تقول ستيفاني هولاند، رئيسة السبا وأسلوب الحياة في نادي ديفيد لويد: إن أيام الراحة لا تقل أهمية عن أيام التمرين. فأثناء التمرين تتضرر العضلات، لذا فإنها تحتاج إلى بعض الوقت للتعافي وإعادة البناء.
وتوصي ستيفاني، باستخدام العلاجات الساخنة بعد التمرين، لأن ذلك يساعد بشكل كبير في تنشيط الدورة الدموية وتقليل التورم الناجم عن التمارين الرياضية، ويحسن المزاج.
أما العلاج بالبرودة فيقلل من الالتهابات، وقد ثبت أيضاً أنه ينشط الجهاز العصبي في الجسم ويحفز إطلاق النورأدرينالين في الدماغ، مما يساعد الجسم على تنظيم التوتر. سيشهد هذا الاتجاه استخدام الأشخاص لكل شيء من أحواض الغطس وكهوف الجليد إلى جانب غرف البخار العلاجية، ومن هذه التوجهات تمرين 12-3-30 الذي ينطوي على المشي على جهاز المشي بسرعة 3 أميال في الساعة، في وضع منحدر بنسبة 12%، لمدة 30 دقيقة. ويتمتع بهذه الشعبية لأنه لا يستغرق سوى 30 دقيقة، ولأنه ممتاز للقلب والأوعية الدموية، إضافة إلى أنه تدريب لجميع القدرات، لأنه منخفض التأثير ومنخفض الكثافة.
العلاج بالماء البارد والساخن
دعم المناعة بالأغذية ذات الفيتامينات
التكنولوجيا التنبؤية ومراقبة الجسد
تمرين 12-3-30 (المشي 30 دقيقة بسرعة 3 أميال بانحدار 12 %)
الفطر مع مكونات أخرى