Close Menu
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الخليج العربي
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
الرئيسية»الاخبار»اخبار المغرب العربي»“حرب غزة” توسع هوة التباعد بين الرباط وتل أبيب في “ذكرى التطبيع”
اخبار المغرب العربي

“حرب غزة” توسع هوة التباعد بين الرباط وتل أبيب في “ذكرى التطبيع”

الهام السعديبواسطة الهام السعدي24 ديسمبر، 20233 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست تيلقرام البريد الإلكتروني

مع مرور 3 سنوات على اتفاقية استئناف العلاقات بين تل أبيب والرباط، تبدو المسافة بين البلدين في “مستويات متباعدة” بعد أشهر من حرب الجيش الإسرائيلي على قطاع غزة.

قبل الحرب، كانت العلاقات تعيش على وقع زيارات مكوكية للمسؤولين الإسرائيليين إلى المغرب، قصد تسريع سبل التعاون في شتى القطاعات؛ أبرزها الاقتصاد والمجال الأمني والعسكري، على أن تنتهي هاته الموجة منذ طوفان الأقصى.

وبعد الحرب، كان المغرب صارما في التنديد بالعمليات العسكرية لتل أبيب في غزة. وآخر المواقف القوية كانت خلال مخرجات المنتدى العربي الروسي، حيث نددت الرباط باستمرار الحرب وطالبت من جديد بإدخال المساعدات إلى القطاع.

وليس المغرب وحده في قائمة دول اتفاقات أبراهام التي تعيش على وقع “التباعد” مع تل أبيب؛ فغالبية هاته الدول أخذت مسافات من إسرائيل، استجابة للضغط الشعبي العربي الحاصل والذي ازدادت نسبه الغاضبة من عمليات القصف المكثف الأخيرة التي اتضحت بشكل كبير أنها لا تستهدف مراكز “حماس” بل أيضا الأهداف المدنية.

وفي ظل عجز مجلس الأمن وقف الحرب في غزة، لا يزال المغرب يؤيد من خلال قرارات الجمعية العامة وقف القصف الإسرائيلي وحماية المدنيين من كلا الطرفين.

وفي ظل هذا الوضع، حيث كانت العلاقات “منتشية” بين البلدين، بعد اعتراف نتانياهو بمغربية الصحراء، تطرح تساؤلات حول المسار المستقبلي الذي سيجمع تل أبيب والرباط بعد حرب غزة.

ضرورة وقف الحرب

عينات ليفي، باحثة في معهد “متيفيم” الإسرائيلي للسياسات الخارجية والإقليمية، قالت إن “حرب غزة تطور محزن ومأساوي للغاية يتسبب في الكثير من الموت والمعاناة على الجانبين. وقد أثرت الحرب بالفعل على العلاقات بين المغرب وإسرائيل، حيث تم تعليق الرحلات الجوية المباشرة؛ مما تسبب في انخفاض كبير في عدد السياح الإسرائيليين واليهود إلى المغرب”.

وأضافت ليفي لهسبريس أن “الجو العام لا يفضي إلى المضي قدما طالما استمرت الحرب؛ غير أن العلاقات الإسرائيلية المغربية تتجاوز السياسة.. إنها ليست فقط العلاقات بين بلدين؛ ولكن أيضا بين المغرب وثاني أكبر شتات في إسرائيل. فعلاقاتنا مثل كتاب كبير مع العديد من الفصول التي تمتد على 2000 عام من التاريخ والتراث المشترك”.

وشددت المتحدثة ذاتها على أن “هناك بعض الفصول عن العلاقات اليهودية الإسلامية في المغرب، وفصل عن الوجود المشترك في العصر الذهبي، وبعضها في العصر الحديث. كما أن هنالك أيضا فصلا واحدا يركز على تأثير الصراع بين إسرائيل والفلسطينيين”.

واعتبرت ليفي أنه “لضمان استمرار الفصل الجديد الذي كنا نكتبه على مدى السنوات الثلاث الماضية لفترة طويلة، يجب تعزيز حل حقيقي للصراع الإسرائيلي الفلسطيني؛ نظرًا لأننا نواجه “مأزقًا مؤلمًا متبادلًا”.. كما نأمل أن تصبح هذه المأساة لحظة نادرة للضغط من أجل حل الدولتين إذا تمكنا من التعامل مع الصدمات غير المسبوقة التي حدثت لكلا الجانبين”.

“شراكة استراتيجية”

اعتبر الحسين كنون، محلل سياسي مختص في العلاقات الدولية، أن “اتفاقية 2020 ليست بتطبيع في العلاقات بين المغرب وإسرائيل، بل هي استئناف في هاته العلاقات”.

وأضاف كنون لهسبريس أن “العلاقات بين البلدين، التي تعيش على وقع التباعد في الوقت الحالي، ستعود إلى سابق عهدها بعد حرب غزة؛ لأن المملكة دخلت في شراكة استراتيجية مع تل أبيب، خاصة على المستوى العسكري”.

وشدد المحلل السياسي ذاته على أن “المغرب في علاقاته مع تل أبيب له طابع خاص، حيث يتوفر على جالية مغربية يهودية تتحكم في صناعة القرار بإسرائيل، كما الاتفاق كان ثلاثيا؛ ما يعني أن المغرب دخل في شراكة استراتيجية، وفي الوقت ذاته حافظ على مواقفه القديمة من القضية الفلسطينية”.

وزاد: “المغرب لم يتوقف عن مواقفه القوية، والتي تدعم القضية الفلسطينية وتنادي بوقف الحرب والجلوس لطاولة الحوار بين الدولتين والتنديد أيضا بجرائم إسرائيل والتي ستعاقب عليها وفق القانون الدولي”.

وخلص كنون إلى أن “المغرب لا يمكن أن يكون فلسطينيا أكثر من الفلسطينيين أنفسهم؛ فهو يدعم المقاومة الحقيقية، والممثل الرسمي للشعب هناك، وليس “حماس” التي هي أداة في يد إيران، والمغرب لا يمكن من خلال ما تفعله هاته الحركة أن يقدم شيئا آخر سوى البقاء في مواقفه العقلانية والواضحة”.

المصدر: وكالات

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

سحر الصديقي: “مكنتبعوش الرجال”

5 ديسمبر، 2025

لجنة الداخلية تستعجل القوانين الانتخابية

5 ديسمبر، 2025

النيابة العامة التركية تأمر باعتقال 29 لاعبا في فضيحة المراهنات

5 ديسمبر، 2025

مبيعات الإسمنت تتجاوز 71 مليون طن

5 ديسمبر، 2025

قمر اصطناعي أوروبي يرصد المشاهد الأولى للثلوج بالأطلس الصغير

5 ديسمبر، 2025

بورصة البيضاء تفتتح التداولات بتراجع

5 ديسمبر، 2025
اقسام الموقع
  • Science (1)
  • اخبار الإمارات (1)
  • اخبار الامارات (1)
  • اخبار التقنية (7٬093)
  • اخبار الخليج (44٬134)
  • اخبار الرياضة (60٬752)
  • اخبار السعودية (31٬527)
  • اخبار العالم (34٬540)
  • اخبار المغرب العربي (34٬736)
  • اخبار طبية (1)
  • اخبار مصر (2٬689)
  • اخر الاخبار (6)
  • اسواق (1)
  • افلام ومسلسلات (1)
  • اقتصاد (6)
  • الاخبار (18٬990)
  • التعليم (1)
  • الخليج (1)
  • الدين (1)
  • السياحة والسفر (1)
  • السينما والتلفزيون (1)
  • الصحة والجمال (20٬283)
  • العاب (2)
  • العملات الرقمية (4)
  • الفن والفنانين (1)
  • القران الكريم (2)
  • المال والأعمال (13)
  • المال والاعمال (1)
  • الموضة والأزياء (1)
  • ترشيحات المحرر (6٬040)
  • تريند اليوم (4)
  • تعليم (4)
  • تكنولوجيا (6)
  • ثقافة وفن (2)
  • ثقافة وفنون (2)
  • غير مصنف (8)
  • فنون (1)
  • لايف ستايل (35٬252)
  • مال واعمال (5)
  • مطبخ جحا (2)
  • مقالات (7)
  • منوعات (4٬536)
  • ميديا (1)
  • نتائج مبارة (3)
© 2025 الخليج العربي. جميع الحقوق محفوظة.
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter