نفس الرشاقة وخفة الدم.. كيف خطفت حفيدتي إجلال زكي أنظار الجمهور؟

تركت بصمة قوية في عالم السينما، واستطاعت أن تؤثر بأدوارها المتنوعة في متابعيها خاصة الصغار، من خلال برامج الأطفال التي شاركت فيها طوال مسيرتها في العمل بالمجال الإعلامي والإذاعي، بخلاف أعمالها الفنية المميزة، وتتواصل الأيام بأحداثها وذكرياتها، لتحتفل الفنانة المعتزلة إجلال زكي، اليوم، بعيد ميلادها 72.

أول ظهور لإجلال زكي بعد اعتزال الفن

ظهرت إجلال زكي، بعد سنوات طويلة من اعتزال الفن، بملامح مختلفة تماما عما اعتاد عليها جمهورها في فترات الشباب والجمال، وبعد اختفائها عن وسائل الإعلام المختلفة، من خلال صورا شاركها أحد أفراد عائلتها عبر «فيسبوك»، وتداولها عدد من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، كشفت عن مدى التغير الذي طرأ عليها، خاصة بعد اختفائها عن الأضواء لسنوات طويلة، وتبدل ملامحها بشكل كبير.

حفيدتي إجلال زكي

أنجبت إجلال زكي، ابنة تُدعى «شيرين» من زوجها الأخير الكاتب نادر أبو الفتوح، ولدى شيرين أبو الفتوح، ابنتان، الكبرى «حبيبة»، والصغرى «مريم»، واللتان لفتتا الأنظار إليهما لرشاقتهما وخفة ظلهما، مثلما كانت جدتهما، بحسب أغلب تعليقات الجمهور، على الصور بعد انتشارها على «السوشيال ميديا».

وشاركت حبيبة الخطيب، الحفيدة الأكبر لـ«إجلال» عبر حسابها الرسمي على «إنستجرام»، صورة لها بعدما أصبحت شابة تبلغ من العمر 22 عاما، حيث تقيم حاليا في المملكة المتحدة، من أجل الدراسة الأكاديمية.

ورغم من الأعمال الفنية القليلة التي قدمتها إجلال زكي، وعدم تواجد لفترة طويلة في الوسط الفني، إلا أن محبيها لم ينسوا الأدوار المميزة التي لعبتها، خاصة دور «نادية»، بطلة مسرحية «سُك على بناتك»، والذي أشاد الفنان الكبير فؤاد المهندس، بأدائها المميز، وذكر جملته الشهيرة: «الأدب نادية.. هو فيه زي نادية»، كما اشتهرت بعبارة: «بلاها نادية.. خد سوسو».