Close Menu
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الخليج العربي
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
الرئيسية»الاخبار»اخبار السعودية»ليس للمحتل حق «الدفاع عن النفس»..!
اخبار السعودية

ليس للمحتل حق «الدفاع عن النفس»..!

اسلام جمالبواسطة اسلام جمال9 يونيو، 20244 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست تيلقرام البريد الإلكتروني

بالطبع، اليهودية دين لا يدين به سوى 16 مليون شخص تقريباً في العالم. ومن بعض هؤلاء أتت مؤامرات لا حصر لها ضد المنطقة العربية، وضد الإنسانية أيضاً. من ذلك: الحركة الصهيونية العدوانية الإجرامية، التي تهدف لإقامة دولة، ومن ثم إمبراطورية يهودية، على حساب شعب بأكمله، وأمة بأكملها، وقتل هذا الشعب، وتشريده، ثم التوسع، من النيل للفرات!

مشكلة عالمنا العربي والإسلامي، بل والبشرية كلها، هي مع الصهيونية، التي تدعمها أمريكا، بل وتقدم المصلحة الصهيونية على المصالح الأمريكية، رغم أفعالها العدوانية الهمجية، التي تمارسها بحجج أوهي من خيوط العنكبوت. الأمر الذي جعل أمريكا شريكاً كاملاً في هذا العدوان، وانعكس بالسلب على سمعتها، وقوتها الناعمة.

وكم هو مغالط، وعجيب، وشاذ، المنطق الصهيوني، وكم هو مخالف للمنطق السليم (الصحيح). فعندما يرى معظم العالم أن أمراً ما غير مستحسن، وغير مقبول، يراه معظم الصهاينة مستحسناً، ومقبولاً، بل و«حقاً». والأمثلة على ذلك أكثر من أن تحصى. فكل تاريخ الصهاينة يتسم بوجود هذه الخصلة العدوانية. كما يتصف أغلبهم بصفات استثنائية غير سوية طاغية، نذكر منها:

– الاعتقاد بأنهم أفضل شعوب الأرض، رغم قلتهم، وكونهم لا يشكلون شعباً واحداً.

– وأن من حقهم استغلال واستعباد الآخرين من غير اليهود. فهؤلاء يجب أن يكونوا في خدمة اليهود.

– يرون أن فلسطين أرضهم، رغم أن بعض أجداد بعضهم غادر فلسطين، منذ حوالى ألفي سنة. بل إنهم يسعون لإقامة إمبراطورية صهيونية، تمتد من النيل للفرات..!

– يتجاهلون وجود الشعب الفلسطيني، ولا يعترفون له بأي حقوق.

– يتزعم نفر منهم بعض المنظمات السرية العالمية، ذات الأهداف الشريرة، والأفعال المريبة، التي تمارس على مستوى العالم.

– في كثير من الحالات، يحلون دم غير اليهود، ويرتكبون المجازر ضدهم. وما يفعلونه في غزة، وكل فلسطين، هو شاهد قوي على حقدهم، وإرهابهم.

– يخترق معظمهم، في سبيل تحقيق أهدافهم، كل القوانين والأعراف الدولية والإنسانية، ويحترفون حبك المؤامرات، وإشعال الفتن، وابتزاز الغير من الأفراد والدول والمنظمات. وهناك دلائل على دورهم الهدام في إشعال كثير من الاضطرابات والحروب، لا يتسع المجال هنا لاستعراضها.

وكل هذه الصفات الإجرامية أدت إلى استياء شعوب البلاد التي استوطنوا فيها، منهم ومن مكرهم. حيث طردوا من كل هذه البلاد – تقريباً – بعد أن عانت الشعوب من أذاهم، وفسادهم، وخبثهم وجشعهم الكثير.

****

ومن أبرز الأمثلة، أيضاً، على مغالطاتهم، ومنطقهم الأعوج، ادعاؤهم أن: إسرائيل عندما تنكل بالفلسطينيين، وتقتل الكثير منهم، وترتكب ضدهم المجازر، وحروب الإبادة الجماعية، فإنما هي «تدافع عن نفسها»..! وهي، كأي دولة، «لها هذا الحق»..!

يا له من منطق صهيوني بغيض، وسخيف! يرون أن المغتصب، والقاتل يغتصب، ويقتل، ويدمر ضحاياه، وعلى الضحايا الاستسلام وأن «لا يقاوموا»، فإسرائيل لها «حق الدفاع عن النفس». ومن يقاوم (وله بالفعل حق المقاومة) إنما هو «إرهابي» يجب قتله هو وكل عائلته..! ومن يعارض هذا المنطق، فهو «ضد السامية»، ولا يتذكر ما يسمى بـ «الهولوكوست»..! ومن حسن الحظ أن هذا المنطق قد كشف، وبدأ يرفض، من العقلاء والشرفاء، في معظم دول العالم، عدا قلة قليلة جداً من الدول، ومنها أمريكا، ودولة اسمها ميكرونيسيا.

****

ونحاول هنا إلقاء بعض الضوء على هذه الفرية الوقحة. معروف، أن ميثاق الأمم المتحدة، الصادر عام 1945، هو دستور العالم، والمرجعية القانونية العليا له، إضافة إلى الاتفاقيات الدولية ذات الصلة، ومنها اتفاقية جنيف لعام 1949، التي تضع على المحتل ضوابط، كلها لصالح الذين احتلت بلادهم. تنص الفقرة 4 من المادة (1) من ميثاق الأمم المتحدة، على التالي: يمتنع أعضاء الهيئة، في علاقاتهم الدولية، عن التهديد باستعمال القوة، أو استخدامها، ضد سلامة الأراضي أو الاستقلال السياسي لأية دولة، أو على أي وجه آخر لا يتفق ومقاصد الأمم المتحدة. هذا، إضافة إلى ما تنص عليه الفقرة 1، من المادة 1، وكذلك المادة 51 من الميثاق الأممي، التي تبيح الدفاع عن النفس، في حالة الاحتلال.

فهذه المواد، وغيرها، تحرم (صراحة وضمناً) الحرب، بصفة عامة، ولكنها تعطي «من يعتدى عليه» حق الدفاع عن نفسه. وتجرم المعتدي، ناهيك أن تعطيه حقاً لا يستحقه. فهي تحرم الحرب الهجومية. أما الحرب الدفاعية، فمسموح بها، ولكن بشروط وضوابط كثيرة. وتطبيق هذه المادة في أرض الواقع يعني أن للفلسطينيين حق الدفاع عن أنفسهم، ضد هؤلاء الغزاة المجرمين. والمهاجم يجب أن يعاقب.

****

وهناك عشرات الاتفاقيات والمعاهدات الدولية المشابهة، والمكملة، التي توضح التفاصيل اللازمة المنظمة للحروب، متى نشبت، ومنها: اتفاقية جنيف لعام 1949، وهي الاتفاقية التي تهدف لحماية المدنيين، وعمال الصحة، وعمال الإغاثة الإنسانية، والأشخاص غير المحاربين… وما إلى ذلك. فالمادة 3 من اتفاقية جنيف الرابعة (مثلاً) توفر الحماية اللازمة للمدنيين في الأراضي المحتلة، وتحض على عدم تعرضهم لأي أذى. وبصفة عامة، توضح مواد هذه الاتفاقية، ببروتوكولاتها المختلفة، التزامات قوات الاحتلال تجاه السكان المدنيين، وتشمل أحكاماً بشأن المستشفيات، والمناطق الآمنة، والإغاثة الإنسانية. ولكن إسرائيل تخرقها، وتخرق كل القوانين والأعراف الدولية والإنسانية، مستندة على الدلال والسلاح الأمريكي لها، ومحتجة بـ «الهولوكوست»..!

يصف الصهاينة العرب بصفات سلبية سيئة كثيرة، منها أنهم «حيوانات بشرية»، وأنهم «همج، ومتخلفون، ولا يستحقون الاحترام». وهم المجرمون الأوباش البرابرة، قتلة الأطفال والنساء، الذين يجب – على مدار التاريخ – أن يعتبروا أقذر، وأخبث أنواع البشر.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

أحمد فهمي: كيمياء فنية تجمعني مع مرام علي

17 نوفمبر، 2025

الرئيس التنفيذي لـ NHC يعلن عن ضخ أكثر من 134 ألف وحدة سكنية جديدة هذا العام

17 نوفمبر، 2025

ألف أكثر من 50 حلقة من «ذا سيمبسونز».. رحيل دان ماغراث بجلطة دماغية

17 نوفمبر، 2025

محرز وعوار.. يدعمان محاربي الصحراء

17 نوفمبر، 2025

اختيار ظلال العيون المثالي للبشرة الناضجة

17 نوفمبر، 2025

دوا ليبا تكشف روتينها اليومي للبشرة والمكياج الطبيعي

17 نوفمبر، 2025
اقسام الموقع
  • Science (1)
  • اخبار الإمارات (2)
  • اخبار الامارات (1)
  • اخبار التقنية (7٬050)
  • اخبار الخليج (43٬577)
  • اخبار الرياضة (61٬086)
  • اخبار السعودية (30٬886)
  • اخبار العالم (34٬604)
  • اخبار المغرب العربي (34٬797)
  • اخبار طبية (1)
  • اخبار مصر (2٬825)
  • اخر الاخبار (6)
  • اسواق (1)
  • افلام ومسلسلات (1)
  • اقتصاد (6)
  • الاخبار (18٬315)
  • التعليم (1)
  • الخليج (1)
  • الدين (1)
  • السياحة والسفر (1)
  • السينما والتلفزيون (1)
  • الصحة والجمال (20٬418)
  • العاب (2)
  • العملات الرقمية (4)
  • الفن والفنانين (1)
  • القران الكريم (2)
  • المال والأعمال (13)
  • المال والاعمال (1)
  • الموضة والأزياء (1)
  • ترشيحات المحرر (5٬782)
  • تريند اليوم (4)
  • تعليم (4)
  • تكنولوجيا (6)
  • ثقافة وفن (2)
  • ثقافة وفنون (2)
  • غير مصنف (10)
  • فنون (1)
  • لايف ستايل (35٬044)
  • مال واعمال (6)
  • مطبخ جحا (2)
  • مقالات (7)
  • منوعات (4٬536)
  • ميديا (1)
  • نتائج مبارة (3)
© 2025 الخليج العربي. جميع الحقوق محفوظة.
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter