• لا أتحدث عن المركز الإعلامي، فذاك أمر آخر، بقدر ما أتحدث عن محيط كرة القدم التي ينبغي أن تصل لأهل القرار فيها كل الرسائل.
• حاولت عدة مرات إيصال أكثر من رسالة ووجدت من الغموض ما جعلني أسأل لماذا الأهلي نصبت حوله عدة ممنوعات، في حين نرى العكس في الثلاثة؟ أليس في مثل هذا ما يدعونا للسؤال كيف ولماذا؟
• رسالتنا كإعلام مهتم بشأن الأهلي لا تخرج عن إطار النقد المباح المتعارف عليه في الرياضة وغيرها.
• نريد أن نعرف من القادمون ومن الراحلون، ومن عمق العلم بالشيء نبني آمالا وطموحات.
• هل يعلم أعضاء الشركة أن الأهلي لعب الموسم الماضي بفريق في بعض المباريات يلعب بوسط بديل لظهير، وبقلب دفاع محور، وإن غاب أحد الثابتين ينهار الفريق؟
• وهل استشعر المعنيون باللجنة الفنية أن الأهلي لا يملك أظهرة يعول عليهم؟
• يا سيادة المدير، إذا كنت موجودا فلماذا لا تظهر وتقدم لنا ولو في «منشور» أين وصلتم في الإعداد للموسم القادم، والذي نطمح أن يكون بمثابة العودة للبطولات.
• بهذا الفريق لا يمكن أن يذهب الأهلي بعيدا، نعم اعتبرنا الثالث رائعا لكننا ننتظر الأروع الذي للأسف لم نرَ في الأفق ما يبشر بخير.
• هذه العزلة يا سيادة المدير لا تتناسب مع واقع الأهلي الذي يجب أن تطمئن جماهيره بما ينتظرونه منك، سيما وأنك كما أشرت في خبر مقتضب بأنك المتحدث الرسمي للشركة.
• أوصلت جماهير الأهلي الموسم الماضي رسالتها للكل، ولا أدري هل فهمتم كشركة مضمون الرسالة التي هي اليوم حديث العالم، أم نخبركم بها؟
• يريدون فريقا بطلا، نعم بطلا، وهذا لن يتأتى إلا بتعاقدات من العيار الثقيل.