Close Menu
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الخليج العربي
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
الرئيسية»الاخبار»اخبار المغرب العربي»أطروحة تناقش آليات مناهضة الاتجار بالبشر
اخبار المغرب العربي

أطروحة تناقش آليات مناهضة الاتجار بالبشر

الهام السعديبواسطة الهام السعدي6 فبراير، 20243 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست تيلقرام البريد الإلكتروني

خلصت أطروحة دكتوراه إلى أن موضوع جريمة الاتجار بالبشر يكتسي أهمية بالغة بالنظر للتحديات التي يواجهها المغرب حاليا ومستقبلا في مجال الحقوق والحريات ومكافحة الجريمة المنظمة، ومواجهة تداعياتها على المستوى الاجتماعي والاقتصادي.

الأطروحة قدمها الباحث يحيى الزلوطي، نائب الوكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف بالرباط، وناقشتها لجنة ترأسها محمد المسلومي، وسهر على الإشراف عليها محمد فتح الله أسطري، محمد محبوبي، عمر السكتاني وأنور فؤاد.

وتوصل الباحث الى أن دراسة موضوع “الاتجار بالبشر” يكرس الوعي بما ينطوي عليه الأمر من امتهان لكرامة وحرية الإنسان وحرمة جسده، وما يترتب عنه من مخاطر النشاط الإجرامي باعتباره عملا مركب وعابرا للحدود، ويتسم مرتكبوه بالدقة والتخطيط المحكم، فضلا عما يدره من عائدات مالية ضخمة ومغرية.

وبالاستناد إلى ذلك، فإن مجرد إقرار قوانين عقابية لمعالجة الظاهرة لن يكون سوى جزء من الحل يستلزم لاستكماله استحضار الإطار القانوني للمنظومة الحمائية للضحايا والشهود المبلغين.

ومن بين ما نبهت إليه أطروحة الكاتب العام للودادية الحسنية للقضاة، الحاصل على لقب دكتور في الحقوق بميزة مشرف جدا مع توصية بالنشر، أن “دراسة مدى كفاية الآليات القانونية والمؤسساتية في مناهضة جريمة الاتجار بالبشر وحماية ضحاياها وضحاياها المفترضين، تمر عبر جسر هام يتمثل في تحليل الترسانة القانونية الجنائية في بعديها الموضوعي والإجرائي ووضع البنية المؤسساتية المعهود لها بتنسيق مجهودات كافة الفاعلين المتدخلين على محك التحليل والتفكيك”.

كما أبرزت جوانب آليات مناهضة جريمة الاتجار بالبشر بالشكل المنتظر منها، واستشراف سبل تطوير فاعلية هذه الآليات مع استحضار خطورة الجريمة وتطورها المستمر الذي زاد من حدته التطور العلمي والتكنولوجي الذي أضاف جريمة أشد قسوة ألا وهي الاتجار بالأعضاء البشرية، وذلك من أجل التفاعل مع الإشكالية المحورية المتمثلة في مدى فعالية الآليات القانونية والمؤسساتية في الحد من انتشارها، والإجابة عن العديد من التساؤلات الفرعية المرتبطة بها.

وخصصت الوثيقة العلمية جانبا مهما لتحليل ودراسة دور الآليات القانونية لمكافحة الظاهرة وإخضاع منظومة التجريم والعقاب الخاصة بها للبحث والتمحيص واستقصاء سبل تلافي جوانب القصور فيها، وآخر لتحليل وتقييم منظومة حماية الضحايا والشهود، وذلك بالارتباط الدائم والوثيق بسؤال النجاعة، فيما تم تخصيص باب لرصد دور الآليات المؤسساتية لمكافحة الاتجار بالبشر وحماية ضحاياه، وهو ما تمت معالجته في فصلين كذلك، تم تخصيص الأول منهما لتحليل وتقييم نجاعة المؤسسات الوطنية، سواء منها الحكومية أو غير الحكومية، في حين تم إفراد الثاني لتعاون المؤسساتي الدولي للمغرب بغاية محاصرة هذا النشاط الإجرامي الذي يشكل وصمة عار على جبين الإنسانية جمعاء.

ودعت الأطروحة جميع الأطراف المتدخلة والفاعلة والهيئات المساعدة وكل المؤسسات المعنية إلى العمل وفقا لاستراتيجية موحدة وذات أهداف واضحة، مشيرة إلى أن “تضافر كل الجهود في إطار مكافحة الاتجار بالبشر من شأنه أن يقلص بشكل كبير من هذا النشاط الإجرامي وآثاره على الضحايا”.

وبهدف تعزيز هذه الجهود، اقترحت الأطروحة تجويد النص التشريعي بما يتلاءم وضوابط الصياغة الجنائية، وذلك بالاسترشاد بالاجتهاد القضائي، لاسيما على مستوى التعاريف والأركان المادية للأفعال الإجرامية المؤطرة بالنص، إلى جانب ترسيخ الآليات القانونية المؤطرة لحماية الضحايا والشهود والمبلغين، وذلك بملاءمة مجموعة من القوانين ذات الصلة بهذه الآليات خارج المنظومة الجنائية، بغرض توفير الإطار القانوني الكامل للرفع من نجاعة هذه الآليات حتى لا تبقى مجرد ترف تشريعي.

كما اقترحت تفعيل الآلية الوطنية لإحالة ضحايا الاتجار بالبشر على غرار الدول الرائدة في مجال مكافحة هذه الجريمة، وتعزيز قدرات كافة المتدخلين في مجال مكافحة الاتجار بالبشر والوقاية منه، وفق منظور وطني موحد بالاعتماد على برامج التكوين والتكوين المستمر المعدة من طرف اللجنة الوطنية، بالإضافة إلى الانفتاح على الجامعات الوطنية والمعاهد المتخصصة بهدف تشجيع وتطوير البحث العلمي في مجال مكافحة الاتجار بالبشر والوقاية منه.

المصدر: وكالات

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

أوزين يلتمس عفوا ملكيا عن معتقلين

6 ديسمبر، 2025

الركراكي والمونديال

6 ديسمبر، 2025

بايتاس: “صنّاع الفرجة” يروّجون الأكاذيب.. وتجربة “الأحرار” سيُنصفها التاريخ

6 ديسمبر، 2025

احتجاج إداريي وتقنيي الصحة

6 ديسمبر، 2025

رصيف الصحافة: التجييش والشعبوية يبخسان قيمة التواصل السياسي بالمغرب

6 ديسمبر، 2025

الجزائر تهزم البحرين في كأس العرب

6 ديسمبر، 2025
اقسام الموقع
  • Science (1)
  • اخبار الإمارات (1)
  • اخبار الامارات (1)
  • اخبار التقنية (7٬076)
  • اخبار الخليج (44٬062)
  • اخبار الرياضة (60٬779)
  • اخبار السعودية (31٬473)
  • اخبار العالم (34٬549)
  • اخبار المغرب العربي (34٬744)
  • اخبار طبية (1)
  • اخبار مصر (2٬696)
  • اخر الاخبار (6)
  • اسواق (1)
  • افلام ومسلسلات (1)
  • اقتصاد (6)
  • الاخبار (18٬932)
  • التعليم (1)
  • الخليج (1)
  • الدين (1)
  • السياحة والسفر (1)
  • السينما والتلفزيون (1)
  • الصحة والجمال (20٬290)
  • العاب (2)
  • العملات الرقمية (4)
  • الفن والفنانين (1)
  • القران الكريم (2)
  • المال والأعمال (13)
  • المال والاعمال (1)
  • الموضة والأزياء (1)
  • ترشيحات المحرر (6٬007)
  • تريند اليوم (4)
  • تعليم (4)
  • تكنولوجيا (6)
  • ثقافة وفن (2)
  • ثقافة وفنون (2)
  • غير مصنف (8)
  • فنون (1)
  • لايف ستايل (35٬230)
  • مال واعمال (5)
  • مطبخ جحا (2)
  • مقالات (7)
  • منوعات (4٬536)
  • ميديا (1)
  • نتائج مبارة (3)
© 2025 الخليج العربي. جميع الحقوق محفوظة.
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter