- رئيس اللجنة التشريعية مهند الساير : جميع أعضاء اللجنة وصلوا لعضوية البرلمان من خلال الصوت الواحد ومع ذلك سعوا لتصحيح الوضع حرصاً على مصلحة الكويت..وإن نظام الصوت الواحد يجب أن يتغير
-الهدف الأول لتقديم اقتراحات التصويت من خلال القوائم لتحويل الخطاب إلى نظام القوائم والعمل الجماعي
-11 نائباً من خارج اللجنة التشريعية قدموا اقتراحات حول نظام القوائم
-اللجنة التشريعية انتهت من التصويت على نظام القوائم بـ 5 دوائر على ألا يتجاوز عدد مرشحي القائمة على 6 مرشحين ولا يقل عن 4 وتنتخب كل دائرة 10 نواب
– لا ننظر لتجارب الغير من ناحية النظام الانتخابي بل إلى ما يتناسب مع طبيعة المجتمع والنظام السياسي
- مقرر اللجنة التشريعية عبدالكريم الكندري : أول نجاح للنظام الانتخابي هو مناقشته أمام الجميع بعد أن تلقّت اللجنة العديد من الاقتراحات
-اللجنة ارتأت تأجيل تقسيم الدوائر وتحقيق العدالة منعاً للخلاف وبعداً عن تعارض المصالح وترك الموضوع لمفوضية الانتخابات
-اللجنة تخلت عن قضية القوائم النسبية بعد الاستماع لجميع الآراء للوصول إلى نظام انتخابي جماعي.. وما توصلنا إليه هو نظام هجين فيه نظام القوائم والترشح الفردي
- عضو اللجنة التشريعية جنان بوشهري: اللجنة تسعى لاستكمال إصلاح النظام السياسي من خلال قانون الانتخابات وشبه مستحيل أن يلقى النظام الذي صوتنا عليه قبولاً جماعياً في قاعة عبدالله السالم
-حرصنا على عدم وجود ترضيات لأحد في القانون سواء كانت أطرافاً حكومية أو نيابية.. والتصويت كان للمصلحة العامة
- عضو اللجنة التشريعية عبدالعزيز الصقعبي: قانون الانتخاب هو قانون شعبي بامتياز ووجود الإعلام يعكس وجهة نظر الناس في الشارع
-قوانين القوائم النسبية قُدّمت سابقاً لكننا حرصنا على الوصول إلى نظام يتم التوافق عليه من الأغلبية
- عضو اللجنة التشريعية أسامة الشاهين: موقفنا في اللجنة موحد ونحث الزملاء النواب على إقرار الاقتراح.. والديموقراطية هي الاحتكام للأغلبية مع عدم إغفال رأي الأقلية
-النظام الجديد يشكّل قفزة للانتقال للنظام البرلماني الكامل والعمل البرلماني المشترك