Close Menu
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الخليج العربي
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
الرئيسية»الاخبار»اخبار المغرب العربي»بوعجب يقارب إبداع الشعر العربي
اخبار المغرب العربي

بوعجب يقارب إبداع الشعر العربي

الهام السعديبواسطة الهام السعدي24 مارس، 20254 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست تيلقرام البريد الإلكتروني

عن دار الآن ناشرون وموزعون بالمملكة الأردنية، صدر للباحث المغربي حسن بوعجب كتاب نقدي موسوم بعنوان “التجديد في الشعر العربي الحديث بين الضرورة الإبداعية والاستلاب”.

ويحاول الكتاب، الواقع في 240 صفحة والمكون من مقدمة وأربعة فصول وخاتمة، الإجابة عن أسئلة إشكالية من قبيل: هل كل محاولات التجديد في الشعر العربي الحديث كانت حقا تجديدا خالصا وفق ما تتطلبه ضرورة الإبداع؟ وما مدى تحرر محاولات التجديد هذه من استلاب التراث واستلاب الثقافات الأجنبية؟ وما هو حجم الضرر الذي تلحقه أشكال الاستلاب بإبداعية التجديد الشعري وبوظيفته الفنية والإنسانية؟ وما هي الآفاق الممكنة لتجديد الشعر العربي مستقبلا خصوصا وهو ينشد العالمية ويعيش العصر الرقمي؟ ثم ما هي الحدود الجمالية التي لا يمكن لأي حركة تجديدية تخطيها؟

ووفق معطيات بخصوص الإصدار توصلت بها هسبريس، تناول الفصل الأول من الكتاب بالشرح والتحليل “المفاهيم الأساسية المعتمدة في الدراسة.. مفهوم التجديد ومفهوم الإبداع، ومفهوم الشعر الحديث، ومفهوم الاستلاب وعلاقته بمفاهيم كالمثاقفة والاستلهام؛ إضافة إلى محاولته تقصي بعض جذور التجديد في الشعر العربي. وعرض المؤلف في الفصل الثاني بالنقد والتحليل لمؤشرات الإبداع والاستلاب في أهم التجارب الشعرية التجديدية مركزا على بعض أشعار رواد الحركات التجديدية؛ كتجربة الإحياء، والتجربة الرومانسية، وحركة الشعر الحر، وحركة قصيدة النثر..

ويحاول الكاتب بوعجب في الفصل الثالث تبين العلاقات القائمة بين التجديد الشعري وسلطة النقد؛ بالإضافة إلى عرضه لمجموعة من الإشكالات والأزمات التي عرفها النقد العربي الحديث وهو يحاول مواكبة التجديد الشعري الحديث، لينتقل بعد ذلك إلى دراسة تلقي التجديد في الشعر العربي الحديث من لدن الجمهور، إذ بعد العرض النظري لتجليات وأسباب الكساد الشعري الحداثي قدم بشكل مفصل نتائج بحث ميداني أنجز في الموضوع.

كما يرنو الكاتب في الفصل الرابع والأخير، على ضوء ما عاشه الشعر العربي وما يعيشه، استشراف مستقبل هذا الشعر، خصوصا أنه قد صار يعتمد دعامات رقمية جديدة، ويشق طريقه إلى الجمهور في ظل شروط تلق جديدة، مستهدفا استكشاف بعض الآفاق الفنية العالمية التي يمكن أن ترتادها التجربة الشعرية الحديثة؛ وذلك بمحاولة الاهتداء لبعض إمكانيات التجديد الموسيقي في الشعر العربي، ثم محاولة الوقوف على بعض ملامح المشترك الشعري الذي يمكن المراهنة عليه للوصول إلى قصيدة حديثة عالمية لا معولمة..

وفي خاتمة الكتاب، يوصي المؤلف الشاعر الحديث وهو يحاول الإبداع بأن يتحرر ما أمكن من شتى صنوف الاستلاب، سواء تعلق الأمر باستلاب الثقافات المهيمنة أو استلاب التراث أو استلاب الموضة الشعرية السائدة.

كما يلح أيضا في الأخير على أن لا يؤدي أي تجديد شعري إلى المساس بالوظيفة الفطرية لفن الشعر قائلا: “إن الشاعر إذ يجدد ينبغي أن يكون على وعي بأن إنتاجه موجه لإنسان له عقل وله وجدان، وله الحق الطبيعي في الجمال وفي الوصول إلى المتعة أو الوصول إلى الفكرة، وهو الإنسان الذي لا بد أن يخفق في قلب الشاعر قبل أي شيء آخر، أي لا بد أن يكون هو من يحتل المرتبة الأولى عنده وليس ما ينظره المنظرون وما تمليه الموضة الشعرية السائدة، فإذا كان القارئ المثقف كما وقفنا على ذلك في الشق الميداني من هذا الكتاب لا يتفاعل إيجابا في كثير من الأحيان مع التجديد الشعري المعاصر، فكيف يمكن للإنسان العادي أن يكون له حظ ولو قليل من هذا الشعر. أما أن يقال إن الشعر الحديث لا يتوجه إليه ولا إلى الجمهور، فذلك تكبر وضرب صريح في قيم العدالة والمساواة والديمقراطية التي ينادي به الشاعر الحديث، إنه لا يمكن أن يقصي أغلبية القراء العاديين والمفتقرين ويبحث له عن أقلية مثقفة ليوجه لها شعره، فهنا تسقط الديمقراطية وتسقط المساواة ويرتفع صوت الطبقية الثقافية التي تدخل الشعر في مزيد من العزلة بعدما كان ديوان العرب وفنهم الأول”.

حري بالذكر أن الكاتب حسن بوعجب من مواليد مدينة إيموزار مرموشة سنة 1986، حاصل على الإجازة في الأدب العربي سنة 2007 في كلية الآداب والعلوم الإنسانية سايس فاس، وعلى دبلوم المدرسة العليا للأساتذة بمكناس سنة 2008، وماستر “تفاعل الأدب والثقافة في العالم المتوسطي” من جامعة محمد الخامس بالرباط سنة 2007، وسنة 2023 حصل على شهادة الدكتوراه في الأدب الحديث من جامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس.

المصدر: وكالات

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

دفاع متهم في ملف مبديع يهاجم تقارير

19 ديسمبر، 2025

لقجع: حكيمي جاهز لمباريات كأس إفريقيا

19 ديسمبر، 2025

نشرة جوية إنذارية من الجمعة إلى الاثنين

19 ديسمبر، 2025

“ستاد دونور”.. ذاكرة كروية وموعد قاري

19 ديسمبر، 2025

لجنة بوزان تبحث التكفل بضحايا العنف

19 ديسمبر، 2025

سلطان عُمان يهنئ الملك بكأس العرب

19 ديسمبر، 2025
اقسام الموقع
  • Science (1)
  • اخبار الإمارات (2)
  • اخبار الامارات (1)
  • اخبار التقنية (7٬048)
  • اخبار الخليج (43٬550)
  • اخبار الرياضة (61٬033)
  • اخبار السعودية (30٬886)
  • اخبار العالم (34٬577)
  • اخبار المغرب العربي (34٬770)
  • اخبار طبية (1)
  • اخبار مصر (2٬825)
  • اخر الاخبار (6)
  • اسواق (1)
  • افلام ومسلسلات (1)
  • اقتصاد (6)
  • الاخبار (18٬315)
  • التعليم (1)
  • الخليج (1)
  • الدين (1)
  • السياحة والسفر (1)
  • السينما والتلفزيون (1)
  • الصحة والجمال (20٬400)
  • العاب (2)
  • العملات الرقمية (4)
  • الفن والفنانين (1)
  • القران الكريم (2)
  • المال والأعمال (13)
  • المال والاعمال (1)
  • الموضة والأزياء (1)
  • ترشيحات المحرر (5٬782)
  • تريند اليوم (4)
  • تعليم (4)
  • تكنولوجيا (6)
  • ثقافة وفن (2)
  • ثقافة وفنون (2)
  • غير مصنف (9)
  • فنون (1)
  • لايف ستايل (35٬017)
  • مال واعمال (6)
  • مطبخ جحا (2)
  • مقالات (7)
  • منوعات (4٬536)
  • ميديا (1)
  • نتائج مبارة (3)
© 2025 الخليج العربي. جميع الحقوق محفوظة.
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter