Close Menu
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الخليج العربي
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
الرئيسية»الاخبار»اخبار السعودية»العلاقات السعودية الأمريكية.. ثقة متبادلة وصدقية تاريخية
اخبار السعودية

العلاقات السعودية الأمريكية.. ثقة متبادلة وصدقية تاريخية

اسلام جمالبواسطة اسلام جمال17 نوفمبر، 20256 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست تيلقرام البريد الإلكتروني

للمعطيات الاقتصادية أثرها في علاقات الدول على مستوى العالم، بل ربما كان الاقتصاد أكثر تأثيراً من الأيديولوجيا، ومن الجوار، والطاقة، والدفاع والتعاون الأمني، والاستخباراتي، إلّا أن الراصد للعلاقات السعودية الأمريكية، يلحظ أنها لم ترتكن إلى العامل الاقتصادي فقط، رغم أهميته؛ بل توطدت أواصر الشراكة المتنامية طيلة 80 عاماً؛ بسبب الثقة المتبادلة، وكانت عاملاً رئيسياً في تعزيز العلاقات الثنائية، والدفع بها إلى شراكات استراتيجية، تجاوزت السوق البترولية، وأسعارها، كون الثقة المتجذرة بصدق ونقاء المواقف، أكبر من أن يحكمها «الدولار».

وتؤكد سفيرة المملكة في واشنطن الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان، أن العلاقات السعودية الأمريكية، أقوى مما كانت عليه على الإطلاق. وقول السفيرة، لا يأتي من عاطفة دبلوماسية، فالمراقبون يدركون أن عصر الملك سلمان بن عبدالعزيز، والرئيس ترمب، خلق التوافق في الرؤى على كثير من الملفات، وأنجز ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، من الإصلاحات السياسية والاجتماعية والاقتصادية، ما جعل الرئيس ترمب، يشيد به وبدوره وحضوره في كثير من الخطابات، بل وصفه بالصديق، وهو يعني ما يقول، كون القيادة السعودية تثبت، عبر تاريخ مديد، أنها الأوفر حظاً في المكانة الدولية، ولهذه المكانة التاريخية ما يرفدها.

يدرك الأمريكان، أن المملكة هي الدولة المركزية في المنطقة، ولها إرثها الزاخرة به جغرافيتها التي تعادل جغرافيّة دول مجتمعة، فيما هي حاضنة لأقدس بقعتين تهوي إليهما أفئدةُ ملياري مسلم، وتستقبل سنوياً 30 مليون حاج ومعتمر وزائر، يقصدون الحرمين الشريفين، ويجدون من العناية والرعاية ما يليق بسمعة الضيف والمُضيف ومكان الضيافة، وهي عاصمة القرار العربي، وعليها يعوّل نصف مليار إنسان في حلّ القضايا العادلة، العالقة والمؤجلة، كون الخطاب السعودي، منذ عهد الملك المؤسس، امتاز بالشفافية، وتسمية الأشياء بأسمائها دون مواربة، فيما أرسى ولي العهد مفهوماً جديداً في العلاقات يقوم على الديناميكية، وتوظيف اللقاءات؛ لإنجاز المشروعات، وتفعيل التكامل باستثمار الفرص، والتوازن بين الأخذ والعطاء وفق معايير المصالح.

ولم يعكّر صفو العلاقات السعودية الأمريكية، ولو في أحلك الظروف وأعسر المنعطفات، أيُّ شائبة منذ لقاء الملك عبدالعزيز، بالرئيس روزفلت، في البحيرات المُرّة، بتاريخ الـ14 من فبراير 1945م، وهو اللقاء الأول بين الملك عبدالعزيز، والرئيس الـ32 للولايات المتحدة الأمريكية، ولم يكن الأخير، بل أسّس لمنظومة علاقات آمنة، منحتها التجربة، وتراكم الخبرات، الدفء، لتفتح آفاقاً أرحب من الشراكات والاستثمارات، خصوصاً الاستثمار في العنصر البشري، إذ تضاعفت أعداد الطلاب الدارسين في جامعات وكليات الولايات المتحدة، ونمت مؤشرات التبادل التجاري، نوعاً وكمّاً، ووُقّعت عقود صناعات لها حضورها في الاتفاقيات بين البلدين، في ظل المشاريع التنموية العملاقة في المملكة، خصوصاً التقنية، وإتاحة المجال للشركات الأمريكية في السوق السعودية، لتتجاوز حدود نظر ما يتصوره البعض عن علاقات محكومة بمبيعات النفط والأسلحة. ولعلّه لم يعد سِرّاً قُرب التوصّل إلى صيغة اتفاق دفاعي بين البلدين، عقب توقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، فواشنطن حليفة استراتيجية، وشريكة اقتصادية مؤثرة، في المدى القريب والبعيد؛ بتفاعلها ومباركتها رؤية 2030، وإسهامها في قطاعات عدة منها الترفيه والرياضة، ولم يغب عن صانع القرار السعودي، الوفاء بالالتزامات المعززة للعلاقات، ومنها استقرار سوق النفط، وتبني مبادرات نزع فتيل الأزمات في الإقليم والعالم، وتوسيع دائرة مشاريعها الإنسانية؛ وفق ما يفرضه موقع المملكة ومكانتها في حاضر ومستقبل دول العالم وشعوبها.

The economic data has its impact on the relationships between countries at the global level, and perhaps the economy is more influential than ideology, proximity, energy, defense, security cooperation, and intelligence. However, one who observes Saudi-American relations notices that they have not relied solely on the economic factor, despite its importance; rather, the bonds of the growing partnership have solidified over 80 years due to mutual trust, which has been a key factor in enhancing bilateral relations and pushing them towards strategic partnerships that go beyond the oil market and its prices, as the deeply rooted trust in the sincerity and purity of positions is greater than to be governed by the “dollar”.

The Saudi ambassador in Washington, Princess Reema bint Bandar bin Sultan, confirms that Saudi-American relations are stronger than ever before. The ambassador’s statement does not come from diplomatic sentiment; observers recognize that the era of King Salman bin Abdulaziz and President Trump has created a consensus on many issues, and Crown Prince Mohammed bin Salman has achieved political, social, and economic reforms that have led President Trump to praise him and his role and presence in many speeches, even describing him as a friend, which he means sincerely, as Saudi leadership has proven, through a long history, to be the most fortunate in international standing, and this historical status is supported by various factors.

Americans understand that the Kingdom is the central state in the region, with a rich heritage reflected in its geography, which equals that of several countries combined, while it is home to the two holiest sites that attract the hearts of two billion Muslims. It receives annually 30 million pilgrims, Umrah performers, and visitors who head to the two holy mosques, finding the care and attention that befits the reputation of both the guest and the host, and it is the capital of Arab decision-making, relied upon by half a billion people in resolving just, pending, and delayed issues, as the Saudi discourse, since the era of the founding king, has been characterized by transparency and naming things by their names without ambiguity. Meanwhile, the Crown Prince has established a new concept in relations based on dynamism and utilizing meetings to accomplish projects, activating integration by investing in opportunities, and balancing between giving and taking according to the standards of interests.

No blemish has marred Saudi-American relations, even in the darkest circumstances and most difficult turning points, since the meeting of King Abdulaziz with President Roosevelt at the Bitter Lakes on February 14, 1945, which was the first meeting between King Abdulaziz and the 32nd President of the United States, and it was not the last; it laid the foundation for a secure relationship system, enriched by experience and accumulated knowledge, to open broader horizons for partnerships and investments, especially in human capital. The number of students studying at universities and colleges in the United States has doubled, trade exchange indicators have grown both in quality and quantity, and contracts for industries have been signed that have a presence in the agreements between the two countries, in light of the giant developmental projects in the Kingdom, particularly in technology, and providing opportunities for American companies in the Saudi market, surpassing the limited view some may have about relations governed by oil and arms sales. It may no longer be a secret that a defensive agreement between the two countries is nearing completion, following the cessation of the Israeli war on the Gaza Strip, as Washington is a strategic ally and an influential economic partner in both the near and distant future; engaging with and endorsing Vision 2030, and contributing to several sectors including entertainment and sports. The Saudi decision-maker has not overlooked fulfilling commitments that enhance relations, including stabilizing the oil market, adopting initiatives to defuse crises in the region and the world, and expanding the scope of its humanitarian projects, in accordance with what the Kingdom’s position and status in the present and future of the world’s countries and their peoples necessitate.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

أحمد فهمي: كيمياء فنية تجمعني مع مرام علي

17 نوفمبر، 2025

الرئيس التنفيذي لـ NHC يعلن عن ضخ أكثر من 134 ألف وحدة سكنية جديدة هذا العام

17 نوفمبر، 2025

ألف أكثر من 50 حلقة من «ذا سيمبسونز».. رحيل دان ماغراث بجلطة دماغية

17 نوفمبر، 2025

محرز وعوار.. يدعمان محاربي الصحراء

17 نوفمبر، 2025

اختيار ظلال العيون المثالي للبشرة الناضجة

17 نوفمبر، 2025

دوا ليبا تكشف روتينها اليومي للبشرة والمكياج الطبيعي

17 نوفمبر، 2025
اقسام الموقع
  • Science (1)
  • اخبار الإمارات (1)
  • اخبار الامارات (1)
  • اخبار التقنية (7٬093)
  • اخبار الخليج (44٬145)
  • اخبار الرياضة (60٬743)
  • اخبار السعودية (31٬539)
  • اخبار العالم (34٬539)
  • اخبار المغرب العربي (34٬735)
  • اخبار طبية (1)
  • اخبار مصر (2٬688)
  • اخر الاخبار (6)
  • اسواق (1)
  • افلام ومسلسلات (1)
  • اقتصاد (6)
  • الاخبار (19٬002)
  • التعليم (1)
  • الخليج (1)
  • الدين (1)
  • السياحة والسفر (1)
  • السينما والتلفزيون (1)
  • الصحة والجمال (20٬282)
  • العاب (2)
  • العملات الرقمية (4)
  • الفن والفنانين (1)
  • القران الكريم (2)
  • المال والأعمال (13)
  • المال والاعمال (1)
  • الموضة والأزياء (1)
  • ترشيحات المحرر (6٬044)
  • تريند اليوم (4)
  • تعليم (4)
  • تكنولوجيا (6)
  • ثقافة وفن (2)
  • ثقافة وفنون (2)
  • غير مصنف (8)
  • فنون (1)
  • لايف ستايل (35٬257)
  • مال واعمال (5)
  • مطبخ جحا (2)
  • مقالات (7)
  • منوعات (4٬536)
  • ميديا (1)
  • نتائج مبارة (3)
© 2025 الخليج العربي. جميع الحقوق محفوظة.
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter