لم تمر بضع ساعات على إعلان انفصال ياسمين عبدالعزيز وأحمد العوضي بحسب توقعات ليلى عبداللطيف لعام 2024، حتى تفاجأ العالم بتحقق توقع جديد من توقعات خبيرة الأبراج اللبنانية التي أعلنتها قبل بداية العام الجديد خلاص تصريحات تليفزيونية.
وكان الثنائي ياسمين عبدالعزيز وأحمد العوضي أعلنا عبر صفحاتهما الشخصية خلال الساعات القليلة الماضية انفصالهما بشكل رسمي، ليتوافق إعلانهما توقعات ليلى عبداللطيف التي أشارت خلالها إلى انفصال الثنائي ياسمين عبدالعزيز من زوجها الفنان المصري أحمد العوضي، خلال العام الجاري 2024.
زلزال إسطنبول المحتمل
وفي غضون دقائق من إعلان الانفصال، أثارت تصريحات رئيس بلدية ولاية إسطنبول التركية أكرم إمام أوغلو، الذعر بين مواطني تركيا، بعدما خرج في تصريحات صحفية يشدد على الانتباه لمسألة الزلازل الحيوية بالمنطقة، خاصة بالتزامن مع ذكرى الكارثة المأساوية التي وقعت في فبراير 2023 وأودت بحياة أكثر من 50 ألف شخص، مُضيفًا: «من الواجب علينا أن نستعد لمواجهة زلزال إسطنبول المحتمل».
هذه التصريحات التي نقلتها قناة «العربية» توافقت تمامًا مع توقعات ليلى عبداللطيف بكارثة جديدة تحل بتركيا قد تكون زلزال أو فيضان، تستدعي معها إعلان حالة الحداد لمدة ثلاثة أيام وتنكيس الأعلام، قائلة: «للأسف مرة جديدة أرى تركيا بمواجهة خط الزلازل، وتتعرض بعض المدن التركية إلى موجة هزات شديدة جدًا ومدينة إسطنبول في قلب هذا الحدث، وهيشعروا بهزات مخيفة في عدة مناطق تركية، ولكن مش بالضروري أن تكون هزات، لكن ممكن يكون المياه تغمر المنطقة في صورة فيضانات».
وقبل نهاية اليوم، أصدرت منظمة الصحة العالمية تحذيراتها للعالم بشأن وباء جديد قد يجتاح العالم والذي يطلق عليه «المرض إكس»، إذ يعتبر هذا المرض غير معروف بحسب موقع «BBC»، لذا يحاول العلماء وضع التدابير المضادة التي تضمنت اللقاحات والاختبارات لنشرها في حال تفشيه في المستقبل.
ويستعد العالم لعقد جلسة مناقشة في المنتدي الاقتصادي العالمي في دافوس في الفترة ما بين 15 إلى 19 يناير الجاري، بعنوان «الاستعداد للمرض إكس»، وذلك لمواجهة الوباء الذي يُعتقد أنه الوباء الأكثر فتكًا.
وتأتي هذه التحذيرات لتوافق أيضًا توقعات ليلى عبداللطيف بظهور سلاسة خطيرة من الكمامات تفرض على العالم العودة لارتداء الكمامات، قائلة: «أتوقع إنّ في سلالة جديدة من كورونا ستجتاح بعض الدول، آتية لا محالة، تسبب الخوف والقلق في عدة دول من العالم، وهترجعنا مرة أخرى لارتداء الكمامات».