جدول المحتويات
سبب طلاق علا غانم الفنانة الغائبة عن الوسط الفنّي منذ عدة سنوات، وقد ردّت الأخيرة أسباب الغياب للتفرغ للحياة الخاصة وما سمّته بالإجازة من هموم الحياة، بعدما تفرغت لأعوام للعمل وتربية بناتها في ظل غياب والدهما، ومن خلال موقع مقالاتي سيتم التعرف على من هي علا غانم ويكيبيديا؟ على تفاصيل حياة علا غانم الخاصة، بجانب من هو زوج علا غانم، وما هي حقيقة انفصالها.
من هي علا غانم ويكيبيديا
إنّ عُلا غانم ممثلة مصرية الجنسيّة، تبلغ من العمر 51 عاماً، فهي من مواليد الكويت في الـ 26 من نوفمبر 1971 مـ، وتنحدر من الإسكندرية التي نشأت وترعرعت بها، ودرست في مدارسها وجامعاتها، حتى نالت بكالوريوس تصوير من صفوف كلية الفنون الجميلة سنة 1994، كما درست المسرح، لكنها لم تتم دراستها، بدأت مهنياً كمودل بأغنية “هنساك” مع المطرب محمد فؤاد، ثم اتجهت للإعلانات قبل أن تظهر بعدد من الأعمال الفنية الناجحة.[1]
سبب طلاق علا غانم
فاجأت النجمة المصريّة علا غانم جمهورها بنداء استغاثة عبر حسابها الرسمي في إنستقرام موجه لحرم الرئيس المصري، منوهةً أنه تتعرض للتعنيف الأسري والطرد من منزلها، علماً أنّ الأخيرة كانت قد أكدت في آخر لقاءاتها الصحفية أنها لم تتطلق رسمياً من زوجها، لكنهما يعيشان منفصلين، بالرغم من إصرارها على الطلاق، لكن زوجها رفض وقرر أن يبتعد كي يبقيا متعاونين بنية العودة.
من هو زوج علا غانم
إنّ زوج علا غانم الحالي هو رجل الأعمال المصري الشهير عبد العزيز لبيب، الذي يقدر أنه في العقد الخامس من العمر، علماً أن الأخيرين يعيشان منفصلين حالياً، وأنّه الزواج الثالث في حياة علا غانم، فسبق لها أن ارتبطت بوليد الضفراوي في سن مبكرة من عمرها، والذي أنجبت منه ابنتيها الوحيدتين كاميليا وفريدة، قبل أن تنفصل عنه بعد 5 سنوات من الزواج، ثم ارتبطت لاحقاً برجل الأعمال أحمد المسلّمي بزواج لم يستمر سوى سبعة أشهر فقط.
هكذا؛ ومن خلال الاطلاع على تفاصيل حياة علا غانم الخاصة، يُختتم مقال وسبب طلاق علا غانم؟ بعدما أنّ تم الاطلاع على كافة معلومات هوية علا وبيانات سيرتها المهنيّة والذاتية.
أسئلة شائعة
-
ما هو عمر علا غانم الحقيقي؟
تبلغ علا غانم من العمر حالياً 51 سنة، فهي من مواليد دولة الكويت في الـسادس والعشرين من تشرين الثاني سنة 1971 مـ.
-
هل اعتزلت علا غانم الفن؟
أكدت علا غانم أنها لم تعتزل الفن، لكنها تمر حالياً بفترة إجازة من تربية البنات بعد إتمامهن دراستهن الجامعية، وقد اتجهت مؤخراً لعالم الأعمال مشيرةً أن فكرة التمثيل ليست ملغية بل موجودة.