في سوق تطبيقات Android المزدحم، تجد نفسك أمام خيارات لا حصر لها من المشغلات اللا نهائية والتطبيقات التي تعدك بتجربة فريدة، لكن يظل مشغل Android الأساسي خيارًا لا غنى عنه للكثيرين، وهناك 4 أسباب رئيسية تجعل الاعتماد على المشغل الأساسي هو الخيار الأمثل لتجربة Android سلسة وموثوقة بحسب موقع «makeuseof»
1) تجربة متكاملة بسلاسة مع نظام التشغيل
قد يظن البعض أن المشغلات الخارجية تقدم ميزات أكثر جاذبية، ولكن لا شيء يضاهي سلاسة التكامل التي يوفرها المشغل الأساسي، إذ أن كل شيء يعمل بتناغم من الأدوات إلى الرسوم المتحركة، ما يمنحنك تجربة مستخدم مريحة.
2) وداعًا لمشاكل التوافق المزعجة
من لا يكره الانتظار حتى يجري تحديث مشغل خارجي بعد كل تحديث لنظام Android؟، وهذه المشكلة لا تكون موجودة مع المشغل الأساسي، إذ يجري تطويرها جنبًا إلى جنب مع نظام التشغيل، ما يضمن توافقه التام.
3) ثقة وموثوقية على المدى الطويل
مشغل الهاتف الأساسي هو جزء لا يتجزأ من الجهاز، ما يعني أنه يحظى بدعم مستمر وتحديثات منتظمة على عكس المشغلات الخارجية التي قد تتوقف عن التحديث أو يجري الاستحواذ عليها؛ إذ يوفر المشغل الأساسي استقرارًا وثقة تخيل أنك استثمرت وقتًا وجهدًا في تخصيص مشغل خارجي ثم تجد أنه توقف عن العمل، هذا أمر سيء ومحبط للغاية.
4) بساطة تجعل الحياة أسهل
يحكي أحد مستخدمي هواتف Pixel عن تجربته مع هاتفه قائلاً: «استخدم هاتف Pixel وأعشق بساطة مشغله حيث كل شيء منظم وسهل الوصول إليه، يمكنني الوصول إلى Google Discover بسهولة، واستخدام البحث الشامل للعثور على أي شيء في هاتفي، قد لا يكون المشغل الأساسي الأكثر تخصيصًا، ولكنه يوفر لي كل ما أحتاجه دون تعقيد».
