يرى الباحث الأميركي ديني روي أن هناك فرصة ضئيلة لتوقع حدوث انفراجة في علاقات بيونغ يانغ، سواء مع كوريا الجنوبية أو الولايات المتحدة في عام 2024. ويعتقد أن سياسة سيؤول أو واشنطن ليست مهيأة للتوصل لاتفاق مناسب لبيونغ يانغ. وسيكون الرئيس الكوري الجنوبي، يون سوك يول، وهو محافظ متشدد نسبياً تجاه كوريا الشمالية، رئيساً لكوريا الجنوبية طوال العام المقبل. وعلى خلاف ترامب، لا يميل جو بايدن إلى الاجتماع مع رئيس كوريا الشمالية.