ظلت نظرات محمد أبو سليمة تتفحص المشاهد من حوله في صمت تام، لم ينطق بكلمة واحدة، إلا إن دموعه كانت كفيلة لحكي ما يحدث حوله، جراء القصف الأخير الذي تعرضت له مستشف
ظلت نظرات محمد أبو سليمة تتفحص المشاهد من حوله في صمت تام، لم ينطق بكلمة واحدة، إلا إن دموعه كانت كفيلة لحكي ما يحدث حوله، جراء القصف الأخير الذي تعرضت له مستشف