• نطمع ونأمل ونسعى أن نكون – إعلاماً ومغردين وأعضاء جمعية – جزءاً من هذه العودة قولاً وفعلاً.
• مكاسب كثيرة حققها الأهلي مع إدارة أولاد الأهلي، منها الخروج من مأزق التعادلات بثلاثة انتصارات وضعت الأهلي في الصدارة مع نهاية القسم الأول من الدوري.
• الفيصلي والحزم والجبلين، تسع نقاط مهمة جناها الفريق، صحح بها أخطاء البدايات، ويا لها من أخطاء يا صاحبي.
• «الوفاء طبع الأهلاويين» هكذا كتب أو غرد الزميل أحمد المصيبيح، فأكلمت إنصافه وقلت: بل الوفاء أهلاوي أيها المنصف.
• تعاقدات، مع حل قضايا، مع فتح جسور الاحترام والتقدير مع الوزارة والجهات المعنية في الاتحادات، عمل أثمر التقدير.. فنحن نؤمن أن الأندية اليوم ترعاها الدولة، ولهذا ما فتئت في التذكير بضرورة حماية الكيان من مأزومين يكرّسون استعداء الناس ضد الأهلي، بطرح سقيم وعقيم وكيدي.
• الخير قدام يا جمهور الأهلي.. فقط أوقفوا المأزومين عند حدهم.
(2)
• لا تجعلوا من الكيان كوبري لـ«شتم» الناس والتقليل منهم فـ«هذا» عمل أبطاله أسماء وهمية أهدافها «غرّق الغرقان أكثر». افهموا.. الأندية تحت مظلة الدولة «واللي ما يريد يفهم يجب أن يفهم».
(3)
• يجب أن يعرف الأهلاويون – كل الأهلاويين – أن هناك تجار أزمات لا يستطيعون البقاء إلا من خلال افتعال أزمة يدفع ثمنها النادي ويستفيد منها «التاجر وأداوته»، احموا عشقكم منهم، وادعموا إدارتكم، واملأوا المدرجات عشقاً، ورددوا بكل شموخ «وعبر الزمان سنمضي معاً».
(4)
• إذا كانت جمعية الأهلي يهمها الأهلي ومصلحة الأهلي، وتريد تصحيح ما وقعت فيه من كوارث كان نتاجها الهبوط، يجب أن تجمع على التصويت للتمديد للإدارة المكلفة أربع سنوات، فكل الأهلاويين متمسكون بها وداعمون لها، ويكفي أنها جعلت من المستحيل واقعاً، والقادم أجمل #افعلوها إذا يهمكم الأهلي.