وذكر تقرير تشريح للجثة، أن الانسداد كان في الأمعاء الدقيقة بسبب التصاقات تطورت بعد جراحة معالجة السمنة التي خضعت لها منذ سنوات، مبيناً أن هذه المضاعفات معروفة لهذا النوع من العمليات الجراحية. وأفاد بأنه تم العثور، أيضاً، على «مستويات علاجية من مسكن الآلام أوكسيكوه» في دمها، مع وجود مادة أفيونية ثانية من البوبرينورفين، التي تستخدم لعلاج إدمان المواد الأفيونية. وأكد التقرير أنه لم يتم العثور على أدوات مخدرات في منزلها، وكانت نتائج اختبار فحص السموم سلبية.
وكانت بريسلي قد اشتكت من آلام في البطن في الأشهر التي سبقت وفاتها، وفي الصباح الذي سبق العثور عليها غير مستجيبة في منزلها، وفقا لتقرير تشريح الجثة ورواية محقق الطب الشرعي.
وقد تم دفن بريسلي، وهي، أيضاً، مغنية وكاتبة أغنيات، إلى جانب ابنها بنيامين كيو في غريسلاند، حيث عاشت طفلة مع والدها الذي توفي 1977م، ومنذ وفاتها، كانت ممتلكاتها في قلب نزاع عائلي يشمل والدة بريسلي، بريسيلا بريسلي، وابنتها رايلي كيو.