Close Menu
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الخليج العربي
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
الرئيسية»الاخبار»اخبار السعودية»زياد.. بين الموسيقى والسياسة !
اخبار السعودية

زياد.. بين الموسيقى والسياسة !

اسلام جمالبواسطة اسلام جمال30 يوليو، 20252 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست تيلقرام البريد الإلكتروني

لم تكن آراء زياد الرحباني السياسية بجمال ألحانه الموسيقية، فكما أن موهبته الموسيقية انفجرت مبكراً، ولحن أول لحن له وهو في الرابعة عشرة من عمره، فإن راديكاليته السياسية بدأت في السن ذاتها، حيث يروي كيف قال لوالده عاصي الرحباني، بحماسة حادة، إنه سيخرج من المنزل لمناصرة بيير الجميّل، زعيم حزب الكتائب، بينما أمره والده أن يذهب إلى غرفة نومه !

تأرجح زياد الرحباني بين رياح السياسة منذ صغره، وبدا في كثير من الأحيان تائهاً في دهاليز الشعارات السياسية، لكن تأثره بالأفكار اليسارية وعاطفته المضطربة تجاه مظالم الشعوب المضطهدة جعلاه ميّالاً إلى القضايا والجماعات الوطنية، حتى إنه تمرد على بيئته وانتقل للعيش في بيروت الغربية في عز انقسام اللبنانيين إبّان الحرب الأهلية !

انغمس زياد طيلة سنوات عمره في طرح الآراء السياسية الجريئة ونقد السياسيين من خلال برامجه الإذاعية ومسرحياته، حتى أصبح من رموز التمرد، ويروى أن والدته، أيقونة الغناء فيروز، لبت دعوة غداء من زوجة الرئيس السوري حافظ الأسد، وعندما انضم الأسد إلى المائدة، قالت له فيروز إن زياد لا يوفر أحداً من النقد في برنامجه الإذاعي، فالتقط الأسد كلامها على أنه رجاء لتحمّل انتقادات ابنها، ووجه أجهزته الأمنية بعدم التعرض لزياد !

ويُؤخذ على زياد أنه لم يُظهر تعاطفاً مع معاناة الشعب السوري خلال حرب الاضطهاد التي مارسها بشار الأسد، ولم يرَ مشكلة في تنمّر حزب الله على اللبنانيين وممارسته سياسات تسلطية جلبت الموت والدمار للبنان، وهذا أمر مستغرب من شخص نشأ منذ صغره مسكوناً بالأفكار المناصِرة للشعوب والمناهِضة للأنظمة والأحزاب المستبدة !

وربما هو قدر بعض المبدعين أن يولَد نبوغهم وإبداعهم من رحم الاضطراب في الأفكار والمواقف السياسية، وفي التاريخ نماذج كثيرة !

ويشفع لزياد الرحباني، أن آراءه ومواقفه السياسية لم تتجاوز حدود الفكر، فلم يحمل سلاحاً، ولم يعذب جسداً، ولم يقتل نفساً، بينما قدمت موسيقاه الشفاء لكثير من الناس، ويكفي أن تستمع لأجمل أغاني فيروز لتدرك قيمة زياد !

أخبار ذات صلة

 

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

أحمد فهمي: كيمياء فنية تجمعني مع مرام علي

17 نوفمبر، 2025

الرئيس التنفيذي لـ NHC يعلن عن ضخ أكثر من 134 ألف وحدة سكنية جديدة هذا العام

17 نوفمبر، 2025

ألف أكثر من 50 حلقة من «ذا سيمبسونز».. رحيل دان ماغراث بجلطة دماغية

17 نوفمبر، 2025

محرز وعوار.. يدعمان محاربي الصحراء

17 نوفمبر، 2025

اختيار ظلال العيون المثالي للبشرة الناضجة

17 نوفمبر، 2025

دوا ليبا تكشف روتينها اليومي للبشرة والمكياج الطبيعي

17 نوفمبر، 2025
اقسام الموقع
  • Science (1)
  • اخبار الإمارات (2)
  • اخبار الامارات (1)
  • اخبار التقنية (7٬044)
  • اخبار الخليج (43٬596)
  • اخبار الرياضة (61٬015)
  • اخبار السعودية (30٬991)
  • اخبار العالم (34٬585)
  • اخبار المغرب العربي (34٬778)
  • اخبار طبية (1)
  • اخبار مصر (2٬801)
  • اخر الاخبار (6)
  • اسواق (1)
  • افلام ومسلسلات (1)
  • اقتصاد (6)
  • الاخبار (18٬425)
  • التعليم (1)
  • الخليج (1)
  • الدين (1)
  • السياحة والسفر (1)
  • السينما والتلفزيون (1)
  • الصحة والجمال (20٬382)
  • العاب (2)
  • العملات الرقمية (4)
  • الفن والفنانين (1)
  • القران الكريم (2)
  • المال والأعمال (13)
  • المال والاعمال (1)
  • الموضة والأزياء (1)
  • ترشيحات المحرر (5٬823)
  • تريند اليوم (4)
  • تعليم (4)
  • تكنولوجيا (6)
  • ثقافة وفن (2)
  • ثقافة وفنون (2)
  • غير مصنف (9)
  • فنون (1)
  • لايف ستايل (35٬066)
  • مال واعمال (6)
  • مطبخ جحا (2)
  • مقالات (7)
  • منوعات (4٬536)
  • ميديا (1)
  • نتائج مبارة (3)
© 2025 الخليج العربي. جميع الحقوق محفوظة.
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter