إن العالم الذي كانت تعرفه فاطمة فيغن لم يعد له وجود بعد الزلزال المدمر الضرب تركيا وسوريا، الاثنين الماضي.
وكانت فاطمة تحاول تدفئة نفسها، كما آخرون من أفراد
إن العالم الذي كانت تعرفه فاطمة فيغن لم يعد له وجود بعد الزلزال المدمر الضرب تركيا وسوريا، الاثنين الماضي.
وكانت فاطمة تحاول تدفئة نفسها، كما آخرون من أفراد