احتفت الإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب بدبي باليوم العالمي للسعادة الذي يصادف في العشرين من مارس من كل عام، مستعرضة حزمة من المؤشرات التي تعزز من مكانتها، كإحدى أبرز بيئات العمل التي تحظى فيها الكوادرالوظيفية والمتعاملين بأهمية استثنائية، لتحقيق سعادتهم على المستويين المهني والشخصي.
وتضمن الاحتفال حزمة من الرسائل التي تم إرسالها للمتعاملين، في خطوة تستهدف تعزيز استدامةالتواصل البناء الذي يقود إلى تحقيق سعادة المتعاملين، بالإضافة إلى استبيان السعادة الذي تم توزيعهعلى المتعاملين، بهدف الوقوف على الجوانب والأدوات التي تحقق لهم السعادة.
كما تضمن تواصلاً مباشراً بين القيادات والمسؤولين الذين تواجدوا خصيصاً للرد على استفساراتالمتعاملين من خلال الاتصال المرئي، وتأكيداً على أن الإداريين والمسؤولين في الإدارة العامة للإقامة وشؤونالأجانب بدبي جاهزين ومتواجدين دوماً للتواصل والتعامل مع متطلبات المتعاملين والموظفين.
وتعتبر الإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب بدبي إحدى المؤسسات الرائدة في مجال إطلاق الخدماتوالمبادرات النوعية التي تستهدف الكوادر البشرية والمتعاملين، بغرض تحقيق أعلى مؤشرات الرضا والسعادة والإيجابية لديهم، وقد نجحت في غضون سنوات في إحداث تحولات جوهرية في أساليب توفيرالخدمات وتقديمها للمتعاملين.