Close Menu
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الخليج العربي
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
الرئيسية»الاخبار»اخبار الخليج»الصين تسعى إلى تعزيز التعاون مع جيرانها والتقرب من أوروبا
اخبار الخليج

الصين تسعى إلى تعزيز التعاون مع جيرانها والتقرب من أوروبا

الهام السعديبواسطة الهام السعدي5 أبريل، 20255 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست تيلقرام البريد الإلكتروني

نفذ الرئيس الأميركي دونالد ترامب وعده بفرض رسوم جمركية إضافية بنسبة 10% كحد أدنى على جميع الواردات، فيما فرض نسباً أعلى على البلدان التي تعتبر «معادية» بشكل خاص في المسائل التجارية.

وتعتبر الزيادة هائلة بالنسبة إلى الصين التي ستخضع منتجاتها لضريبة استيراد جديدة بنسبة 34%، تضاف إلى الرسوم الجمركية البالغة 20% والتي فرضتها عليها واشنطن سابقاً، كما فرضت ضريبة بنسبة 20% على سلع الاتحاد الأوروبي، و24% على اليابان، و26% على الهند، و46% على فيتنام.

وتحسباً لأي أضرار اقتصادية قد تلحق بها، تسعى الصين إلى تعزيز علاقاتها مع بعض جيرانها وترسيخ مكانتها كقائد عالمي للتجارة الحرة.

لكن الصين تستغل أيضاً المساحة الاستراتيجية التي أتاحها تراجع النظام العالمي الذي تقوده الولايات المتحدة، ما قد يُحبط محاولاتها للتقرب من اليابان وكوريا الجنوبية.

تعاون وثيق

وخلال حديثه أخيراً أمام مجموعة من قادة الأعمال العالميين في بكين، قدّم الرئيس الصيني شي جين بينغ بلاده كمحامية للتجارة الحرة.

واجتمع وزراء التجارة الصينيون واليابانيون والكوريون الجنوبيون، واتفقوا على التعاون الوثيق بشأن اتفاقية تجارة حرة مستقبلية وتعزيز التجارة الحرة الإقليمية والعالمية، وفقاً لبيان مشترك صدر لاحقاً.

وذكرت وسائل الإعلام الرسمية الصينية أن الدول الثلاث ستتعاون أيضاً في الرد على رسوم ترامب الجمركية، ما أثار حالة من الذعر في واشنطن.

لكن يبدو أن قراءة الاجتماع لا تتوافق مع الروايات اليابانية والكورية الجنوبية التي ركزت على التعاون في مجال التجارة الحرة بشكل عام. وصرح متحدث باسم كوريا الجنوبية بأن التقرير الصيني يتضمن «بعض الجوانب المبالغ فيها».

ويعتبر هذا الاجتماع أول نقاش اقتصادي بين القوى الإقليمية الثلاث منذ عام 2019، بسبب اضطرابات «كوفيد-19» والشكوك السياسية.

«التحوط المزدوج»

وتحاول اليابان على وجه الخصوص ما يسميه المحلل توبياس هاريس «التحوط المزدوج»، أي محاولة للتقرب من كل من الصين والولايات المتحدة. وفي غضون ذلك تعاني كوريا الجنوبية فوضى سياسية مستمرة، وبالتالي فهي غير قادرة على اتخاذ أي موقف استراتيجي طويل الأجل.

وهناك اختبار كبير لمدى استعداد القوى الآسيوية الأخرى للعمل مع بكين بشأن التجارة الحرة، فقد تقدمت الصين بطلب للانضمام إلى اتفاقية الشراكة الشاملة والتقدمية عبر المحيط الهادئ عام 2021، إلا أن انضمامها تم رفضه بسبب معارضة شديدة من طوكيو وأعضاء آخرين.

وانبثقت اتفاقية الشراكة الشاملة والتقدمية عبر المحيط الهادئ عن «اتفاقية الشراكة عبر المحيط الهادئ»، وهي تكتل عمل فريق الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما لسنوات على بنائه، قبل أن يسحب ترامب الولايات المتحدة من الاتفاقية عام 2017 مع بدء ولايته الرئاسية الأولى.

وأعادت الأطراف الأخرى في اتفاقية التجارة الحرة إحياءها تحت اسم اتفاقية الشراكة الشاملة والتقدمية عبر المحيط الهادئ التي دخلت حيز التنفيذ عام 2018.

التجارة كسلاح

ومع ذلك كان الغرض من اتفاقية الشراكة الشاملة والتقدمية عبر المحيط الهادئ جزئياً هو الحفاظ على الريادة الاقتصادية الأميركية في آسيا، وتوفير تكتل موحد في مواجهة سياسات الصين التجارية.

والآن تكمن المشكلة الرئيسة لاتفاقية الشراكة عبر المحيط الهادئ والتقدمية في تعنت ترامب الاقتصادي، وليس بكين، وهذا قد يعني في النهاية السماح للقوة العظمى بمعارضة الصين عن التدخل.

وانتقدت الصين الولايات المتحدة لاستخدامها التجارة كسلاح معارضة على الرغم من أن هذا نهجٌ اتبعته بكين في مناسبات عدة، مثل معاقبتها النرويج على منح المنشق الصيني ليو شياوبو جائزة «نوبل للسلام»، وكوريا الجنوبية على نشر نظام أميركي مضاد للصواريخ.

ومع ذلك قد تجعل البراغماتية الصين تبدو حليفاً جذاباً إذا ما تنافست الولايات المتحدة مع بقية العالم.

إجراءات عسكرية

وفي الواقع قد تُحبط الإجراءات العسكرية الصينية جهودها الترويجية، ومن غير المرجح أن تشعر طوكيو أو سيؤول بالاطمئنان بأن بكين تسعى للاستقرار في المنطقة بعد جولة مفاجئة من التدريبات حول تايوان، والتي وصفها جيش التحرير الشعبي الصيني بأنها «تحذير صارم وردع قوي» ضد الساعين إلى استقلال الجزيرة.

وأطلقت الصين تدريبات عسكرية في حدودها البحرية هذا العام، بما في ذلك مناورات بالذخيرة الحية في المياه الفاصلة بين أستراليا ونيوزيلندا، وكلاهما طرف في اتفاقية الشراكة عبر المحيط الهادئ والتقدمية.

قد يكون تأكيد جيش التحرير الشعبي استباقياً إذا اعتقدت الصين أن استعداد ترامب للتخلي عن حلفائه القدامى يشمل تايوان، لكنه قد يكون أيضاً مجرد رد فعل. وتُعتبر تايوان قضية محورية في السياسة الصينية الداخلية، لدرجة أن جيش التحرير الشعبي أصبح يستجيب لأي تحول، مثل الإجراءات التي أعلنتها تايوان أخيراً ضد التجسس والنفوذ الصيني.

 

تكافؤ الفرص

ولمواجهة حرب ترامب التجارية، تسعى الصين أيضاً إلى التقرب من أوروبا، مؤجلة تحقيقاتها الخاصة بمكافحة الإغراق على سلع فرنسية معينة، بالإضافة إلى اجتماعها مع المفوضين الأوروبيين لمناقشة ضمان تكافؤ الفرص. ويتناقض هذا مع نهج الصين تجاه كندا التي لاتزال على خلاف معها. ومن غير المرجح تشكيل جبهة موحدة بين الصين وأوروبا، لكن حتى التنسيق المحدود قد يُضعف الضغط الأميركي.

وقد وجدت محاكاة حديثة أجراها مركز الأمن الأميركي الجديد أن الولايات المتحدة خرجت من حرب تجارية عالمية بشكل جيد على نحو مفاجئ عندما فشلت الصين في انتزاع نفوذ الحكومات الأخرى، لكن المحاكاة تُعد من أفضل الأدوات لفهم السلوكيات والتنبؤ بها، وقد تفترض هذه النتيجة مستوى غير واقعي من العقلانية والقدرة على التعاون من جانب واشنطن. عن «الفورين بولسي»


استقطاب علماء أميركيين

تسعى الصين إلى استقطاب علماء أميركيين مع قيام إدارة الرئيس دونالد ترامب بتقليص البحث العلمي الأميركي، حيث تسعى المدن الصينية إلى استقطاب المواهب، وما يوفر بيئةً أكثر استقراراً وتمويلاً سخياً.

وأظهر استطلاع رأي أجرته مجلة «نيتشر» الأسبوع الماضي، أن 75% من العلماء الأميركيين الذين شملهم الاستطلاع يفكرون بالفعل في مغادرة البلاد.

ولطالما سعت الصين إلى استقطاب المواهب الأجنبية، وهو ما تميل الولايات المتحدة إلى تصويره على أنه محاولة تجسس، وهذا صحيح أحياناً، لكن العلماء في الصين يُجرون أيضاً أبحاثاً رائدة عالمياً في العديد من المجالات، ومع ذلك هناك عوائق أمام انتقال العلماء في بداية أو منتصف مسيرتهم المهنية إلى الصين.

أولاً: تكاد تكون مسارات الإقامة الدائمة للأجانب في الصين معدومة، ناهيك بالجنسية. ثانياً: تعاني المختبرات الصينية مشكلات مستمرة تتعلق بالاحتيال البحثي على الرغم من حملات القمع الحكومية المُعلنة بشكل متكرر. وأخيراً الثقافة العلمية الصينية مُسيّسة أيضاً.

. من غير المرجح تشكيل جبهة موحدة بين الصين وأوروبا، لكن حتى التنسيق المحدود قد يُضعف الضغط الأميركي.

. وزراء التجارة في الصين واليابان وكوريا الجنوبية اتفقوا على التعاون بشأن اتفاقية تجارة حرة مستقبلية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

«وصلناكم» تعزز دور الأسر المنتجة.. وتدعم الاقتصاد المنزلي

15 ديسمبر، 2025

محمد بن راشد يهنئ الدكتورة سعاد العامري لفوزها بجائزة «نوابغ العرب» عن فئة العمارة والتصميم

15 ديسمبر، 2025

جاهزية ميدانية شاملة في دبي والشارقة وعجمان للتقلبات الجوية وهطول الأمطار

15 ديسمبر، 2025

«درهم الحمد» يرفد «الشارقة الخيرية» بـ 23 مليون درهم منذ 2017

15 ديسمبر، 2025

رئيس الدولة والرئيس القبرصي يبحثان تعزيز الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين البلدين

15 ديسمبر، 2025

“الداخلية السورية” تكشف هوية ودوافع منفذ هجوم تدمر

15 ديسمبر، 2025
اقسام الموقع
  • Science (1)
  • اخبار الإمارات (2)
  • اخبار الامارات (1)
  • اخبار التقنية (7٬044)
  • اخبار الخليج (43٬672)
  • اخبار الرياضة (60٬945)
  • اخبار السعودية (31٬077)
  • اخبار العالم (34٬566)
  • اخبار المغرب العربي (34٬757)
  • اخبار طبية (1)
  • اخبار مصر (2٬785)
  • اخر الاخبار (6)
  • اسواق (1)
  • افلام ومسلسلات (1)
  • اقتصاد (6)
  • الاخبار (18٬531)
  • التعليم (1)
  • الخليج (1)
  • الدين (1)
  • السياحة والسفر (1)
  • السينما والتلفزيون (1)
  • الصحة والجمال (20٬365)
  • العاب (2)
  • العملات الرقمية (4)
  • الفن والفنانين (1)
  • القران الكريم (2)
  • المال والأعمال (13)
  • المال والاعمال (1)
  • الموضة والأزياء (1)
  • ترشيحات المحرر (5٬871)
  • تريند اليوم (4)
  • تعليم (4)
  • تكنولوجيا (6)
  • ثقافة وفن (2)
  • ثقافة وفنون (2)
  • غير مصنف (9)
  • فنون (1)
  • لايف ستايل (35٬087)
  • مال واعمال (6)
  • مطبخ جحا (2)
  • مقالات (7)
  • منوعات (4٬536)
  • ميديا (1)
  • نتائج مبارة (3)
© 2025 الخليج العربي. جميع الحقوق محفوظة.
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter