Close Menu
  • الاخبار
    • اخبار الخليج
    • اخبار السعودية
    • اخبار العالم
    • اخبار المغرب العربي
    • اخبار مصر
  • المال والأعمال
  • التقنية
  • الرياضة
  • السياحة والسفر
  • الصحة والجمال
  • المزيد
    • ترشيحات المحرر
    • الموضة والأزياء
    • ثقافة وفنون
    • منوعات
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الخليج العربي
  • الاخبار
    • اخبار الخليج
    • اخبار السعودية
    • اخبار العالم
    • اخبار المغرب العربي
    • اخبار مصر
  • المال والأعمال
  • التقنية
  • الرياضة
  • السياحة والسفر
  • الصحة والجمال
  • المزيد
    • ترشيحات المحرر
    • الموضة والأزياء
    • ثقافة وفنون
    • منوعات
الرئيسية»اخبار الرياضة»أنطوان بيل يكشف لمصراوي أسرار أمم أفريقيا 2025
اخبار الرياضة

أنطوان بيل يكشف لمصراوي أسرار أمم أفريقيا 2025

علي جمال الدينبواسطة علي جمال الدين21 ديسمبر، 202512 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست تيلقرام البريد الإلكتروني

حوار- نهى خورشيد:

في ملاعب أفريقيا المليئة بالشغف، وبين مرمى وآخر، ولد الأسطورة الكاميرونية جوزيف أنطوان بيل المتوج بجائزة القرن، فلم يكن مجرد حارس مرمى يحرس شباكه، بل كان عقلاً يقود الفريق وشخصية صنعت هيبتها بالهدوء.

من شوارع دوالا إلى أكبر ملاعب أوروبا، حمل بيل قفازيه ليخوض تجارب متباينة في إفريقيا وأوروبا، كما كان شاهداً على واحدة من أعظم فترات الكرة الكاميرونية.

وأجرى مصراوي حواراً مع بيل عن كأس الأمم الأفريقية 2025، للكشف عن رأيه في مجموعة مصر والأزمة التي تمر بها الكرة الكاميرونية، إلى جانب كواليس من مسيرته الأسطورية في القارة السمراء.

وفيما يلي أسئلة الحوار..

في البداية، لماذا ترفض الحديث عن المنتخب الكاميروني في الوقت الحالي؟

أنا موجود حالياً في المغرب ، لكن قبل كل شيء، لن أجيب عن المنتخب الكاميروني وكل ما يحدث حالياً بخصوصه، لن أدخل في مشاكل مع الكاميرون قبل أن يأتوا هم بأنفسهم إلى هنا ويظهروا لكم، وهم قادرون على فعل ذلك.

يجب أن يعرف الجميع أنني لست جزءاً من المنتخب الكاميروني، لقد لعبت مع المنتخب الوطني الكاميروني أنا كاميروني، لكنني لست مسؤولاً أو إدارياً.

لا أعمل في الاتحاد، ولا أملك أي دور في كرة القدم الكاميرونية، لذلك أنا لم أُحضر أي شيء على الإطلاق فيما يخص القائمة أو أشياء من هذا القبيل، أنا لا أرى شيئاً، لم أشارك في التحضيرات، وهذا ليس من شأني أصلا.

أنا موجود في المغرب، وسأقوم بالتعليق على المباريات لصالح إذاعة فرنسية، لذلك يمكنني إعطاء رأيي حول جميع المنتخبات وجميع المباريات، لكن لا يمكنني الدخول في المشاكل الداخلية لمختلف المنتخبات.

أنا أتابع جميع المجموعات، وسأشاهد كل المباريات بدءاً من مباراة المغرب ضد جزر القمر وبالتالي، أنا أتابع كل هذه المباريات، هذا هو الوضع.

كيف تقيم مجموعة منتخب مصر في كأس الأمم الأفريقية؟

أعتقد أن مجموعة مصر هي مجموعة متوازنة، تضم منتخبات قوية وهم أنجولا، جنوب إفريقيا، وزيمبابوي.

ربما تكون زيمبابوي أقل قوة بقليل من الآخرين، لكن يجب أن يكون الجميع صلبين، وهذا ينطبق على الجميع في كل المجموعات.

لدينا 24 منتخباً، وهناك أكثر من منتخبين متأهلين عن كل مجموعة، وهناك إمكانية تأهل ثلاثة منتخبات عن كل مجموعة.

لذلك أعتقد أن المجموعات لم تعد تقيم على أنها مجموعة موت، المنتخب الأضعف هو من سيخرج. وأعتقد أن المنتخب الذي يطمح للذهاب بعيداً يمكنه أن يبدأ بهدوء ومع ذلك يتأهل، بشرط أن يتحسن أداؤه مع توالي المباريات.

كيف ترى شخصية حسام حسن كمدرب مقارنة بمسيرته كلاعب؟

حسام حسن كان لاعباً صاحب شخصية قوية أتخيل أنه مدرب صاحب شخصية قوية أيضاً، لكن يجب الانتباه إلى أن الشخصية القوية لا يجب أن تتحول إلى شخصية سيئة. عندما تكون مدرباً أو مسؤولاً فنياً، يجب أن تعرف كيف تكون مرناً وحازماً في الوقت نفسه.

يجب أن تكون صارماً، لكن يجب أيضاً أن تكون قريباً من لاعبيك،،لذلك أعتقد أن حسام حسن قادر على القيام بكل ذلك، لأنه لا يجب الخلط أيضاً، ليس لأنك كنت لاعباً جيداً وسجلت أهدافاً أنك ستصبح مدرباً جيداً.

لا، الشخصية أهم بكثير عندما تكون مدرباً كيفية إدارة الرجال أمر أساسي، يجب أن تعرف كيف تكون قاسياً عند الحاجة، لكن يجب أيضاً أن تعرف كيف تستبق الأمور لتفادي النزاعات وجعل الأمور تسير بشكل جيد.

لذلك أتمنى له على أي حال أن يكون مدرباً جيداً كما كان مهاجماً فعالاً.

ماذا تتذكر عن مواجهاتك السابقة مع منتخب مصر؟

نعم، المواجهات مع مصر أتذكرها جيداً، أعتقد أنك تعلمين أنني لعبت بالفعل ضد الأهلي والزمالك، وبالتالي لدي مواجهات مع لاعبين مصريين، وأعرف أيضاً المواجهات مع المنتخب الوطني.

وعلى أي حال، منتخب مصر كان دائماً منتخباً صلباً وقوياً حتى وإن لم يفز في السنوات الأخيرة باللقب، ولم يتوج في 2019 على أرضه، لكننا رأيناه يصل إلى النهائي وعاد بقوة، وخسر اللقب بفارق بسيط جداً بركلات الترجيح.

حتى وإن كنا لا نتذكر في النهاية سوى اسم الفائز، فإن المختصين يتذكرون أن الوصيف كان مصر.

لذلك لا يمكن لأي منتخب أن يواجه مصر وهو يعتقد أن المباراة ستكون سهلة.

كيف تفسر الأزمة التي مر بها محمد صلاح مع ليفربول وتأثيرها على منتخب مصر؟

محمد صلاح مر بفترة صعبة في ليفربول، لكن هذا يحدث في مسيرة أي لاعب، المشكلة غالباً، تكون في المحيطين باللاعب، يجب دائماً أن يكون هناك شخص يساعد اللاعب على الهدوء ورؤية الأمور من زاوية مختلفة.

لقد رأينا جميعاً أن التوتر تصاعد ووصل إلى مستوى عالٍ جداً ثم انخفض، لكنه انخفض لأن ليفربول، من جهة، يعرف جيداً أنه قدم خدمات كبيرة للنادي، ولا يمكن ببساطة التخلي عنه أو الدخول في خصام دائم معه.

ومن جهته، صلاح يعلم أيضاً أنه مدين لليفربول بشيء، ليفربول نادٍ كبير استقبله، وكلاعب كبير عليه أن يقدم شيئاً حتى عندما لا يكون في أفضل حالاته، العصبية لا تفيد ليفربول، ولا تفيده هو شخصياً وإذا قضى وقته غاضباً، فلن يكون ذلك جيداً لأي طرف، لا لأي من الأطراف المعنية.

لذلك أعتقد أن صلاح فهم ذلك جيداً أيضاً رأينا في آخر مباراة لعبها أنه دخل وقدم إضافة، وصنع تمريرات حاسمة، وكان الجميع سعيداً أعتقد أن الأزمة في ليفربول ستخدم منتخب مصر أكثر.

صلاح الذي استعاد نسق التقدم سيعود إلى بلده، أي إلى منتخب مصر، وهو منتظر ومتحمس، وقد استعاد إيجابيته، لأنني أعتقد أنه وضع الأزمة خلفه، وأعتقد أنه كان ينتظر العودة إلى المنتخب الوطني كفترة استراحة ذهنية تفيده، لكنه بدأ بالفعل في استعادة عافيته مع ليفربول، وهذا الأمر سيستمر مع منتخب مصر.

ما تقييمك لتأثير اللاعبين المحترفين على المنتخبات الوطنية؟

اليوم، تقريباً جميع المنتخبات تضم عدداً كبيراً من اللاعبين المحترفين، إن لم يكن جميع اللاعبين محترفين في الأصل، لذلك لم يعد من الممكن التساؤل عما إذا كان اللاعبين المحترفين يؤثرون في منتخباتهم أم لا، لأنهم في الأساس هم من يشكلون قوام هذه المنتخبات.

لكنني أعتقد أنهم بالضرورة يملكون تأثيراً، لأنهم هم من يتكون منهم الفريق الآن، ليست كل الأداءات دائماً لدى الجميع، على مستوى ما ننتظره. وأعتقد أن المشكلة الأهم في استخدام هؤلاء اللاعبين تكمن في قدرة المدربين على إدارة هؤلاء المحترفين الذين لا يلعبون في الدوري المحلي، والذين ينشطون في عدة دول، والذين يجب متابعتهم ومراقبتهم لمعرفة كيفية جعلهم يلعبون معاً بشكل منسجم.

في هذا الجانب، تمتلك مصر أفضلية مقارنة بغيرها، لأن أغلب اللاعبين المصريين يلعبون داخل مصر، وهنا يكمن الفارق الكبير، إذ توجد درجة أعلى من الانسجام، وبالتالي فإن إضافة لاعب أو لاعبين قادمين من الخارج يمكن التعامل معها وإدارتها بسهولة أكبر.

كيف يمكن للمنتخبات التعامل مع ضغط الجماهير؟

أعتقد أن الأسهل بالنسبة للمنتخبات واللاعبين وأطقمهم الفنية هو تجاهل الجماهير، مع إدراك أن جميع المنتخبات تمتلك جماهير.

كل الجماهير تتمنى فوز منتخبها، فإذا قضيت وقتك تفكر في الضغط الذي تمثله الجماهير، فلن تكون جيداً في المقابل، يجب أن نعي جيداً أنه بما أن لدينا جماهير تنتظر الفوز، فعلينا أن نستعد بشكل جيد في التدريبات يجب أن نفكر في الجماهير وما سنقدمه لهم أما أثناء المباراة، فإذا كنا قد استعددنا جيداً، فلن نفكر في الجماهير، لأننا سنفكر في اللعب الجيد، وسنكون واثقين من قدرتنا على تقديم أداء جيد لأننا تدربنا بشكل جيد.

من هم أبرز المرشحين للفوز بالبطولة؟

أعتقد أن المنتخبات المرشحة تضم جميع الأبطال السابقين، وبالتالي بطبيعة الحال مصر، والكاميرون، كما هناك كوت ديفوار، وجنوب إفريقيا، والسنغال، وتونس، ولكن هناك بالخصوص المغرب هذا العام، الذي يمتلك أفضلية كونه في حالة فنية جيدة ويلعب على أرضه.

تحدثتم عن الضغط، وعندما يكون الفريق في أفضل مستوياته ويلعب على أرضه، فإن الضغط لا يعود مشكلة، الضغط يصبح ميزة.

ما هو التحدي الأول الذي واجهك في بداية مسيرتك كحارس مرمى، وكيف تطور مفهومك لدور الحارس داخل الملعب؟

أعتقد أنه بالنسبة لي كحارس مرمى شاب، كان التحدي الأول هو أنني بدأت مبكراً، ومن دون امتلاك بنية جسدية ضخمة، وكان علي أن أفكر كثيراً من أجل ابتكار أسلوب لعب يسمح لي بالتعبير عن نفسي بأفضل طريقة ممكنة.

وهكذا فهمت مبكراً أن حارس المرمى لا يعني فقط الارتماء والتصدي، حارس المرمى يعني القيادة، ويعني قبل كل شيء جعل الفريق المنافس لا يحصل على فرص تسجيل.

ولكي لا يحصل الفريق المنافس على فرص، يجب أن يكون زملائي في أماكنهم الصحيحة، وأن يكونوا فعالين، ولتحقيق ذلك يجب أن يساعدهم الحارس الذي يقف خلفهم على التمركز الجيد.

عندما نتحدث عن القيادة، فذلك لأننا نقود خط الدفاع، لذلك، فهمت بسرعة كحارس مرمى شاب، أن من بين الأدوار التي يجب أن أؤديها، دور قيادة الفريق، ودور أن أكون قائداً، لكن ليس قائداً بمعنى أنني أفرض الأوامر على الجميع، بل قائداً بمعنى إعطاء توجيهات فعالة تصب في مصلحة اللاعبين أنفسهم وفي مصلحة الفريق.

كيف تقيم تجربتك الاحترافية في مختلف البلدان، وماذا مثل لك مشوارك في مصر تحديداً؟

التجربة المهنية طبعاً لدي الحظ، لكنني أعتقد أن الجميع يجب أن تكون لديه التجربة نفسها.

منطقياً، أنت تتدرج صعوداً، لعبت في الكاميرون، لعبت في الخارج، أفريك سبورت في مصر أيضاً، كل ذلك في كل مرة كان يضيف لي شيئاً إضافياً. وعندما وصلتُ إلى مارسيليا، آه كل ما كنت قد فعلته من قبل ساعدني كثيراً، ما أود قوله هو أنني لن أغير شيئاً مما حدث لي،،أنا سعيد جداً بما عشته خاصة في مصر، آه لأن ابني الأول ولد في مصر، ولأنني استقبلت بشكلٍ جيد جداً في المقاولون العرب. إداريو النادي كانوا يقدرونني كثيراً وشركائي أيضاً، والجمهور المصري له خصوصية فالمقاولون العرب لم يكن لديهم مشجعون، لذلك إذا قلت إنني حبِبت في مصر فهذا يعني أن مشجعي الأندية الأخرى هم من أحبوني كثيراً، كانوا يكرهونني قليلًا يوم المباراة ضدهم، المصريون كانوا دائماً يظهرون لي الكثير الكثير من المودة في الشارع في السوق، في خان الخليلي، وفي كل مكان مررت به، في الفندق.

لذلك، احتفظت بذكريات رائعة عن مصر، وكنت دائماً أعتبر مروري في مصر شيئاً إيجابياً جداً.

أبرز التحديات التي واجهتك عند الانتقال إلى مصر من حيث اللغة والثقافة، وكيف تعاملت معها؟

كان التحدي هو أن تصل إلى بلد لا تتحدث لغته ولا تستطيع قراءة لغته، لأن الذهاب إلى بلد يتحدث فيه الإنجليزية ويكتب بالطريقة نفسها يمكن أن تتعلم بسرعة، بينما هنا كان الأمر صعباً لكنني فهمت بسرعة أنه كان يجب آه بسرعة أن أكون قادراً على قول بعض الكلمات بالعربية. لذلك تعلمت بسرعة آه “يمين، شمال، قدام، ورا” “شكراً” “مبروك” لذلك تعلّمت بسرعة أتحدث قليلًا، وأفهم قليلاً، وأعتقد أن زملائي أيضاً كانوا مندهشين بسرعة، لكنهم ساعدوني أيضاً على الفهم بسرعة.

إذاً هذا التحدي ثم تحدي اللغة، وتحدي الثقافة، لكنني تعلمت بسرعة كيف هم، وكيف يعيش المصريون، وماذا يحبون كثيراً، وعلى أي حال أكرر مرة أخرى، على أي حال كان هذا في ذهني، أي أنني لا أرى الصعوبات، أراها كفرصة للتحسن.

لذلك ما كان يمكن أن يكون تحدياً كصعوبة، أصبح بالنسبة لي فرصة لتعلم شيء، وللتطور.

ولهذا أقول إن زوجتي وأنا احتفظنا بذكرى طيبة جداً عن مصر. على سبيل المثال، تعلمت بسرعة أنه مع المصريين يجب أن تكون صبوراً عندما تريد شيئاً حتى وإن كان من حقك، لذلك كان يجب أن نتحلى ببعض الصبر وفي النهاية نصل.

الرئيس أحمد عثمان جاء يوماً إلى النادي، حقاً جميعهم جميعهم، أكرر مرة أخرى شكراً آه لكل شركائي السابقين.

هل هناك مباراة أو لحظة تعتبرها الأهم في مسيرتك الكروية؟

لاأعتقد أن هناك مباراة أهم من غيرها، لا توجد مباراة أكثر أهمية من الأخرى، لأن كما قلت قدرت مسيرتي كلها لأن كل مباراة ساعدتني على تعلم شيء، وأن أكون أفضل للمباراة التالية.

لذلك لا يوجد حتى الهزائم، إذا تعرضت لهزيمة، أفكر لكي أقدم الأفضل في المرة القادمة، وعندما أقدم أداءً جيداً، لا أتذكر فقط اليوم الذي قدمت فيه أداءً جيدًا، لأن ما قدمته جيداً يأتي من اليوم الذي قدمت فيه أداءً أقل جودة.

لذلك لا، مع المنتخب الوطني الكاميروني، نعم، فزنا.صحيح أن ربما الذكرى الأقوى هي عندما فزنا بكأس إفريقيا للأمم، “الكان” للمرة الأولى عام 1984 في كوت ديفوار.

كان أول لقب لذلك نعم، لكن غير ذلك، أعتقد أن كل مرة نفوز فيها نكون سعداء جداً.

وعندما نخسر نكون تعساء لكن أنا، عندما نخسر، أفكر لماذا خسرنا، وماذا يجب تحسينه لذلك الهزيمة تساعد أيضاً للانتصار القادم.

ماذا تعني لك جائزة أفضل حارس مرمى إفريقي في القرن؟

طوال مسيرتي، قلت لنفسي إن كرة القدم قبل كل شيء رياضة جماعية، نفوز معاً وبالنسبة لي،

الجوائز الفردية مجرد للتنشيط، لأنها تسعد المتفرجين، وتثير نقاش المتفرجين، وتضيف اهتماماً إضافياً، لكن هذا ليس هدف اللعبة.

الآن، عندما تكون قد عملت مثلي وتحصل على جائزة كهذه في نهاية مسيرتك، بالطبع هذا شيء كبير، وهذا جيد جداً، وهي جائزة تعجبني لأنه بما أنها على قرن كامل، فهذا يعني أنني لن أرى خليفتي.

لذلك ليس لدي وقت لأغار من أحد، وليس لدي وقت لأتنافس مع أحد، القادم سيأتي بعد وقت طويل جداً إذاً اليوم، الآخرون يمكنهم أن يتنافسوا.

ونعم، هذا صحيح وهي جائزة لا يمكن أن تأتي إلا في نهاية المسيرة وهذا جيد جداً، لأنه في ذلك الوقت لا تزعج، ويمكنني القول إنها لا تزعج حقاً الأشخاص، ونحتفظ بها مدى الحياة.

من هم اللاعبين الذين تأثرت بهم أو اعتبرتهم قدوة في مسيرتك؟

يجب أن أقول إن القدوات عادة نمتلكها عندما نكون صغاراً، لكن عندما كنت صغيراً لم يكن هناك تلفزيون في الكاميرون، لذلك لم أعرف حقاً قدوة.

بالمقابل، عندما كبرت وجاء التلفزيون وهكذا، كنت شخصاً يحب كل من يقوم بعملٍ جيد.

لذلك أحببت دائماً كل اللاعبين الجيدين، أقدر كل اللاعبين الجيدين من جميع البلدان، لأن اللاعبين الجيدين لديهم هذه الخصوصية أنهم عادة يتحلون باللعب النظيف، ولديهم التقنية، ولديهم الصفات التي نحتاجها للنجاح.

الجميع إذا أراد النجاح يجب أن ينظر إلى الأفضل، والأفضل عادة لديهم روح طيبة مع شركائهم، الأفضل، بالطبع، هم جيدون تقنياً وبالطبع جيدون بدنياً وإلا لما كانوا الأفضل. لكن لديهم أيضاً أخلاق وأنا لاعب كبير دون أخلاق، لا، لا أحب ذلك. أحب عندما يكون الأمر مصحوباً بالأخلاق، لأنني أعرف أن تكون كبيراً لا يمنعك من أن تكون لطيفاً مع الآخرين وأن تكون عادلاً، وأن تحترم القواعد.

إذاً نكون كباراً عندما نحترم القواعد، ونكون كباراً عندما نحترم الآخرين، ونكون كباراً عندما نحترم كل شيء ونحترم أنفسنا.

كيف تنظر إلى دورك الاجتماعي بعد الاعتزال، وما الرسالة التي تود توجيهها للشباب؟

لقد قبلت دائماً كل ما هو اجتماعي، لذلك أنا منخرط في كل ما يمكن أن يكون نشاطاً آه إنسانياً.

أقبل بكل ما هو الخير الاجتماعي، أنا اليوم بعد كرة القدم، أنا شيخ قرية أنا رئيس البني التحتية الثقافية الرياضية في الكاميرون، ماذا أكون أيضاً؟ وأنا ببساطة رب أسرة أيضاً، أب أسرة سعيد.

الشيء الوحيد الذي يمكن قوله للشباب، أولاً يجب أن نعرف أن النصائح لكي تكون فعالة يجب أن تكون موجهة، إذاً يجب أن نعرف لمن نتحدث.

لكن النصيحة العامة هي أن نحترم دائماً، وأن يكون هذا اللفظ في الذهن، الاحترام احترام العمل، أي أننا نعمل بجدية، واحترام من هم هناك لمساعدتكم على التقدم، واحترام من يحيطون بكم، أي زملاءكم.

دائماً الاحترام، فهو ما سيأخذكم بعيداً جداً هذا هو كل شئ.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

برشلونة ضد فياريال بالدوري الإسباني.. الموعد والتشكيلتان المتوقعتان والقنوات الناقلة للبث المباشر

21 ديسمبر، 2025

موعد مباراة المغرب ضد جزر القمر بافتتاح كأس أفريقيا والقنوات الناقلة للبث المباشر | رياضة

21 ديسمبر، 2025

أساطير الفراعنة.. أرقام خالدة في تاريخ كأس الأمم الأفريقية

21 ديسمبر، 2025

“ما تريد معرفته حفل ومباراة”.. موعد انطلاقة كأس الأمم الأفريقية 2025

21 ديسمبر، 2025

فينيسيوس جونيور يقرب كوكا من الرحيل عن الأهلي.. السر في البرتغال

21 ديسمبر، 2025

قرار نهائي يحسم انتقال علي علوان للأهلي بعد فرمان توروب

21 ديسمبر، 2025
اقسام الموقع
  • اخبار التقنية (7٬052)
  • اخبار الخليج (43٬686)
  • اخبار الرياضة (61٬188)
  • اخبار السعودية (30٬887)
  • اخبار العالم (34٬661)
  • اخبار المغرب العربي (34٬854)
  • اخبار مصر (2٬838)
  • الاخبار (18٬315)
  • السياحة والسفر (3)
  • الصحة والجمال (20٬463)
  • المال والأعمال (14)
  • الموضة والأزياء (3)
  • ترشيحات المحرر (5٬784)
  • ثقافة وفنون (3)
  • غير مصنف (35٬086)
  • منوعات (4٬538)
© 2025 الخليج العربي. جميع الحقوق محفوظة.
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter