Close Menu
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الخليج العربي
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
الرئيسية»الاخبار»اخبار السعودية»المعلم محمد الطويان في ذاكرة تلميذه عبده خال..
اخبار السعودية

المعلم محمد الطويان في ذاكرة تلميذه عبده خال..

اسلام جمالبواسطة اسلام جمال31 يناير، 20252 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست تيلقرام البريد الإلكتروني

في أعمال عبده خال، كما في حياته، تمتزج الذاكرة بالحكاية، ويغدو الماضي خيطاً ممتداً لا ينقطع عن الحاضر.

في روايته «الموت يمر من هنا» مثلاً، كانت الشخصيات تعيش على تخوم الحياة، بين البقاء والفقد، بين الذكرى والنسيان، وكأنها محكومة بأن تظل شاهدةً على أثر الزمن.

وأشبه بذلك هو واقعه الشخصي، لم يكن المشهد بعيداً، حين استعاد شريط الذكريات إلى لحظة الطفولة، إلى ذلك الفصل الدراسي الذي كان فيه طالباً بين طلاب، وأستاذٌ يقف أمامهم، لكن ليس كمعلمٍ عادي، بل كنجمٍ يبهرهم يضيء شاشتهم الصغيرة، فيجمعهم بين دفتي الكتاب والمسرح، بين خشبة المدرسة وخشبة الحياة.

محمد الطويان، ذلك المعلم الذي لم يكن مجرد ناقلٍ للمعرفة، بل صاحب أثرٍ يتجاوز حدود المنهج، كان في نظر طلابه ومنهم «عبده خال» – الذي أصبح فيما بعد نجماً مضيئاً في سماء الثقافة – شخصيةً تستحق الفخر. وهو الذي كانوا يرونه كل مساءٍ على التلفزيون، فيتحدثون بين أقرانهم بزهو: «هذا أستاذنا». لم يكن مجرد معلم، بل كان رمزاً للقدرة على العيش بأكثر من حياة، في حجرة الدرس، وفي شاشة الإبداع، وفي ذاكرة من عرفوه.

مرت الأعوام، وتقلّبت الأيام، ليجمع القدر عبده خال بأستاذه مجدداً، في لقاء لم يكن محض مصافحة، بل كان امتداداً لذاكرة لم تبهت، حين استحضر صورةً قديمة، محفورةً في أرشيف قلبه قبل ألبومات ذكرياته، تأكيداً أن بعض الأثر لا يزول، وأن المعلم حين يكون ملهماً، يبقى جزءاً من وعي طلابه، مهما تعاقبت الفصول وتبدلت الأدوار.

ناشراً عبر منصة «X» منشوراً قال فيه: «رحم الله أستاذي محمد الطويان، درسني في الصف السادس الابتدائي بمدرسة ابن رشد بالرياض.. ومضت الأيام، ومنذ سنوات قليلة، التقيت به وذكّرته أني أحد طلابه الذين كانوا يشاهدونه على شاشة التلفزيون ونفاخر به أقراننا بجملة تحمل فخرها «هذا أستاذنا».

واليوم، ترجل محمد الطويان عن خشبة الحياة، لكن ملامحه لن تغيب عن ذاكرة عبده خال ومن تتلمذوا على يديه، ولا عن شاشاتٍ عرضت فنه، ولا عن وجدانٍ حمل صوته كأحد الدروس التي لا تمحى.

المعلم محمد الطويان، من نماذج المعلمين الخالدين، الذين لم يكتفوا بتدريس المناهج، بل زرعوا في القلوب وعياً لا يتوقف عن النمو، وأثراً لا ينتهي برحيلهم.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

أحمد فهمي: كيمياء فنية تجمعني مع مرام علي

17 نوفمبر، 2025

الرئيس التنفيذي لـ NHC يعلن عن ضخ أكثر من 134 ألف وحدة سكنية جديدة هذا العام

17 نوفمبر، 2025

ألف أكثر من 50 حلقة من «ذا سيمبسونز».. رحيل دان ماغراث بجلطة دماغية

17 نوفمبر، 2025

محرز وعوار.. يدعمان محاربي الصحراء

17 نوفمبر، 2025

اختيار ظلال العيون المثالي للبشرة الناضجة

17 نوفمبر، 2025

دوا ليبا تكشف روتينها اليومي للبشرة والمكياج الطبيعي

17 نوفمبر، 2025
اقسام الموقع
  • Science (1)
  • اخبار الإمارات (2)
  • اخبار الامارات (1)
  • اخبار التقنية (7٬050)
  • اخبار الخليج (43٬574)
  • اخبار الرياضة (61٬081)
  • اخبار السعودية (30٬886)
  • اخبار العالم (34٬601)
  • اخبار المغرب العربي (34٬794)
  • اخبار طبية (1)
  • اخبار مصر (2٬825)
  • اخر الاخبار (6)
  • اسواق (1)
  • افلام ومسلسلات (1)
  • اقتصاد (6)
  • الاخبار (18٬315)
  • التعليم (1)
  • الخليج (1)
  • الدين (1)
  • السياحة والسفر (1)
  • السينما والتلفزيون (1)
  • الصحة والجمال (20٬417)
  • العاب (2)
  • العملات الرقمية (4)
  • الفن والفنانين (1)
  • القران الكريم (2)
  • المال والأعمال (13)
  • المال والاعمال (1)
  • الموضة والأزياء (1)
  • ترشيحات المحرر (5٬782)
  • تريند اليوم (4)
  • تعليم (4)
  • تكنولوجيا (6)
  • ثقافة وفن (2)
  • ثقافة وفنون (2)
  • غير مصنف (10)
  • فنون (1)
  • لايف ستايل (35٬041)
  • مال واعمال (6)
  • مطبخ جحا (2)
  • مقالات (7)
  • منوعات (4٬536)
  • ميديا (1)
  • نتائج مبارة (3)
© 2025 الخليج العربي. جميع الحقوق محفوظة.
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter