفنانين (1)
  • القران الكريم (2)
  • المال والأعمال (13)
  • المال والاعمال (1)
  • الموضة والأزياء (1)
  • ترشيحات المحرر (5٬871)
  • تريند اليوم (4)
  • تعليم (4)
  • تكنولوجيا (6)
  • ثقافة وفن (2)
  • ثقافة وفنون (2)
  • غير مصنف (9)
  • فنون (1)
  • لايف ستايل (35٬087)
  • مال واعمال (6)
  • مطبخ جحا (2)
  • مقالات (7)
  • منوعات (4٬536)
  • ميديا (1)
  • نتائج مبارة (3)
© 2025 الخليج العربي. جميع الحقوق محفوظة.
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter