وكذلك استبدال أرضية الملعب الرئيسي ومضمار الجري، وكراسي الجماهير القديمة بأفضل أنواع الكراسي المنفذة بالاستادات العالمية، وعددها 17 ألف مقعد بعد إزالة جميع الكراسي السابقة. وأكدت الوزارة استبدال نظام الصوت بكامل مرافق الاستاد والشاشة الإلكترونية للملعب الرئيسي لتكون من أحدث أنواع الشاشات العالمية. واستحداث نظام البوابات الإلكترونية لدخول الجماهير، ونظام كاميرات المراقبة لجميع مرافق المدينة الرياضية ومدرجات الجماهير حيث تعد من أدق التقنيات العالمية.
وأشارت وزارة الرياضة إلى تطوير منطقة غرف اللاعبين بالاستاد الرياضي وتوسعتها لإقامة مباراتين متتاليتين في اليوم نفسه، وتطوير المداخل الخاصة بالجماهير ومنطقة كبار الشخصيات ومجالس الضيافة والمقصورة بأحدث التجهيزات.
ولفتت الوزارة الى تطوير مداخل المدينة الرياضية الرئيسية واللوحات الإرشادية والتشجير والموقع العام، وشملت المشاريع التي نفذتها وزارة الرياضة استبدال نظام التكييف والمصاعد بالكامل في جميع مرافق المدينة الرياضية، واستبدال أرضية الملعب الرديف، وإنشاء مجمع متكامل لغرف اللاعبين والحكام والمدربين، وغرف عيادة طبية وجاكوزي ومدرجات، وأكثر من 1000 كرسي للجماهير، واستبدال مضمار الجري، وتطوير المنطقة المحيطة بشكل كامل، وإنشاء الملعب الرديف رقم 2 حسب المقاسات الدولية من العشب الطبيعي، إضافة لتنفيذ نظام إضاءة متكامل وحسب الاشتراطات الآسيوية، وإنشاء غرف للاعبين والحكام والمدربين للملعب الرديف (2) بكامل التجهيزات.
يذكر أن من قام بإعداد الدراسات والتصاميم والإشراف على التنفيذ فريق هندسي من الشباب السعودي وفق أحدث التقنيات العالمية المنفذة في الاستادات الرياضية الدولية.