Close Menu
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الخليج العربي
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
الرئيسية»الاخبار»اخبار السعودية»اليوم التالي إسرائيلياً
اخبار السعودية

اليوم التالي إسرائيلياً

اسلام جمالبواسطة اسلام جمال19 مارس، 20244 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست تيلقرام البريد الإلكتروني

يتحدثون كثيراً عن اليوم التالي لوضع الحرب أوزارها في غزة. ماذا سيفعلون بغزة وما بقي من أهلها، إذا كان هناك من بقي منهم، بعد ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية لأهلِ غزة، وتهجير من بقى منهم حياً خارجها. ولا نجد أحداً يتحدث عن ذلك اليوم في إسرائيل.

يتحدثون عن من يحكم غزة، هل هي السلطة الفلسطينية.. أم قيادة «فلسطينية» هاربة في الخارج.. أم عشائر وعائلات غزاوية، شبيهة بروابط القرى، التي أنشأتها إسرائيل في الضفة الغربية في سبعينات القرن الماضي، أم حكم إسرائيلي مباشر يعيد مهزلة الاحتلال والإبقاء، في كل الأحوال المسألة الأمنية بيد إسرائيل. أم «السيناريو» المفضل لدى التيار الديني الصهيوني المسيطر في الحكومة الإسرائيلية، القائل: البدء فوراً في بناء مستوطنات صهيونية، على أنقاض ما عُرف تاريخياً بغزة، ليكتمل بناء دولة بني إسرائيل الخالصة لليهود على كل أرض فلسطين التاريخية.

كل هذه «السيناريوهات» تقوم على فرضية: أن المقاومة ستنهزم.. وأن شعب غزة سينكسر. يتخيلون وضعاً افتراضياً لا يوجد إلا في مخيلتهم. بينما الحقيقة: أن الحرب الدائرة في غزة، في شهرها السادس، ولم تظهر أي مؤشرات ملموسة أن إسرائيل ستنتصر. ببساطة: لأن إسرائيل لم تحقق أياً من أهدافها من وراء عدوانها على غزة، رغم ارتكابها لكل جرائم الحرب، بما فيها ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية، قصفاً وتجويعاً، لأهل غزة.

طالما ليس هناك اهتمام بما يحدث في اليوم التالي للحرب إسرائيلياً، بعد أن تفردت «بروباغاندا» الدعاية في العالم، الموالية أو لنقل الخاضعة للصهيونية العالمية، بالتركيز على مصير غزة، لنبحث نحن عن «سيناريوهات»، افتراضية، علمية ومنطقية وموضوعية، تقوم على فرضيات يمكن صياغتها واختبارها كمياً، وفقاً لأسس البحث العلمي الرصين، للخروج بتفسير موضوعي للموقف.. واستشراف حقيقي لما تكون عليه الأمور في غزة ومصير المقاومة وما تكون عليه إسرائيل في اليوم التالي للحرب.

عكس «السيناريو» المتداول، ليست هناك مؤشرات حقيقية واقعية ملموسة تفيد بأن إسرائيل ستكسب الحرب بهزيمة حاسمة للمقاومة عسكرياً في الميدان.. أو إنهاء سلطتها السياسية في غزة، وهذا باعتراف وكالات الاستخبارات الغربية. بل كل الدلائل المادية تشير إلى استبعاد هزيمة المقاومة عسكرياً، دعك مِنْ إنهاء سلطتها السياسية في القطاع.

أبرز دليل مادي لدينا، هنا: هذا الصمود الأسطوري، غير المسبوق تاريخياً، لأهل غزة، رغم ما يتلقونه من عقاب جماعي قاسٍ، يصل لمستوى الإبادة الجماعية، قصفاً وتجويعاً، نظير تشبثهم بأرضهم.. وتمسكهم بقيادة المقاومة. مؤخراً: ظهر زعيم العشائر الغزاوية (أبو سلمان المغني)، قائلاً: إن العشائر لن تكون بديلاً للحكومة التي اختارها شعب غزة.. ولن تتعاون مع الاحتلال، رافضاً القيام بوظيفة توزيع المساعدات «الإنسانية» التي اقترحتها إدارة بايدن عن طريق الميناء البحري المؤقت، مؤكداً اختصاص حكومة غزة بمثلِ هذه الأمور.

ثم نأتي لبعض الشواهد المادية، لنستشرف ماذا يعني اليوم التالي إسرائيلياً. الحكومة الإسرائيلية، في ظل إخفاقها العسكري والاستخباراتي في تحقيق هدف تحرير الأسرى، بالقوة وبدون التفاوض، لم تنجح ولا يبدو أنها ستنجح، بل الأقرب للتصور ما ذهبت إليه المقاومة من أن الأسرى لن يُطلق سراحهم أحياء بالقوة، وليس هناك سبيل لإطلاق سراحهم إلا عن طريق التفاوض، ولو بقي منهم أحياء خمسة أو عشرة فإن ذلك لن يغير من شروط المقاومة لإطلاق سراحهم.

إطالة أمد الحرب وعجز إسرائيل عن حسمها لا يصبان في صالح إسرائيل. مع الوقت تزداد الضغوط الداخلية في الولايات المتحدة، قرب موسم الانتخابات، بوقف الحرب، وأكثر: وقف تصدير السلاح لإسرائيل. قالها صراحة الرئيس بايدن إن نتنياهو بما يفعله في غزة من فضائع إنسانية يضر بإسرائيل ويفض أصدقاءها عنها.. وإن الهجوم على رفح خطٌ أحمر.

كرر المعنى نفسه بل وزاد رئيس مجلس الشيوخ الديموقراطي شاك شومر بأن إسرائيل تخاطر بالتحول إلى دولة منبوذة، ونتنياهو نفسه وحكومته اليمينية المتطرفة عقبة في تحقيق السلام، داعياً لانتخابات جديدة في إسرائيل. الاتحاد الأوروبي وبريطانيا من جانبهما اتخذا مثل هذا الموقف، بل دول من الاتحاد أوقفت بالفعل تصدير السلاح لإسرائيل، مثل هولندا. ولا ننسى هذا الغضب العارم على مستوى العالم للفظائع التي ترتكبها إسرائيل في غزة، تأييداً لقضية الشعب الفلسطيني، هاتفةً: عاشت فلسطين حرة. المرجح إذن: أن يسقط نتنياهو وحكومته، وليس سلطة المقاومة في غزة.. ولن تنكسر إرادة شعب غزة.

باختصار: إسرائيل في اليوم التالي لن تكون إسرائيل قبل طوفان الأقصى. من اليوم التالي، يبدأ العد التنازلي لزوال إسرائيل تدق ساعته، وصولاً لثانية الصفر.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

أحمد فهمي: كيمياء فنية تجمعني مع مرام علي

17 نوفمبر، 2025

الرئيس التنفيذي لـ NHC يعلن عن ضخ أكثر من 134 ألف وحدة سكنية جديدة هذا العام

17 نوفمبر، 2025

ألف أكثر من 50 حلقة من «ذا سيمبسونز».. رحيل دان ماغراث بجلطة دماغية

17 نوفمبر، 2025

محرز وعوار.. يدعمان محاربي الصحراء

17 نوفمبر، 2025

اختيار ظلال العيون المثالي للبشرة الناضجة

17 نوفمبر، 2025

دوا ليبا تكشف روتينها اليومي للبشرة والمكياج الطبيعي

17 نوفمبر، 2025
اقسام الموقع
  • Science (1)
  • اخبار الإمارات (2)
  • اخبار الامارات (1)
  • اخبار التقنية (7٬047)
  • اخبار الخليج (43٬543)
  • اخبار الرياضة (61٬021)
  • اخبار السعودية (30٬890)
  • اخبار العالم (34٬571)
  • اخبار المغرب العربي (34٬764)
  • اخبار طبية (1)
  • اخبار مصر (2٬825)
  • اخر الاخبار (6)
  • اسواق (1)
  • افلام ومسلسلات (1)
  • اقتصاد (6)
  • الاخبار (18٬319)
  • التعليم (1)
  • الخليج (1)
  • الدين (1)
  • السياحة والسفر (1)
  • السينما والتلفزيون (1)
  • الصحة والجمال (20٬394)
  • العاب (2)
  • العملات الرقمية (4)
  • الفن والفنانين (1)
  • القران الكريم (2)
  • المال والأعمال (13)
  • المال والاعمال (1)
  • الموضة والأزياء (1)
  • ترشيحات المحرر (5٬783)
  • تريند اليوم (4)
  • تعليم (4)
  • تكنولوجيا (6)
  • ثقافة وفن (2)
  • ثقافة وفنون (2)
  • غير مصنف (9)
  • فنون (1)
  • لايف ستايل (35٬011)
  • مال واعمال (6)
  • مطبخ جحا (2)
  • مقالات (7)
  • منوعات (4٬536)
  • ميديا (1)
  • نتائج مبارة (3)
© 2025 الخليج العربي. جميع الحقوق محفوظة.
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter