Close Menu
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الخليج العربي
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
الرئيسية»الاخبار»اخبار السعودية»وداعاً «ملاهي عطا الله» أيقونة «الجدّاويين» في الأعياد
اخبار السعودية

وداعاً «ملاهي عطا الله» أيقونة «الجدّاويين» في الأعياد

اسلام جمالبواسطة اسلام جمال27 أكتوبر، 20252 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست تيلقرام البريد الإلكتروني

في لحظةٍ تختلط الذكريات بالحنين، أُسدل الستار على واحدٍ من أبرز معالم الفرح في جدة.. ملاهي عطا الله، تلك المساحة التي لم تكن مجرد مدينة ألعاب، بل ذاكرة تسكن وجدان الجداويين منذ نحو أربعة عقود. فمن هناك، من أصوات الصغار وضحكات الأعياد، ومن رائحة القطن المحلّى «غزلْ البنات» وضوء الأراجيح المتلألئ على شاطئ الكورنيش، بدأت حكاية أجيالٍ تربّت على البهجة، وانتهت الآن عند بابٍ أُغلق إلى الأبد.

علامة جدة الفارقة

كانت «ملاهي عطا الله» أكثر من مجرد وجهة ترفيهية، كانت علامة جدة الفارقة في العيد، المحطة التي يتقاطر إليها الأهالي كل موسم، حيث تختلط نسمات البحر برائحة الذكريات، ويُعاد فيها زمن الطفولة بكل تفاصيله، من البالونات الملوّنة إلى ألعاب المراجيح التي كانت تكفي لتضيء مساء المدينة. واليوم، حين تُطوى قصتها بهدوء، لا تغيب وحدها، بل تصحب معها جزءاً من ذاكرة المكان والناس.

**media«2604925»**

الفرح القديم

برحيلها، التحقت «عطا الله» بقافلة المعالم التي غابت عن وجه جدة؛ بحيرة القطار، ودوّار الطيارة، ودوّار السفن، وألسنة النورس التي كانت تستقبل زوّار البحر بابتسامة المدينة الأولى. رحلت كلها، كما يرحل مشهد الطفولة حين يتبدّل الزمان، وبقيت جدة تحاول أن تتصالح مع صورتها الجديدة، وهي تبحث بين الأبراج والمراكز الحديثة عن بقايا الفرح القديم.

**media«2604926»**

ذاكرة جدة العاطفية

لم تكن «عطا الله» مدينة ألعاب فحسب، بل كانت ذاكرة جدة العاطفية، مكان من الضوء والضحك والدهشة، يربط بين الأجيال، ويعيدهم إلى أول عيدٍ صعدوا فيه الأرجوحة ورفعوا أعينهم إلى السماء. واليوم، إذ تغلق أبوابها، فإن جدة لا تفقد مرفقاً ترفيهياً، بل تفقد صفحة من وجدانها، وسطوراً من طفولةٍ لم تكن تعرف الغياب.

أخبار ذات صلة

 

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

أحمد فهمي: كيمياء فنية تجمعني مع مرام علي

17 نوفمبر، 2025

الرئيس التنفيذي لـ NHC يعلن عن ضخ أكثر من 134 ألف وحدة سكنية جديدة هذا العام

17 نوفمبر، 2025

ألف أكثر من 50 حلقة من «ذا سيمبسونز».. رحيل دان ماغراث بجلطة دماغية

17 نوفمبر، 2025

محرز وعوار.. يدعمان محاربي الصحراء

17 نوفمبر، 2025

اختيار ظلال العيون المثالي للبشرة الناضجة

17 نوفمبر، 2025

دوا ليبا تكشف روتينها اليومي للبشرة والمكياج الطبيعي

17 نوفمبر، 2025
اقسام الموقع
  • Science (1)
  • اخبار الإمارات (1)
  • اخبار الامارات (1)
  • اخبار التقنية (7٬089)
  • اخبار الخليج (44٬131)
  • اخبار الرياضة (60٬754)
  • اخبار السعودية (31٬522)
  • اخبار العالم (34٬540)
  • اخبار المغرب العربي (34٬736)
  • اخبار طبية (1)
  • اخبار مصر (2٬692)
  • اخر الاخبار (6)
  • اسواق (1)
  • افلام ومسلسلات (1)
  • اقتصاد (6)
  • الاخبار (18٬984)
  • التعليم (1)
  • الخليج (1)
  • الدين (1)
  • السياحة والسفر (1)
  • السينما والتلفزيون (1)
  • الصحة والجمال (20٬285)
  • العاب (2)
  • العملات الرقمية (4)
  • الفن والفنانين (1)
  • القران الكريم (2)
  • المال والأعمال (13)
  • المال والاعمال (1)
  • الموضة والأزياء (1)
  • ترشيحات المحرر (6٬037)
  • تريند اليوم (4)
  • تعليم (4)
  • تكنولوجيا (6)
  • ثقافة وفن (2)
  • ثقافة وفنون (2)
  • غير مصنف (8)
  • فنون (1)
  • لايف ستايل (35٬251)
  • مال واعمال (5)
  • مطبخ جحا (2)
  • مقالات (7)
  • منوعات (4٬536)
  • ميديا (1)
  • نتائج مبارة (3)
© 2025 الخليج العربي. جميع الحقوق محفوظة.
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter