قال مجدي شاكر، الخبير الأثري، إن اسم معرض رمسيس الثاني وذهب الفراعنة بأستراليا هو اسم مميز وبدأ في الولايات المتحدة الأمريكية ثم انتقل إلى باريس ثم أستراليا وأضيفت له قطع مهمة باستراليا وفرنسا وهي قطعة تابوت الملك رمسيس الثاني وترجع أهميتها إلى احتضان جسد رمسيس الثاني وحمايته.
ترويج المتحف المصري
وأضاف «شاكر» خلال مداخلة هاتفية عبر شاشة «إكسترا نيوز»، أن وجود المعرض بأستراليا ووجود 182 قطعة أثرية به يأتي في إطار تطوير وترويج السياحة في مصر وترويج للمتحف المصري الكبير، لافتًا إلى أنه سيكون هناك زيادة في عدد الزوار في خلال الـ6 أشهر المقبلة وزيادة نسبة السياح بالمتحف المصري.
وتابع: جرى استقبال رمسيس الثاني بباريس عام 1976 بـ21 طلقة، واستخراج رمسيس الثاني جواز سفر وفقا للقانون الفرنسي.