قال الرئيس والمدير التنفيذي للمجلس الأطلسي، فريدريك كيمب، إن «العام الجاري يشهد استمرار التغيّرات التحويلية والعمل الدولي المشترك، من أجل انتقال مستدام للطاقة، وذلك مع استضافة دولة الإمارات لمؤتمر الأطراف (COP28) بنهاية العام».
وأشار كيمب إلى أنه «في خضم الاضطرابات الجيوسياسية والضغوط الاقتصادية، يجب أن نتوخى الحذر لتجنب الاختيار الخاطئ بين الطاقة الآمنة والميسورة الكلفة والانتقال المستدام، نظراً إلى كون أزمة الطاقة الجيوسياسية الحالية تجبرنا على التفكير بجدية في حوار الطاقة وفي مسارات الوصول إلى صافي الصفر».
وقال: «إننا نتطلع جميعاً إلى فرصة دولة الإمارات خلال استضافتها مؤتمر الأطراف (COP28) لتقديم هذه الأفكار حول انتقال شامل وموثوق للطاقة».