Close Menu
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الخليج العربي
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
الرئيسية»الاخبار»اخبار السعودية»تلويحة «الفيصل» نَحَّت عني محنة اليُتْم.. وطني قرة عيني
اخبار السعودية

تلويحة «الفيصل» نَحَّت عني محنة اليُتْم.. وطني قرة عيني

اسلام جمالبواسطة اسلام جمال19 سبتمبر، 20242 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست تيلقرام البريد الإلكتروني

حين أكتب عن وطني فإنني أوثِّق واقع حياة رجل تجاوز الستين، عاش طفولة «يُتْم» ما بين أبٍ وأمٍّ انفصلا ولهما ابن وحيد لم يتجاوز السابعة.. وقتها كان مجتمعي يرى أنني سأهيم في دهاليز الضياع.. وعقب التحاقي بالمرحلة الابتدائية قيل لنا في ذلك الزمن: استعدوا لاستقبال موكب الملك فيصل الذي سيمر بقريتنا (عفيف) متجهاً إلى «الرياض» قادماً من «جُدَّة».. أتذكر أن مدير المدرسة المربي الفاضل الراحل محمد بن مشاري الهاجري؛ كلفني من بين كل الطلبة بحمل «البيرق» (العلم السعودي).. ويقف إداريو المدرسة ومعلموها وطلابها على جنبات الطريق لاستقبال موكب «الفيصل» رحمه الله.. عيناي كانتا تنتقلان بين اعتزاز وشرف التكليف بحمل العلم بجمال لونه وأثر كلمة التوحيد المسطرة بنور الإيمان على رقعته الشريفة، وبين شخصية «الفيصل» وهو يلوّح بيده مرحباً وشاكراً لمستقبليه من أبنائه المواطنين.. هذه اللحظات كلها بتفاصيلها بقيت راسخة في ذاكرتي إلى يومنا وأحكيها لأبنائي وأحفادي وأحبائي.

لم تكن تلك اللحظات الزمنية لهذا اللقاء العابر سوى دقائق، لكنها بالنسبة لي هي الحياة.. هي العمر كله الذي وصلت إليه اليوم إلى ما بعد ستة عقود من الزمن.. سنون خضت بغمارها جلّ التجارب المختلفة والمتنوعة، أقساها طلاق أبي وأمي، مروراً بحياة «اليُتْم» بعد وفاة والدي، أسكنه الله الفردوس الأعلى.

أثناء طفولتي المبكرة ما بين نظري لشخصية «الفيصل» الذي تمثل في مكانة وقدر أبي، وثقة التشرف برفع علم وطني (المملكة العربية السعودية)؛ رسخ في ذهني استقرار نفسي أدى بي إلى أن الوطن هو قرة العين ومهجة الروح.. فاللهم أدم أمنه، واستقراره، ووحدته، واتحاده جغرافياً وإنسانياً، وأدم رخاء شعبه، واحفظ قادته وقيادته من أسرتنا الكبيرة «آل سعود» الكرام.

أخيراً..

لعل ذكاء مدير المدرسة، رحمه الله، هو الذي أدى به لأن يعوضني عن خوفي من المستقبل، وخوف مجتمعي عليَّ بسبب معاناتي الأسرية بما تستقر به نفسي وتقر به عيني وطني الحبيب، الذي هو قرة عين مواطنيه وشعبه النبيل الشهم الوفي.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

أحمد فهمي: كيمياء فنية تجمعني مع مرام علي

17 نوفمبر، 2025

الرئيس التنفيذي لـ NHC يعلن عن ضخ أكثر من 134 ألف وحدة سكنية جديدة هذا العام

17 نوفمبر، 2025

ألف أكثر من 50 حلقة من «ذا سيمبسونز».. رحيل دان ماغراث بجلطة دماغية

17 نوفمبر، 2025

محرز وعوار.. يدعمان محاربي الصحراء

17 نوفمبر، 2025

اختيار ظلال العيون المثالي للبشرة الناضجة

17 نوفمبر، 2025

دوا ليبا تكشف روتينها اليومي للبشرة والمكياج الطبيعي

17 نوفمبر، 2025
اقسام الموقع
  • Science (1)
  • اخبار الإمارات (2)
  • اخبار الامارات (1)
  • اخبار التقنية (7٬040)
  • اخبار الخليج (43٬787)
  • اخبار الرياضة (60٬922)
  • اخبار السعودية (31٬137)
  • اخبار العالم (34٬569)
  • اخبار المغرب العربي (34٬760)
  • اخبار طبية (1)
  • اخبار مصر (2٬774)
  • اخر الاخبار (6)
  • اسواق (1)
  • افلام ومسلسلات (1)
  • اقتصاد (6)
  • الاخبار (18٬583)
  • التعليم (1)
  • الخليج (1)
  • الدين (1)
  • السياحة والسفر (1)
  • السينما والتلفزيون (1)
  • الصحة والجمال (20٬349)
  • العاب (2)
  • العملات الرقمية (4)
  • الفن والفنانين (1)
  • القران الكريم (2)
  • المال والأعمال (13)
  • المال والاعمال (1)
  • الموضة والأزياء (1)
  • ترشيحات المحرر (5٬892)
  • تريند اليوم (4)
  • تعليم (4)
  • تكنولوجيا (6)
  • ثقافة وفن (2)
  • ثقافة وفنون (2)
  • غير مصنف (8)
  • فنون (1)
  • لايف ستايل (35٬116)
  • مال واعمال (6)
  • مطبخ جحا (2)
  • مقالات (7)
  • منوعات (4٬536)
  • ميديا (1)
  • نتائج مبارة (3)
© 2025 الخليج العربي. جميع الحقوق محفوظة.
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter