شهدت عدة دول حول العالم، عدة أحداث خلال الساعات القليلة الماضية، كان من أهمها، القصف الإسرائيلي العنيف على مدينة رفح الفلسطينية الذي أسفر عن استشهاد أكثر من 100 فلسطيني.
وأسفر قصف إسرائيلي عنيف على مدينة رفح الفلسطينية الواقعة جنوبي قطاع غزة، عن استشهاد أكثر من 100 فلسطيني بينهم أطفال ونساء، وإصابة مئات آخرين، وفق لما ذكرته وكالة «وفا» الفلسطينية للأنباء.
كوريا الشمالية تطور نظاما جديدا للتحكم في القذائف الباليستية
شهدت شبه الجزيرة الكورية، تطورات هامة خلال الساعات القليلة الماضية كان من أهمها نجاح «بيونج يانج» في تطوير نظام جديد للتحكم في القذائف الباليستية وقاذفات الصواريخ المتعددة.
وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية«كيه سي إن أيه»، إن «أكاديمية علوم الدفاع» نجحت في تطوير نظام جديد للتحكم في القذائف الباليستية وقاذفات الصواريخ المتعددة، مشيرة إلى أن الأكاديمية أجرت اختبار تحكم باليستي لإطلاق قذائف من قاذفة صواريخ متعددة من عيار 240 ملم يمكن التحكم بها لتقييم دقتها وإثبات مزاياها.
نظام التحكم سيحدث تغييرا نوعيا في قوة الجيش الكوري الشمالي
وأضافت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية، أن نظام جديد للتحكم سيحدث تغييرا نوعيا في قوة الجيش بكوريا الشمالية، وفق لما ذكرته شبكة«روسيا اليوم» الإخبارية الروسية.
من جانبها، قامت شركات الأدوية الغربية الكبرى، بمساعدة المسؤولين الأوكرانيين، منذ عدة سنوات، وفق وثائق، باختبار أدوية الروماتيزم على المرضى النفسيين والأطفال الرضع بمستشفى ماريوبول رقم 7، في الجزء الجنوبي الشرقي لأوكرانيا، وفق لما ذكرته وكالة أنباء «سبوتنيك» الروسية.
بدورها، قالت شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية، إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أظهر تفوقه الكامل على نظيره الأمريكي جو بايدن، وأظهر للأمريكيين مدى أهمية الهوية الوطنية، فيما أوضح المذيع التلفزيوني جريج جوتفيلد في برنامجه على شبكة «فوكس نيوز» الإخبارية الأمريكية، أنه خلال مقابلة بوتين مع الصحفي الأمريكي مقدم البرامج السابق على شبكة «فوكس نيوز» الإخبارية الأمريكية تاكر كارلسون، التي استغرقت ساعتين و7 دقائق، تحدث الرئيس الروسي عن الحقائق التاريخية مرة تلو الأخرى، فيما فيما ينهار جو بايدن فعليا.
ولم تستطع حاملة الطائرات «إتش إم إس برينس أوف ويلز» البريطانية مغادرة ميناء بورتسموث في الوقت المحدد للتوجه إلى الساحل النرويجي من أجل المشاركة في مناورة «المدافع الصامد»، وفق لما ذكرته صحيفة«التايمز» البريطانية، التي أشارت إلى عدم كشف وزارة الدفاع البريطانية عن أسباب عدم إبحار السفينة، أمس الأحد، وفق لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية.
من جانبها، قالت صحيفة «يونيان» عبر «تليجرام»، إن المزارعين من بولندا هاجموا الشاحنات الأوكرانية وحاولوا سفح حمولتها على الأرض عند نقطة التفتيش، فيما اعتبر وزير الزراعة البولندي تشيسلاف سيكيرسكي، إن إلغاء الرسوم الجمركية على بضائع أوكرانيا في «الاتحاد الأوروبي» يفيد «كييف» على حساب مزارعي بلاده.
انتهاء تواجد قوات حفظ السلام الروسية في قره باج في 2025
بدوره، أوضح السفير الروسي لدى أذربيجان، ميخائيل إيفدوكيموف، أن «موسكو» و«باكو» تتفقان على موعد الجولة المقبلة من المفاوضات حول تواجد قوات حفظ السلام الروسية في إقليم قره باج، مشيرا لصحيفة «إزفستيا» الروسية، إلى أن موعد تواجد بقاء قوات حفظ السلام الروسية في الإقليم ينتهي في 2025، فيما قال رئيس وزراء أرمينيا نيكول باشينيان، في تعليق على احتمالات زيارة بوتين لبلاده، عقب مصادقة يريفان على نظام روما الأساسي، في حديث لصحيفة «التليجراف» البريطانية، ردا على سؤال حول ما إذا كان بإمكانه التواصل مع الرئيس الروسي ونصحه بعدم القدوم إلى أرمينيا، بالقول، إن لا يعتقد أن فلاديمير بوتين يحتاج إلى نصيحته بهذا الصدد.
وفي الولايات المتحدة، أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية «البنتاجون»، نقل وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن إلى مركز «والتر ريد» الطبي العسكري، لفحصه بسبب أعراض تشير إلى وجود مشكلة طارئة في المثانة، فيما أخطرت الوزارة نائب وزير الدفاع ورئيس هيئة الأركان المشتركة والبيت الأبيض والكونجرس، فيما لايزال أوستن يحتفظ بمهام وواجبات عمله.
من جانبها، نقلت وكالة أنباء «رويترز» عن مسؤول أمريكي، أن منسق الاتصالات الاستراتيجية في مجلس الأمن القومي بـ«البيت الأبيض» جون كيربي، سيحصل على ترقية ويتولى دورا أهم في الرئاسة الأمريكية، واضافق المسؤول الأمريكي، أن كيربي سيصبح مساعدا للرئيس، وسيحصل على منصب مستشار اتصالات الأمن القومي بالبيت الأبيض، وسيتم ترقيته إلى درجة مساعد للرئيس من نائب مساعد.
وفي فنزويلا، الدولة الواقعة في قارة أمريكا الجنوبية، اتهمت «كاراكاس»، جويانا المجاورة بمنح امتيازات غير قانونية للتنقيب عن النفط في أراضي متنازع عليها بين البلدين، موضحة، وفق لـ«روسيا اليوم»، أنها ستحتفظ بالحق في اتخاذ أي إجراءات دبلوماسية ضرورية.
وفي الجزائر، أدان وزير المجاهدين العيد ربيقة، تفجيرات فرنسا النووية الفظيعة بصحراء الجنوب، واعتبرها جريمة ضد الإنسانية لا تزال آثارها ملموسة على البيئة والإنسان والحيوان، وجاءت تصريحات المسؤول الجزائري، بمناسبة إحياء الذكرى السنوية الـ 64 لهذه التفجيرات، مشيرا إلى أن فرنسا قامت بـ 57 تفجيرا نوويا«شدة التفجير يعادل 5 مرات القنبلتين الذريتين في هيروشيما وناجازاكي» في مناطق عدة من الجنوب الكبير ومنها رقان والحمودية
وفي ميانمار «بورما سابقا» الدولة الواقعة جنوب شرق آسيا ضرب زلزال بقوة 5 درجات على مقياس ريختر، على عمق 71 كيلومترا، وعلى مسافة 128 كيلومترا جنوب غرب مونيوا.