جهود عدة تبذلها وزارة التضامن الاجتماعي لمكافحة عمل الأطفال، من خلال تنفيذ عدد من البرامج المختلفة، لتشجيع الصغار على الدراسة، وتوفير فرص عمل للأمهات والآباء لتوفير حياة كريمة لهم، دون الحاجة لعمالتهم.
«الوطن» تستعرض خلال السطور التالية، جهود «التضامن الاجتماعي» لمواجهة عمل الأطفال، وفقا لتقرير لوزارة التضامن الاجتماعى.
جهود وزارة «التضامن الاجتماعى» لمواجهة عمل الأطفال
1- دعم نطم الحماية الاجتماعية لتعزيز وتمكين الأسر الأولى بالرعاية، وأهمها الدعم النقدي المشروط للأسر تحت خط الفقر، لحمايتها من الفقر وعدم دفعها للزج الأطفال في سوق العمل.
2- تشجيع الأطفال على المواظبة على الحضور بالمدارس ومتابعة ورصد حالتهم الصحية، وتقديم الدعم والرعاية لهم.
3- تنفيذ برنامج تكافؤ الفرص التعليمية لحماية الأطفال من التسرب من التعليم.
4- إجراء الوزارة البحوث والدراسات اللازمة حول الفجوات التشريعية بقانون الطفل ذات الصلة بعمل الأطفال.
5- تطوير ومتابعة الخطة الوطنية لمكافحة أسوأ أشكال عمل الأطفال.
6- إقامة 71 مركزًا للتكوين المهني على مستوى الجمهورية.
7- مشروع الإسراع بالقضاء على عمل الأطفال في سلاسل التوريد في إفريقيا.
8- تمتلك الوزارة 17 مركزا للطفل العامل في 14 محافطة تعمل على التصدي لعمل الأطفال من خلال تقديم الرعاية والحماية للأطفال في أنواع خطيرة من الأعمال.
9- تشغيل أمهات أطفال المدارس وعدم إلحاقهم بسوق العمل، ويتم إتاحة إقراض ميسر ومتناهي الصغر للأمهات والآباء، بما يحسن من المستوى الاقتصادي للأسر.
10- برنامج «صرخة»، وهو برنامج لتعليم وتشجيع الأطفال على استخدام الفنون والإعلام، لنشر الوعي بحقوقهم.
11- أجرت الوزارة حوارًا وطنيًا حول المواد المقترح تعديلها بقانون الطفل، ومشاركة التعديلات مع اللجنة التشريعية بالوزارة.
12- الإعداد لتنفيذ معرض فني من إعداد الأطفال العاملين، وأحد المتخصصين بالأسمرات، يعبر عن آراء الأطفال في قضاياهم ومشكلاتهم في العمل وأحلامهم وآمالهم.