Close Menu
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الخليج العربي
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
الرئيسية»الاخبار»اخبار الخليج»مستقبل معركة أوكرانيا ضد روسيا بات أكثر «غموضاً»
اخبار الخليج

مستقبل معركة أوكرانيا ضد روسيا بات أكثر «غموضاً»

الهام السعديبواسطة الهام السعدي28 ديسمبر، 20244 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست تيلقرام البريد الإلكتروني

بعد نحو ثلاث سنوات من الحرب مع روسيا، أصبح مستقبل معركة أوكرانيا ضد قوات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أكثر غموضاً من أي وقت مضى. ويبدو أن الفوز الساحق الذي حققه الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب في السباق الرئاسي الأميركي، على خلفية الوعود بإنهاء الحرب في أوروبا الشرقية في غضون 24 ساعة – حتى لو كان ذلك يعني إجبار كييف على التنازل عن أراضٍ لروسيا – يعني نهاية سياسة الغرب الطويلة الأمد المتمثلة في مساعدة أوكرانيا على هزيمة القوات الروسية بالكامل. وعادت المفاوضات مع روسيا – بعد سنوات من الصمت – إلى جدول الأعمال، وهذا من شأنه أن يسبب ضغوطاً كبيرة في البرلمان الأوكراني، كما تقول زعيمة المعارضة الأوكرانية كيرا روديك.

ويأمل آخرون في كييف بحذر، أن يدرك ترامب بسرعة أن بوتين لن يقتنع بوقف الحرب، وأن الرئيس الأميركي القادم سيستجيب بعد ذلك لزيادة الدعم الأميركي لأوكرانيا بشكل كبير، بما يتجاوز ما كانت إدارة الرئيس جو بايدن على استعداد لقبوله.

وناقش مسؤولون أميركيون وبريطانيون سابقون مع صحيفة «الإندبندنت» كيف يمكن أن تسير المفاوضات، ولكن في غضون ذلك، لايزال الحل العظيم الذي اقترحه ترامب «لإنهاء القتال» لغزاً للجميع، ربما حتى بالنسبة للرئيس المنتخب نفسه.

وفي حين ينتظر العالم ليرى ما سيحدث، تواجه أوكرانيا بالفعل مجموعة من المشكلات. فقد اعترف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، بأن جيش البلاد يفتقر حالياً إلى القوة لاستعادة نحو 20% من أراضي أوكرانيا التي تحتلها روسيا في الجنوب والشرق.

ويمكن إلقاء اللوم في بعض ذلك، على النهج المتردد للولايات المتحدة وأوروبا في دعم أوكرانيا، وهو النهج الذي شهد الكثير من الخطابة، لكن تم قياسه برغبة في تجنّب دفع روسيا إلى تصعيد الحرب. واستخدام الصواريخ التي يوفرها الغرب في عمق روسيا هو أحد القرارات الكبرى التي جاءت في الأشهر الأخيرة، لكن زيلينسكي دعا إلى تقديم مزيد من الأسلحة والذخيرة وأنظمة الدفاع الجوي، ووصولها بسرعة.

وتواجه المؤسسة العسكرية الأوكرانية أيضاً مشكلاتها الخاصة التي تتمحور حول الصعوبات المتعلقة بالتجنيد والاحتفاظ بالأفراد والتناوب، والاتصال بين جنرالاتها والجيش المقاتل. وببساطة، تحتاج أوكرانيا إلى مزيد من الجنود، وتدريب أفضل للقوات الجديدة، وتوقعات أكثر واقعية لقدراتها من كبار القادة العسكريين في كييف.

وتشير المصادر إلى أن كييف تحتاج إلى تجنيد 160 ألف جندي لتجهيز المستوى الحالي من الألوية بمعدل توظيف يبلغ 85%، وفقاً لإميل كاستيهلمي الذي يتابع الحرب في أوكرانيا لصالح مجموعة «بلاك بيرد»، وهي مجموعة مراقبة للحرب. وتفيد التقارير بأن الولايات المتحدة تحاول إقناع زيلينسكي بخفض سن التجنيد من 25 إلى 18 عاماً لمعالجة هذه القضية، وهي الخطوة التي يقاومها الرئيس الأوكراني على أمل الحفاظ على أجيال البلاد المستقبلية، لكن كاستيهلمي يقول إن «الوضع أكثر تعقيداً».

والظروف على الجبهة صعبة، حيث يقاتل العديد من الجنود لسنوات دون تناوب وبأسلحة محدودة، في مواجهة تقدم بطيء لكنه ثابت للقوات الروسية، خصوصاً في شرق أوكرانيا. وهذا يعد عامل «تثبيط» كبيراً للتسجيل. ويضيف أن حالات الفرار من الخطوط الأمامية ومراكز التدريب تشكل قضية كبيرة، وكذلك حقيقة أن نحو 20% من 4.3 ملايين لاجئ أوكراني في أوروبا من الذكور.

والمجندون العسكريون غير محبوبين على الإطلاق، فقد أظهرت مقاطع فيديو في أكتوبر رجالاً يصرخون بينما كان الضباط يسحبونهم بعيداً بعد أن داهموا المطاعم والحانات بحثاً عن أولئك الذين لم يسجلوا. وقال كاستيهلمي، إن «هناك العديد من الطرق التي يحاول الناس بها تجنب الذهاب إلى الجبهة». وأضاف: «إذا لم يكن النظام يعمل، فلن يكون هناك أي أهمية، إذا خفضوا سن التجنيد».

وأثار قائد عسكري آخر في أوكرانيا، فاليري زالوجني، هذه المشكلة علناً لأول مرة في ديسمبر العام الماضي، ثم تمت تنحيته من منصبه في ظروف مريبة. ومع ذلك لاتزال مشكلة التجنيد قائمة.

وكان التقدم الروسي التدريجي في دونيتسك جزئياً، نتيجة لهذه القضية المتعلقة بالقوى العاملة. فقد يقاس التقدّم بمئات الأميال المربعة في بلد يضم مئات الآلاف من الأميال المربعة، لكنه مثير للقلق على الرغم من ذلك. ومنذ الاستيلاء على مدينة أفدييفكا الاستراتيجية في دونيتسك في فبراير بعد أشهر من القتال العنيف، استولت القوات الروسية على أكثر من 400 ميل مربع، وتقدمت حتى 30 ميلاً نحو مدينة بوكروفسك التالية، وهي موقع دفاعي رئيس يحمي بقية المنطقة. وتوجد القوات الروسية الآن على بعد أميال قليلة من مشارف المدينة. عن «الإندبندنت»

. الظروف على الجبهة صعبة، حيث يقاتل العديد من الجنود لسنوات دون تناوب وبأسلحة محدودة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

مواطنون يصنعون فرص العمل على مقاس الطموح

20 ديسمبر، 2025

615 مليون درهم لتطوير المرحلة الرابعة من «مركز الابتكار»

19 ديسمبر، 2025

40.4 مليار درهم لتطوير حقلَي غاز «الحيل» و«غشا»

19 ديسمبر، 2025

«ديوا» ترسي عقداً بـ 216 مليون درهم لتعزيز كفاءة شبكات نقل المياه في دبي

19 ديسمبر، 2025

40 مليار درهم إيرادات فنادق الدولة في 10 أشهر

19 ديسمبر، 2025

إطلاق نظام إلكتروني لتسوية إجراءات مطالبات الدية

19 ديسمبر، 2025
اقسام الموقع
  • Science (1)
  • اخبار الإمارات (2)
  • اخبار الامارات (1)
  • اخبار التقنية (7٬050)
  • اخبار الخليج (43٬561)
  • اخبار الرياضة (61٬057)
  • اخبار السعودية (30٬886)
  • اخبار العالم (34٬588)
  • اخبار المغرب العربي (34٬781)
  • اخبار طبية (1)
  • اخبار مصر (2٬825)
  • اخر الاخبار (6)
  • اسواق (1)
  • افلام ومسلسلات (1)
  • اقتصاد (6)
  • الاخبار (18٬315)
  • التعليم (1)
  • الخليج (1)
  • الدين (1)
  • السياحة والسفر (1)
  • السينما والتلفزيون (1)
  • الصحة والجمال (20٬411)
  • العاب (2)
  • العملات الرقمية (4)
  • الفن والفنانين (1)
  • القران الكريم (2)
  • المال والأعمال (13)
  • المال والاعمال (1)
  • الموضة والأزياء (1)
  • ترشيحات المحرر (5٬782)
  • تريند اليوم (4)
  • تعليم (4)
  • تكنولوجيا (6)
  • ثقافة وفن (2)
  • ثقافة وفنون (2)
  • غير مصنف (10)
  • فنون (1)
  • لايف ستايل (35٬028)
  • مال واعمال (6)
  • مطبخ جحا (2)
  • مقالات (7)
  • منوعات (4٬536)
  • ميديا (1)
  • نتائج مبارة (3)
© 2025 الخليج العربي. جميع الحقوق محفوظة.
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter