Close Menu
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الخليج العربي
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
الرئيسية»الاخبار»اخبار السعودية»«مطر» عبدالمحسن يوسف يُعلّقُ القلب بالبحر
اخبار السعودية

«مطر» عبدالمحسن يوسف يُعلّقُ القلب بالبحر

اسلام جمالبواسطة اسلام جمال5 يناير، 20242 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست تيلقرام البريد الإلكتروني

لأنه ضليعٌ في اللغة، وبديعٌ في الأدب، وطليعيُّ الثقافة، نجح الشاعر عبدالمحسن يوسف في لفت انتباه بواكير الحداثة، لصوته النقي؛ غير المُدجّن، والتنبؤ بمستقبل شعري لصاحب (سفينتي حجر) وربما كانت دعوته لأمسية (موتيلات الباحة) منتصف الثمانينات الميلادية من قرن مضى؛ تزكية من الكبيرين محمد العلي، وعلي الدميني، بسقوط نيزكٍ في القلب.

لم ينشغل (أبو محمد) شأن بعض أقرانه بالاستقواء بطلائع جنى موهبته؛ ولم يستغن بشهادات الرموز، عن بذل الروح للقصيدة والجمال؛ وبما أنه أحاط عنقه بجميل الكبار، فسرعان ما غدا كبيراً؛ يحتفي بأصوات يانعة تسكن أطراف بلاد نائية جداً عن المراكز، فخصص صفحات؛ وملاحق في «عكاظ» ثم الوطن ثم الشرق، فكان يتلقى مشاركات من أطياف ومشارب، ويتسلم رسائل الفاكس من أسماء لا يعرفها شخصياً؛ ولم يسبق له أن التقى بها من قبل، إلا أن حاسته الشفيفة، وذائقته الراقية، انشغلت بالافتتان بأقلام واعدة، وترنيمات حالمة، أحسن بها الظنّ؛ وبشّر بقدومها؛ رداً لجميل أسداه إليه سابقوه؛ ولعله لم يخب ظنه، ولم تنكسر بشارته.

ولأن النقاء في الصوت والوعي والعطاء لا يذهب أدراج الشتات؛ ولا تتنكر له أصلي الجهات، انتبهت (أيقونات عربية) للصحفي العاشق لمهنته، والمبدع النابتة كلماته من أديم البكارات، وأنصفته بالإشادة والإهداءات، فنمت أغصان وأجنحة لعصفور الكتابة، وأنعش ذاكرة البحر، بالوفاء للبئر الأولى، وهو متكئ على شُرفةِ أُغنية.

أصدر (الفنار الفرساني) المجموعات الشعرية، (ما يشبه آمالاً زهيدة) ليؤكد أنه السخيُّ الذي يذخر لك الغيوم وهو في مسغبة، ولأنه يتواضع في حضرة الحُسن أصدر (يداي فارغتان نخيلكِ مُثقل) ولشدة تعلقه بوجدانيات العرفانيين؛ اختار من تراث جلال الدين الرومي (قامر برأسه كأنه الوردة) وبحكم عشقه المتجدد للاخضرار تتبع (حدائق الآخرين) ليروي لنا كيف وصل الأدب العالمي طازجاً إلى العربية.

ولأن نافذة قلبه مواربة؛ تسربت نسمات القصيدة الأجمل؛ كرائحة القهوة؛ إلى فؤاده الممتلئ محبةً وعشقاً؛ وبقايا النعاس لم يبرح صباح الخير، ليأخذ «مطر كسول» بأبواب محبيه ويشرع بهم في البحر.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

أحمد فهمي: كيمياء فنية تجمعني مع مرام علي

17 نوفمبر، 2025

الرئيس التنفيذي لـ NHC يعلن عن ضخ أكثر من 134 ألف وحدة سكنية جديدة هذا العام

17 نوفمبر، 2025

ألف أكثر من 50 حلقة من «ذا سيمبسونز».. رحيل دان ماغراث بجلطة دماغية

17 نوفمبر، 2025

محرز وعوار.. يدعمان محاربي الصحراء

17 نوفمبر، 2025

اختيار ظلال العيون المثالي للبشرة الناضجة

17 نوفمبر، 2025

دوا ليبا تكشف روتينها اليومي للبشرة والمكياج الطبيعي

17 نوفمبر، 2025
اقسام الموقع
  • Science (1)
  • اخبار الإمارات (1)
  • اخبار الامارات (1)
  • اخبار التقنية (7٬082)
  • اخبار الخليج (44٬123)
  • اخبار الرياضة (60٬754)
  • اخبار السعودية (31٬513)
  • اخبار العالم (34٬540)
  • اخبار المغرب العربي (34٬736)
  • اخبار طبية (1)
  • اخبار مصر (2٬692)
  • اخر الاخبار (6)
  • اسواق (1)
  • افلام ومسلسلات (1)
  • اقتصاد (6)
  • الاخبار (18٬976)
  • التعليم (1)
  • الخليج (1)
  • الدين (1)
  • السياحة والسفر (1)
  • السينما والتلفزيون (1)
  • الصحة والجمال (20٬285)
  • العاب (2)
  • العملات الرقمية (4)
  • الفن والفنانين (1)
  • القران الكريم (2)
  • المال والأعمال (13)
  • المال والاعمال (1)
  • الموضة والأزياء (1)
  • ترشيحات المحرر (6٬032)
  • تريند اليوم (4)
  • تعليم (4)
  • تكنولوجيا (6)
  • ثقافة وفن (2)
  • ثقافة وفنون (2)
  • غير مصنف (8)
  • فنون (1)
  • لايف ستايل (35٬248)
  • مال واعمال (5)
  • مطبخ جحا (2)
  • مقالات (7)
  • منوعات (4٬536)
  • ميديا (1)
  • نتائج مبارة (3)
© 2025 الخليج العربي. جميع الحقوق محفوظة.
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter